بعد غياب 40 أسبوعا.. أول رسائل داني ألفيس من داخل السجن
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
نشر الدولي البرازيلي داني ألفيس رسالة عبر حسابه بموقع "إنستجرام" بعد فترة صمت دامت 40 أسبوعًا بسبب سجنه في قضية اغتصاب.
وجاءت رسالة ألفيس بمناسبة عيد ميلاد فيكتوريا ألفيس، قائلاً "بغض النظر عن مكان وجودك، سأكون معك دائماً".
ولم يتم معرفة ما إذا كانت فيكتوريا قد استجابت لرسالة والدها داني ألفيس أم لا، نظراً لأن الملف الشخصي للفتاة البالغة من العمر 16 عاماً على "انستجرام" مغلق بشكل خاص ولمتابعيها المقربين فقط، لذلك لن يتمكن سوى متابعيها البالغ عددهم حوالي 500 شخصاً فقط من الوصول إلى منشوراتها.
وتعرض ألفيس للحبس في مدينة برشلونة منذ يوم 20 يناير الماضي، في انتظار محاكمته بتهمة الاعتداء الجنسي، ولهذا السبب يُعتقد أنه لم يكن هو شخصياً من كتب الرسالة على إنستجرام، بل شخص مقرب منه يُدير الحسابات الرسمية.
وتم توجيه تهمة الاعتداء الجنسي للاعب برشلونة السابق من جانب فتاة تبلغ من العمر 23 عاماً في أحد الحمامات في ملهى ساتون الليلي بمدينة برشلونة الإسباني بعد أسبوعين فقط من توديعه مع منتخب بلاده لنهائيات كأس العالم في قطر .
المصدر | الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: ألفيش برشلونة إسبانيا
إقرأ أيضاً:
مي كساب تُشعل إنستجرام باحتفال دافئ وبسيط بعيد ميلادها… لحظة خطفت قلوب الجمهور
في أجواء مفعمة بالبهجة والدفء، خطفت الفنانة مي كساب أنظار جمهورها عبر موقع إنستجرام بعدما نشرت مجموعة صور مميزة من احتفالها بعيد ميلادها، مُظهرة جانبًا بسيطًا ومشرقًا من شخصيتها، بعيدًا عن ضوضاء الكاميرات وأضواء الاستوديوهات.
فقد ظهرت مي بإطلالة رقيقة تجمع بين النعومة والبهجة، مرتدية فستانًا سماويًا أنيقًا، بينما أمسكت بيدها قالبًا صغيرًا من الكيك تزيَّن بالشموع المضيئة والورود الناعمة، لتصنع لحظة إنسانية جذبت آلاف التفاعلات خلال ساعات قليلة.
ورغم بساطة الاحتفال، إلا أن صور مي حملت رسالة طاقة إيجابية واضحة؛ فالابتسامة الواسعة التي ارتسمت على وجهها، والمشهد المحاط بالبالونات الملوّنة، بدت وكأنها دعوة صادقة للاحتفاء بالحياة مهما كانت التحديات. وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع الصور، إذ انهالت التعليقات المليئة بالحب، والدعوات الصادقة بعام جديد يحمل لها السعادة والتوفيق.
مي بدورها حرصت على مشاركة اللحظة مع متابعيها بطريقة عفوية، مؤكدة ارتباطها بجمهورها الذي لطالما دعمها في كل محطات حياتها الفنية والشخصية. كما عكست الصور حالة من الامتنان والطمأنينة، حيث حرصت على إبراز ملامح الهدوء الداخلي الذي تعيشه، ما جعل الجمهور يشعر بأن الاحتفال ليس مجرد مناسبة عابرة، بل لحظة حقيقية لاستعادة البهجة.
ويأتي احتفال مي كساب بعيد ميلادها هذا العام بينما تواصل نشاطها الفني على مختلف المستويات، محافظة على حضورها القوي في الدراما والغناء، ومستمرة في التواصل مع جمهورها بشكل شبه يومي عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وفي ظل الاهتمام الكبير الذي حظيت به صور الاحتفال، أكد المتابعون أن مي كساب باتت تُجيد تقديم لحظاتها الخاصة بروح تلقائية جعلتها أقرب إلى قلوبهم. وربما كان سر التفاعل الكبير هو أن الجمهور لم يشاهد فقط "عيد ميلاد فنانة"، بل شاهد امرأة تحتفل بمرحلة جديدة من حياتها بكل صدق وبساطة.
وبينما تستقبل مي عامًا جديدًا، تابعت التعليقات تتدفق تحت منشورها، متمنية لها الصحة والنجاح والمزيد من الإشراق، في وقت يترقّب فيه الجمهور أعمالها المقبلة بشغف كبير.