تنظيف القولون في المنزل – 7 طرق قد تساعدك؟
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات:
يعد تنظيف الأمعاء من الإجراءات المفيدة لصحة الإنسان، حيث يقدم للجسم العديد من الفوائد العلاجية والوقائية، بشرط تنفيذه بشكل صحيح.
يستعرض “الكونسلتو” في التقرير التالي، طرق تنظيف الأمعاء وفوائده، وفقًا لموقع “WebMD”.
فوائد تنظيف الأمعاء
1- يلعب تنظيف الأمعاء دورًا كبيرًا في تحسين الوظائف الحيوية، لأن أعضاء الجسم تصبح أكثر قدرة على أداء مهامها بكفاءة، عندما يكون القولون خاليًا من الفضلات.
2– يقلل تنظيف الأمعاء من خطر الإصابة بالاضطرابات الهضمية، مثل عسر الهضم والإمساك والإسهال وانتفاخ البطن والغازات.
3– يساعد تنظيف الأمعاء على تقوية الجهاز المناعي، لأن الجسم يصبح أكثر قدرة على امتصاص العناصر الغذائية المكافحة للبكتيريا والفيروسات من الطعام، عندما يكون القولون نظيفًا.
4- عندما تكون الأمعاء نظيفة، يستطيع الجسم تحويل العناصر الغذائية التي يتحصل عليها من الطعام إلى طاقة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
"هآرتس": قدرة "حماس" لم تتراجع ولديهم 40 ألف مقاتل وآلاف الصواريخ والقذائف
نقلت صحيفة "هارتس" العبرية عن قادة في الجيش الإسرائيلي قولهم إن قدرة حركة "حماس" لم تتراجع. مؤكدين أن التقييمات العسكرية تفيد بأن الجناح المسلح للحركة لا يزال يضم نحو 40 ألف مقاتل.
وقالت المصادر للصحيفة إنه رغم العمليات العسكرية المكثفة التي نفذها الجيش الإسرائيلي منذ هجوم طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر، تفيد التقييمات العسكرية بأن الجناح المسلح لحركة "حماس" لا يزال يضم نحو 40 ألف عنصر، وهو نفس العدد الذي كان عليه قبل الحرب. كما يُعتقد أن الحركة لا تزال تحتفظ بعدد من الصواريخ طويلة المدى، إلى جانب مئات، وربما آلاف، من القذائف قصيرة المدى وقذائف الهاون.
وأشارت المصادر إلى أن العمليات المقبلة ستُنفذ في مناطق يُرجّح وجود أسرى فيها. وستدار هذه العمليات بتنسيق مباشر مع إدارة الأسرى والمفقودين، لضمان تقليل المخاطر. في الوقت ذاته، يتم التخطيط لإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى مناطق تجمع محددة سلفا، أبرزها المواصي التي تضم حاليا نحو 700 ألف نازح.
وحتى تولي رئيس الأركان إيال زامير منصبه في مارس، كان الجيش يعتقد أن "حماس" لم تعد تمتلك بنية عسكرية منظمة. لكن التقييم الجديد يشير إلى أن الحركة لا تزال تحتفظ بقدرات عملياتية فاعلة، رغم تعرضها لضربات شديدة.
وقال مسؤولون في الجيش الإسرائيلي إن طريقة القتال تغيرت منذ ذلك الحين، مع اعتماد تكتيك "النار الكثيفة" وتدمير منهجي للبنية التحتية العسكرية لـ "حماس" بما في ذلك الأنفاق.
وعلى الرغم من وجود احتجاجات محلية ضد "حماس"، ترى الاستخبارات العسكرية أنها لا تشكل "انتفاضة مدنية" شاملة.
وأشارت التقديرات إلى أن ثلث سكان غزة لا يزالون موالين لـ "حماس"، فيما ينتمي الثلث الآخر إلى حركة "فتح"، أما الباقون فلا يتبعون أي فصيل.
وتحذر الأجهزة الأمنية من أن إدخال المساعدات الإنسانية عبر قنوات غير مرتبطة بحماس قد يؤدي إلى تدهور الوضع الاقتصادي وتفكيك بنى الحكم في غزة