“الزكاة والضريبة والجمارك” تدعو المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع إلى تقديم إقراراتها عن شهر أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
المناطق_واس
دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع في المملكة إلى تقديم إقراراتها الضريبية عن شهر أكتوبر الماضي، وذلك في موعدٍ أقصاه 12 نوفمبر الجاري.
وحثّت الهيئة المنشآت على المسارعة بتقديم إقراراتها الضريبية من خلال موقعها الإلكتروني (zatca.gov.sa) وذلك تجنبًا لغرامة التأخر عن السداد في المدة المحددة، بواقع 1% من الضريبة غير المسددة عن كل ثلاثين يوم تأخير من تاريخ الاستحقاق.
ودعت “الزكاة والضريبة والجمارك” المكلّفين من قطاع الأعمال الراغبين في الحصول على مزيد من المعلومات بشأن ضريبة الاستقطاع، إلى التواصل معها على الرقم الموحد لمركز الاتصال (19993)، الذي يعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو حساب “اسأل الزكاة والضريبة والجمارك” على منصة (X) (@Zatca_Care) أو البريد الإلكتروني ([email protected])، أو من خلال المحادثات الفورية عبر الموقع الإلكتروني (zatca.gov.sa).
وتُفرض ضريبة الاستقطاع على كافة المبالغ المدفوعة من مصدر في المملكة للجهات غير المقيمة بالمملكة، وذلك وفقًا للأسعار المحددة في المادة الثامنة والستون من نظام ضريبة الدخل، والمادة الثالثة والستون من لائحته التنفيذية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الزكاة والضريبة والجمارك هيئة الزكاة والضريبة والجمارك الزکاة والضریبة والجمارک
إقرأ أيضاً:
رئيس التلاحم القبلي يعلن جاهزية القبائل لطرد الغزاة والمحتلين الجدد ويفاجئ المرتزقة بهذا النداء “تفاصيل”
صنعاء|يمانيون
أكد رئيس مجلس التلاحم القبلي ونائب رئيس مجلس الشورى الشيخ ضيف الله رسام أن الذكرى الوطنية للعيد الـ 30 من نوفمبر عيد الجلاء، ذكرى التحرر وطرد الغزو البريطاني من جنوب الوطن تمثل محطة لتجديد العهد مع الله والوطن والسيد المجاهد عبد الملك بدر الدين الحوثي _ يحفظه الله_ ومناسبةً لتذكير العالم بأن الشعب اليمني الذي أسقط الاستعمار القديم قادر اليوم على إسقاط المستعمر الجديد المتمثل في العدوان الإماراتي السعودي ومن خلفه أمريكا والكيان الصهيوني.
وجاءت كلمة رسام خلال الفعالية المركزية التي احتضنتها العاصمة اليمنية صنعاء صباح اليوم في الذكرى الـ58 لجلاء المستعمر البريطاني، حيث أكد أن “ثورة نوفمبر ويوم الجلاء ذكرى وطنية، وروح مقاومة متجددة تسري في وجدان اليمنيين مع كل تحدٍّ وعدوان.
وقال في كلمته: “نحن شعبٌ مستضعفٌ يقاوم الجبارين، وشعبٌ مؤمنٌ قدّم الشهداء من كل مناطق اليمن، ولا يزال مستعداً للتضحية بالغالي والنفيس تحت راية السيد القائد، ونحن نقول لسيدنا: اختر القرار المناسب… فنحن له، ولن نتراجع حتى يحكم الله بيننا وبين عدونا أمريكا والكيان الصهيوني”.
وأشار إلى أن الاعتراف الدولي بالإنجازات والانتصارات التي حققها الشعب اليمني لم يزِد اليمنيين إلا ثباتاً وإصراراً على إفشال كل مشاريع الاحتلال والتجزئة، مؤكداً أن مسيرة التحرر مستمرة حتى استعادة كل شبر من الأرض اليمنية.
وفي موقف وطني جامع يتسق مع روح 30 نوفمبر، دعا الشيخ رسام الخونة والعملاء الذين ارتموا في أحضان المحتل إلى إعادة النظر في مواقفهم والعودة إلى حضن الوطن، قائلاً : “ندعوهم باسم اليمن، وباسم القبيلة، وباسم الأخوة الإنسانية… أن يرجعوا عن غوايتهم. نقول لهم: عفا الله عما سلف، وقيادتنا الحكيمة لن تخذل من عاد إلى رشده,هذا وطنكم… فعودوا لطرد المستعمر بدل خدمته”.
وأكد أن قبائل اليمن، والقوات المسلحة اليمنية، في جاهزية كاملة لدعم معركة التحرر، وماضية في التدريب والاستعداد لـ“يومٍ لا يبقى فيه للمحتل موطئ قدم على أي أرض يمنية”.
ووجّه رسالة لقبائل العرب قائلاً إن من “العار أن تبقى عشرات الجيوش الأجنبية تعبث بالأرض العربية دون موقف مشرف من أهلها”، مشيراً إلى أن الشعب اليمني يقدم النموذج الأصدق في مواجهة الاحتلال عسكرياً وثقافياً وروحياً.
وختم رسام بالقول إن ذكرى 30 نوفمبر محطة وعهدٌ متجدد بالسير خلف السيد القائد، وبمواصلة المعركة حتى طرد المستعمر الجديد كما طُرد المستعمر البريطاني بالأمس.
#الشيخ_ضيف_الله_رسام#عيد_30_نوفمبر#قبائل_اليمن