تطورات جديدة في صفقة انتقال عمر كمال إلى الأهلي
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
كشف أحمد حسن لاعب الأهلي ومنتخب مصر السابق، اليوم الثلاثاء، عن تطور جديد في مفاوضات الأهلي لضم عمر كمال عبد الواحد لاعب فريق مودرن فيوتشر.
وكتب أحمد حسن عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "مصدر بالأهلي: أنهينا الاتفاق مع عمر كمال على كل بنود العقد.. كولر وافق على ضمه".
وينتهي تعاقد عمر كمال مع فريق مودرن فيوتشر عقب انتهاء الموسم الحالي، ويحق له التوقيع لأي فريق في فترة الانتقالات الشتوية خلال شهر يناير المقبل.
ويعد عمر كمال واحدًا من أبرز اللاعبين في مصر خلال السنوات الماضية، وكان قد سبق له التوقيع لنادي الزمالك إلا أن الصفقة لم تتم بسبب إيقاف القيد للقلعة البيضاء، لينتقل لصفوف فيوتشر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك الدوري المصري عمر كمال اخبار الأهلي الأهلي اليوم عمر كمال عبد الواحد مودرن فيوتشر عمر کمال
إقرأ أيضاً:
كريم كمال: المجمع المقدس بدأ مرحلة جديدة قائمة على التوافق
قال المفكر القبطي كريم كمال إن اختيار نيافة الأنبا يؤانس، أسقف أسيوط، سكرتيرًا للمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، يُعد اختيارًا موفقًا يتناسب مع المرحلة الراهنة، حيث يتمتع نيافته بعلاقة وثيقة مع قداسة البابا تواضروس الثاني، رئيس المجمع، وهو أمر ضروري، إذ ينبغي أن يكون سكرتير المجمع على وفاق مع قداسته.
وفي الوقت نفسه، يحظى نيافته بعلاقات محبة مع الأغلبية العظمى من أعضاء المجمع المقدس، وهو ما سيثمر عن نتائج إيجابية في العمل داخل المجمع من خلال وحدة الصف.
وأضاف كمال، في تصريحات خاصة لـ«بوابة الفجر»، أن نيافة الأنبا يؤانس عمل لسنوات طويلة سكرتيرًا لقديس العصر البابا شنوده الثالث، وتتلمذ على يديه، ولذلك فهو يجمع بين عدد من السمات التي تجعله رجل المرحلة، القادر على لمّ الشمل والعمل بروح المحبة مع الجميع، ليكون المجمع المقدس «على قلب رجل واحد»، وهي أمور مشجعة للغاية.
وعن بعض الأصوات التي هاجمت اختياره، قال كمال: «كان هناك توافق بين أعضاء المجمع المقدس على اختيار نيافته، وهذا حق أصيل لهم، ويجب أن نُصلي إلى الله أن يرشد نيافته في خدمته الجديدة، بدلًا من الهجوم غير المبرر».
واختتم كمال قائلًا: «نثق في المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ونثق أنه يضم أغلبية من الآباء الأمناء الذين لم ولن يفرطوا في أي من عقائد الكنيسة أو طقوسها أو تقاليدها، لذلك لا خوف على الكنيسة أبدًا. وأتمنى أن يكون النقد مبنيًا على مواقف الأشخاص وتصرفاتهم، لا نقدًا مسبقًا قبل أن يُقدّم الشخص أي عمل».