إشادات الجمهور بأداء حنان مطاوع في مشهد مواجهة عبدالغني: فوق الرائع
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
إشادات عديدة نالتها الفنانة حنان مطاوع بعد مشهد مواجهتها مع عبدالغني والذي يجسده وليد فواز في مسلسل صوت وصورة.
ونشرت حنان مطاوع مشهد المواجهة عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام وعلقت عليه قائلة: رضوى ماسمحتش لعبد الغني يتخطى حدوده ووقّفته عند حده بالكلمتين دول.
إشادات الجمهور بحنان مطاوعلتنهال تعليقات الجمهور وإشادتهم بحنان مطاوع وجاءت كالتالي: المقطع فوق الوصف برافو بجد، وعلق آخر: المشهد فوق الرائع ورضوى ردت عليه بمنتهى الحرفية والوجع، وقال آخر: حنان مطاوع حقيقي انتي بقيتي في القمة بحيكي وبحبك، وقال آخر: رضوى ست الستات شريفة وأصيلة وبنت ناس محترمة بس وهبت نفسها لإنسان أرخص من إنه يوصف حتى بوصف إنسان كلنا معاكي يا رضوى، وقال آخر: أقوى ممثلة في الشرق الأوسط.
View this post on Instagram
A post shared by Hanan Motawie (@hananmotawie)
فريق عمل مسلسل صوت وصورةمسلسل «صوت وصورة» يشارك فيه عدد كبير من الفنانين، منهم حنان مطاوع ووليد فواز وصدقي صخر وعمرو وهبة ومراد مكرم ونجلاء بدر وعدد آخر من الفنانين وهو من إخراج محمود عبدالتواب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حنان مطاوع الفنانة حنان مطاوع وليد فواز حنان مطاوع
إقرأ أيضاً:
من جحيم زوجة والدها لعنف زوجها في العلاقة .. قصة «حنان» بمحكمة الأسرة
وقفت حنان أمام محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع من زوجها بعد قرابة 3 سنوات زواج بسبب قيامه بالتعدي عليها وإجبارها على ممارسة العلاقة الزوجية بطرق محرمة بالإضافة لسوء معاملتها طوال الوقت، فلم يكن أمامها سوى اللجوء إلى المحكمة للتخلص منه.
سردت حنان قصتها بالكامل أمام محكمة الأسرة قائلة «إنها فتاة بالغة من العمر 28 عامًا تركت منزل أسرتها وهي في الثالثة عشرة من عمرها بسبب قيام زوجة والدها بالتعدي عليها بالضرب، وحضرت إلى القاهرة وقامت بالعمل في المحلات التجارية حتى بلغت سن 22 سنة وحينها تعرفت على شاب يعمل في أحد المراكز التجارية، ونشبت بينهما علاقة وطيدة».
وتابعت حنان عن قصتها أمام محكمة الأسرة «انتقلت للعمل في نفس المحل الذي كان يعمل به هذا الشاب حينها بعد قيامه بالتوسط لها للعمل، وبدأت العمل وتوطدت العلاقة بعدها أكثر ومع مرور الوقت تقدم للزواج منها حيث كان يمتلك شقة سكنية وتعيش برفقته والدته ويعلم ظروف حنان، وبالفعل وافقت والدته على أن ترعاها وتمت الخطبة وبدأوا في تجهيزات مسكن الزوجية».
وأكملت حنان قصتها «بعد سنة ونص كنا جهزنا الشقة وخليناها مش ناقصة حاجة إحنا الاتنين وشريف مكنش بيشرب غير السيجارة بس هو كان عصبي ديما، وبعد الجواز بـ 9 شهور كنت براعي والدته بس الله يرحمها ربنا افتكرها، وعدى سنتين كانت الحياة فيهم عادية ومفيش مشاكل يمكن كان بس العصبية والعنف في العلاقة الزوجية بس كانت الأمور بتعدي وحياتنا ماشية».
وتابعت حنان أمام محكمة الأسرة «في السنة التالتة الأمور اتشقلبت وده بعد ما شريف ربنا فتحها عليه واشتغل في محل كبير وبقت العيشة كويسة ومرتاحة معانا، وساعتها بقى ياخد منشطات ويشرب كحوليات وده بسبب صاحب الشغل اللي كان بيسهر معاه، ومن ساعتها الدنيا اشتقلبت وبقى يضربني ويشتمني كل شوية ويرجع بعدها بكام يوم يتأسف لكن أنا زهقت خلاص ومكنش قدامي حد غير المحكمة وبس».