جامعة الإسكندرية تبحث إنشاء فرع جديد في جنوب السودان
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
التقى الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية والدكتور جبريل تشانجسون تشانج وزير التعليم العالي والعلوم والتكنولوجيا بجمهورية جنوب السودان وذلك بمقر وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالقاهرة، في إطار حرص جامعة الإسكندرية على دعم علاقات التعاون مع الدول الإفريقية، لبحث بنود مذكرة التفاهم بين الجانبين فيما يتعلق ببدء تشغيل فرع جامعة الإسكندرية بدولة جنوب السودان.
وقال الدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية، لـ«الوطن» إن مجلس الجامعة يحرص على توفير الخدمات العلمية والتعليمية بالقارة الإفريقية، التعاون المشترك مع جمهورية جنوب السودان يأتي في إطار حرص الجامعة على تفعيل الاتفاقية التي سيتم توقيعها لافتتاح فرع جديد لجامعة الإسكندرية بجمهورية جنوب السودان.
وأضاف أن جسر التعاون بين جامعة الإسكندرية ودول إفريقيا ممتد وقوى ومصر هي رائدة التعليم العالي في إفريقيا ولا تبخل على تقديم الدعم والتعاون مع الدول الإفريقية.
وتم خلال اللقاء مراجعة بنود الاتفاقية الإطارية تمهيداً لتحديد ميعاد التوقيع عليها واتخاذ الخطوات التنفيذية اللازمة لبدء تشغيل الفرع بعد الإنتهاء من كافة الأعمال الإنشائية والتجهيزات اللازمة بالفرع، كما ناقش الجانبان بعض المشاكل التي تواجه طلاب جنوب السودان الدارسين بجامعة الإسكندرية، وسبل حل هذة المشكلات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة الإسكندرية سبل التعاون جنوب السودان جامعة الإسکندریة جنوب السودان
إقرأ أيضاً:
«التعليم العالي» تُحذّر من روابط غير معتمدة تطلب بيانات متقدمين للدراسة بالخارج
أصدرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تنبيهاً مهماً عبر منصاتها الرقمية حذرت فيه من انتشار روابط ونماذج غير رسمية على الإنترنت، تدّعي استقبال طلبات الاستثناء من معايير الدراسة خارج الدولة.
وأكدت الوزارة أنها لم تصدر أو تعتمد أياً من هذه الروابط، وأن كل ما يُتداول خارج القنوات الرسمية يُعد غير موثوق، ويعرّض المتعاملين معه لمخاطر أمنية ومعلوماتية.
وقالت إن بعض الجهات غير المعلومة، وبعض المواقع الرقمية، تروّج لنماذج إلكترونية تدعو الطلبة أو أولياء أمورهم إلى إدخال بياناتهم الشخصية والأكاديمية، بدعوى تسريع الإجراءات، أو الحصول على استثناءات معينة، وأضافت أن الموقع الإلكتروني الرسمي للوزارة، والحسابات الموثقة على منصات التواصل الاجتماعي، وتطبيق الهاتف الجوال هي المصادر الوحيد لأي نماذج أو إجراءات تتعلق بالدراسة خارج الدولة.