كيف دعم نجوم الأغنية الشعبية والراب القضية الفلسطينية؟.. «راجعين وغصن الزيتون»
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
لا صوت يعلو فوق صوت القضية الفلسطينية وما يحدث في غزة على مدار شهر، فالجميع يسعى أن يصل صوته ودعمه كلٌ بطريقته، فالجماهير يهتفون لفلسطين في المدرجات أثناء حضورهم مباريات كرة القدم، واللاعبون مع كل هدف يحرزونه يدعمون القضية، وكذلك الفنانون منهم من سافر إلى رفح ككريم عبد العزيز وياسر جلال وأشرف زكي ومنهم من شارك مع الهلال الأحمر مثل ياسمين صبري وأحمد العوضي ودينا الشربيني، ومنهم من وقف في وقفة تضامنية مع أهل غزة ومنهم باسم سمرة وخالد الصاوي.
كما أجل المطربون مشروعاتهم الجديدة وتسجيل أغاني جديدة خاصة بالقضية الفلسطينية، وبدأ عدد كبير من مطربي الأغاني الشعبي والراب يقدمون عددا من الأغاني الجديدة لدعم القضية الفلسطينية.
وآخر هذه الأعمال أغنية «قومي يا غزة»، والتي طرحها الثلاثي محمد أسامة، حودة بندق، خالد عجمي، والأغنية من كلمات عمر عبده علي، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع عمرو الخضري.
وتم تخصيص أرباح الأغنية لصالح أهالي غزة، وحققت الأغنية أكثر من 100 ألف مشاهدة في يوم.
أغنية أحمد شيبةوطرح نجم الأغنية الشعبية أحمد شيبة أغنية «قاتلني و جاي تقولي شالوم»، واقتربت من النصف مليون مشاهدة على «يوتيوب»، كلمات عصام حجاج وألحان تامر كروان وتوزيع مصطفى أبو ريه.
واستمر نجوم الأغنية الشعبية في طرح الأغاني، فطرح طارق الشيخ أغنية لدعم القضية حملت اسم «لما النفس تهون علي النفس والرحمة اللى بنا تموت».
أحمد سعد غصن الزيتونوكان أول الفنانين الشعبين الذين طرحوا أغاني لدعم القضية أحمد سعد بأغنية «غصن الزيتون» والتي طرحها منذ بداية الأحداث وتخطت الأغنية الــ700 ألف مشاهدة على «يوتيوب».
نجوم الراب يجتمعون في راجعينولنجوم الراب مشاركة في أغنية «راجعين» والتي تم تخصيص أرباحها هي أيضا لدعم القضية، وشارك بها مجموعة كبيرة من مطربي الراب والأندرجراوند في الوطن العربي بأكمله ومن ضمن المشاركين أمير عيد، مروان موسى، عفرتو، دينا الوديدي، عصام نجار وغيرهم من الفنانين العرب وتخطت الأغنية الــ3 ملايين مشاهدة منذ طرحها منذ نحو 10 أيام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد سعد راجعين باسم سمرة أغاني القضية الفلسطينية القضیة الفلسطینیة لدعم القضیة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تمنع وفدًا وزاريًا عربيًا من دخول رام الله قبيل اجتماع دولي لدعم الدولة الفلسطينية
في خطوة أثارت استنكارًا فلسطينيًا وعربيًا، أعلنت إسرائيل منع وفد وزاري عربي من دخول مدينة رام الله بالضفة الغربية، حيث كان من المقرر أن يلتقي الوفد بالرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم الأحد 1 يونيو 2025. يضم الوفد وزراء خارجية من السعودية، الإمارات، مصر، الأردن، قطر وتركيا، وكان يهدف إلى دعم القيادة الفلسطينية سياسيًا وماليًا، وتعزيز الجهود العربية لحشد الاعتراف الدولي بدولة فلسطين على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
بررت إسرائيل قرارها بأن الاجتماع كان يهدف إلى الترويج لما وصفته بـ »دولة إرهابية في قلب أرض إسرائيل »، معتبرة أن هذا التحرك يشكل تهديدًا لأمنها القومي. وقد أثار هذا القرار توترًا دبلوماسيًا متزايدًا بين الحكومة الإسرائيلية والدول العربية المجاورة، خاصة في ظل تصاعد الأزمة الإنسانية في غزة واستمرار العمليات العسكرية في الضفة الغربية.
يأتي هذا التطور قبل مؤتمر دولي مرتقب في نيويورك، من المقرر عقده في يونيو، برعاية مشتركة من فرنسا والسعودية، لمناقشة سبل دعم حل الدولتين. وقد أعربت عدة دول أوروبية عن دعمها للاعتراف بالدولة الفلسطينية، حيث وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هذا الاعتراف بأنه « واجب أخلاقي وضرورة سياسية ».
من الجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تمنع فيها إسرائيل وفودًا دبلوماسية من دخول الأراضي الفلسطينية؛ فقد سبق أن منعت في عام 2012 وزراء من دول حركة عدم الانحياز من حضور اجتماع في رام الله، بحجة عدم وجود علاقات دبلوماسية مع تلك الدول.
كلمات دلالية إسرائيل دولة فلسطينية منع وفد عربي