بوابة الفجر:
2025-05-21@11:59:32 GMT

The most prominent archaeological sites in Marsa Alam

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

The city of Marsa Alam in the southern Red Sea of ​​Egypt is considered a popular tourist destination، and contains many archaeological and historical sites. Here are some important archaeological sites in Marsa Alam:

1. The Temple of the Airplane: It is considered one of the most important temples in ancient Egypt and is located in the city of Qusayr near Marsa Alam.

It dates back to ancient times and was built to worship the god Horus.

2. Deir el-Bahri site: It is considered an important archaeological site containing antiquities dating back to the Roman era. It is located near Marsa Alam، specifically on Ruwaisat Island.

3. Old City of Portugal: This abandoned city is one of the most important archaeological sites in Marsa Alam، and it is very historical، dating back to ancient times. The city includes the remains of a castle، a church and cemeteries.

4. Old Bandar Site: It is considered an archaeological site that contains the remains of the ancient Bandar area، which was used by commercial caravans in ancient times. It is located near Marsa Alam and dates back to the Ptolemaic and Roman eras.

5. Old City of Qusayr: It is located near Marsa Alam and contains important historical monuments dating back to the Pharaonic، Roman، and Byzantine eras. The city is famous for its large temple، which was dedicated to the god Amun.

These are some of the archaeological sites in Marsa Alam، and there are more fascinating historical and archaeological sites in the areas surrounding the city. It is recommended to visit these sites accompanied by a local tour guide to enjoy a more enriching experience

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري فلسطيني: القرار اليمني يفرض معادلات جديدة في المنطقة ويربك حسابات العدو الإسرائيلي

 

الثورة نت/

من الحظر الجوي إلى فرض الحظر البحري على أهم موانئ العدو الاسرائيلي، تواصل القوات المسلحة اليمنية تصعيدها بفتح جبهة جديدة في الصراع مع العدو الإسرائيلي، في إطار إسنادها لقطاع غزة في وجه العدوان.

في قراءته العسكرية للخطوة اليمنية، قال الخبير العسكري والإستراتيجي الفلسطيني نضال أبو زيد إن هذه الخطوة تأتي في إطار توسيع دائرة الأهداف الإسرائيلية، وهي تسبب إرباكًا أمنيًا وعسكريًا للاحتلال، وستضطره إلى إعادة توزيع خريطة انتشار قواته البحرية والجوية في ضوء الحظر الجوي والبحري، ما يؤدي إلى تشتيت جهوده العدوانية.

وأكد أبو زيد لـ”فلسطين أون لاين” أن تكرار استهداف مصالح العدو في البحرين الأحمر والمتوسط جعل من الاستراتيجية اليمنية أداة ضغط حقيقية على الاحتلال لوقف عدوانه على غزة، مشيرًا إلى أن تداعيات هذه الخطوات العسكرية والأمنية باتت واضحة.

وبيّن أن العمليات اليمنية تفرض معادلة ردع جديدة في المنطقة، ملخّصها أن دولة العدو لم تعد تملك السيطرة على الإقليم، خاصة بعد انسحاب الجانب الأمريكي من المواجهة في اليمن.

وفي الحادي عشر من الشهر الجاري، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوصّل إلى اتفاق لوقف العدوان على اليمن بوساطة من سلطنة عمان، تاركًا العدو الإسرائيلي وحيدًا في حربه.

وأشار أبو زيد إلى أن العدو أصبح في مواجهة مفتوحة ومنفردة مع القوات اليمنية، بعد انسحاب الجانب الأمريكي من المواجهة المكلفة التي أرغمت ترامب على وقف العمليات.

ولفت إلى صعوبة قيام “إسرائيل” بحروب طويلة المدى دون دعم أمريكي.

وتابع أبو زيد أن العدو يسعى إلى تحقيق إنجاز استخباري في ظل فشل عملياته الجوية في تحييد اليمن عن المواجهة، ويبدو أن أجهزته الاستخبارية تبذل جهدًا كبيرًا داخل اليمن في محاولة للوصول إلى قيادات كبيرة، تمكّن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من الإعلان عن “إنجاز” لم تستطع واشنطن تحقيقه.

وسبق للقوات المسلحة اليمنية أن أعلنت في الرابع من الشهر الجاري “حصارًا جويًا شاملًا” على العدو الاسرائيلي، من خلال استهداف مطاراته.

مقالات مشابهة