ديديه ديشامب يتحدى الكرة الذهبية مرة أخرى
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
كان ديديه ديشامب قد هاجم بعض الصحفيين بسبب خياراتهم في التصويت لجائزة الكرة الذهبية لعام 2023
واصل ديديه ديشامب، مدرب منتخب فرنسا، الطعن في نزاهة المعايير المتبعة لتحديد الفائز بجائزة الكرة الذهبية.
اقرأ أيضاً : رئيس بايرن ميونخ الألماني يحذّر مزراوي من تكرار دعم القطاع
وأعرب ديشامب في تصريحاته لقناة "TF1" يوم الأحد عن رأيه قائلاً: "في عام 2018، كان غريزمان يستحق الفوز بالكرة الذهبية بناءً على مسيرته وإنجازاته".
وأضاف مدرب الديوك: "بكل صدق وأمانة، أرى أن غريزمان لا يتلقى التقدير الذي يستحقه".
كان نجم أتلتيكو مدريد قد سجل 36 هدفًا في جميع المسابقات في عام 2018، وفاز بلقبي الدوري الأوروبي والسوبر الأوروبي، بالإضافة إلى تحقيق كأس العالم مع منتخب فرنسا.
وفي العام التالي، حل أنطوان غريزمان في المركز الثالث في جائزة الكرة الذهبية، خلف لوكا مودريتش وكريستيانو رونالدو.
كان ديديه ديشامب قد هاجم بعض الصحفيين بسبب خياراتهم في التصويت لجائزة الكرة الذهبية لعام 2023، متهمًا إياهم بخيانة الأمانة، خاصة في وضع كيليان مبابي خارج الثلاثة الأوائل في بعض ورق التصويت.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فرنسا الكرة الذهبية الکرة الذهبیة
إقرأ أيضاً:
ليلة الخميس.. إسرائيل تهاجم موقعين نوويين في إيران
هاجم الجيش الإسرائيلي، ليلة الخميس، موقعين نوويين في إيران قال إنهما يستخدمان لتطوير الأسلحة النووية.
وأوضح الجيش الإسرائيلي: "استهدفنا موقعين نوويين في إيران الليلة الماضية"، مضيفا أنه "استهدف الليلة الماضية المفاعل النووي في منطقة آراك في إيران"، وأنه "هاجم موقعا لتطوير الأسلحة النووية في منطقة نطنز".
من جانبه، أكد التلفزيون الرسمي الإيراني، الخميس، أن إسرائيل هاجمت مفاعل آراك النووي الذي يعمل بالماء الثقيل.
وفي وقت سابق، حذر الجيش الإسرائيلي المدنيين من البقاء في محيط مفاعل آراك للماء الثقيل الواقع في إيران، داعية إلى إخلاء المنطقة.
ويقع مفاعل أراك للماء الثقيل على بعد 250 كيلومترا جنوب غربي طهران.
ويُستخدم الماء الثقيل في تبريد المفاعلات النووية، لكنه ينتج كمنتج ثانوي مادة البلوتونيوم، التي يمكن استخدامها في صناعة الأسلحة النووية، مما يمنح إيران مسارا آخر نحو إنتاج قنبلة نووية، إلى جانب تخصيب اليورانيوم، في حال قررت المضي في هذا الطريق.
وكانت إيران قد وافقت بموجب الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع القوى العالمية على إعادة تصميم المفاعل لتقليل المخاوف المتعلقة بانتشار الأسلحة النووية.
وفي عام 2019، بدأت إيران تشغيل الدائرة الثانوية لمفاعل آراك، وهو ما لم يعتبر حينها انتهاكا للاتفاق النووي.