بالحجم الطبيعي.. كواليس إقامة تمثالين للملكة إليزابيث والأمير فيليب
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
كشف الملك «تشارلز» الستار عن تمثال لوالدته الراحلة الملكة «إليزابيث» الثانية، ووالده الراحل الأمير فيليب، في مهرجان ذكرى الفيلق الملكي البريطاني الخاص، في حفل عظيم.
ووفقا لموقع “وان نيوز” اعتلى الملك البالغ من العمر 74 عامًا العرش بعد وفاة والدته في سبتمبر 2022، وخلال الحفل أزالت زوجته الملكة «كاميلا»، الستار، عن تمثال مصنوع للأمير «فيليب»، الذي توفي في أبريل 2021 عن عمر ناهز 99 عاما.
وحضر الحدث، الزوجين الملكيين، رفقة ابن الملك، الأمير «ويليام» وزوجته «كاثرين» أميرة ويلز، وقد ارتدت كاثرين إحدى قلادات الملكة «إليزابيث»؛ لتكريم الملك الراحل.
كما حضرت شقيقة تشارلز آن والأميرة الملكية ورئيسة الوزراء، وكان «ريشي سوناك» أيضًا من بين الحضور.
وبالإضافة إلى ذلك، تم الكشف عن تماثيل للملكة فيكتوريا والأمير ألبرت، لتكريم الذكرى السنوية الـ 150 لقاعة الحفلات الموسيقية التاريخية، وقدم المغني «كالوم سكوت» عروضًا خلال الحدث، بالإضافة إلى مشاركة المحارب القديم والفائز بجائزة المواهب البريطانية "كولن ثاكيري" «التينور ألفي بو».
نُظم هذا الحدث لتكريم التضحيات التي قدمها الجنود والنساء والعائلات، وأيضًا للاحتفال بمرور 80 عامًا على معركة المحيط الأطلسي والذكرى السبعين للحرب الكورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الامير فيليب الأمير ويليام الحروب
إقرأ أيضاً:
الكرملين يرفض الإفصاح عن تفاصيل إقامة بشار الأسد في روسيا
أفاد الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف اليوم الاثنين بأن الكرملين لا يستطيع الإفصاح عن أي معلومات تتعلق بإقامة الرئيس السوري السابق بشار الأسد في روسيا.
وقال بيسكوف للصحفيين ردا على سؤال حول ما إذا كان بإمكان الكرملين تقديم أي معلومات تتعلق بإقامة الأسد في روسيا خلال العام الماضي، أو ما إذا كان الزعيم السوري السابق قد التقى بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال هذه الفترة: "كلا، لا نستطيع الإفصاح عن أي معلومات بهذا الشأن".
وأفادت تقارير بعد سيطرة قوات المعارضة المسلحة على السلطة في سوريا في ديسمبر 2024، بأن الأسد وعائلته موجودون في موسكو وحصلوا على حق اللجوء في روسيا.
وفي أكتوبر الماضي، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال لقائه صحفيين من دول عربية أن بشار الأسد وأفراد عائلته يقيمون في روسيا لأسباب إنسانية بحتة، نظرا لوجود تهديد مباشر على حياته لو بقي في وطنه.