العلوم والتكنولوجيا العلماء في كاليفورنيا يبتكرون روبوتا يمكنه المشي والطيران
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
العلوم والتكنولوجيا، العلماء في كاليفورنيا يبتكرون روبوتا يمكنه المشي والطيران،صورة ارشيفية في كاليفورنيا ابتكر الأمريكيون روبوتا يمكنه المشي على الأرض .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر العلماء في كاليفورنيا يبتكرون روبوتا يمكنه المشي والطيران، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صورة ارشيفية
في كاليفورنيا ابتكر الأمريكيون روبوتا يمكنه المشي على الأرض والطيران في الجو.
ومع ذلك، فإن درجة الحرية التي أعطوها إياه تمنحه القدرة على التكيف مع أي ظروف تغلّف الطريق. ويعتبر السير على الطريق الوسيلة الرئيسية لتحركه، وفي هذه الحالة تعمل المراوح ذات الحواف الصلبة كعجلات. ويمكن لـ M4 أيضا إعادة ترتيبها واحدة تلو الأخرى كأنه يمشي على قدميْن.
وأخيرا، يمكن للروبوت M4 نشر جميع الدوارات إلى وضع أفقي ويحلق مثل مسيّرة جوية رباعية المراوح (كوادكوبتر). ويقول المهندسون إن عناصر الذكاء الاصطناعي ستسمح للروبوت أن يقرر بشكل مستقل أي وضع من أوضاع الحركة هو الأكثر فعالية في الموقف المعيّن. ويشار إلى أنه يمكن استخدام هذه التقنيات في عدد كبير من الصناعات بدءا من نقل البضائع أو نقل الضحايا في مناطق الكوارث الطبيعية وانتهاء باستكشاف كواكب أخرى.
يذكر أن عملا مماثلا على تصميم تقنيات ذات قدرة على القيام بأوضاع حركية غير عادية يجرى على سبيل المثال في شركة Hyundai.
المصدر: كومسومولسكايا برافدا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء روس يبتكرون طريقة للكشف المبكر عن السرطان عبر حرارة الأنسجة
الثورة نت /..ابتكر علماء معهد فيزياء البنى المجهرية التابع لأكاديمية العلوم الروسية طريقة جديدة للكشف عن الأمراض، بما فيها السرطان، تعتمد على تحليل المواد الناتجة عن تسخين الأنسجة والسوائل.
ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن استخدام مطياف فريد يسمح بهذه الطريقة بـ”التمييز بين الأورام الحميدة والأورام السرطانية في مراحلها المبكرة، وتتبع التغيرات الأيضية الدقيقة أثناء العلاج”، اعتمادا على نواتج انبعاث المواد عند تسخين الأنسجة أو السوائل.
وقال فلاديمير فاكس، رئيس قسم قياس الطيف الترددي في المعهد: “بدأنا أولا بتحليل تركيب المواد في هواء الزفير، والآن نعمل على نواتج التحلل الحراري للأنسجة البيولوجية. تستطيع أجهزة قياس الطيف التي نستخدمها كشف أدنى تركيز للمواد بسرعة ودقة، وتتبع ظهور مستقلبات مؤشرات الأمراض التي لا تظهر بعد في الاختبارات السريرية القياسية. وستساعد هذه الطريقة الأطباء مستقبلا على مراقبة نجاح العلاج، بما في ذلك العلاج الكيميائي، والكشف المبكر عن أولى الآثار الجانبية غير المرغوب فيها”.
ويشير المبتكرون إلى أن فحوصات الدم، وعلم الأنسجة، والتصوير بالرنين المغناطيسي المستخدم حاليا، لا توفر دائما معلومات عن العلامات المبكرة للمرض. لذلك ابتكروا هذه الطريقة، التي تتميز بأن لكل مادة طيف امتصاص فريد، يشبه بصمة الإصبع، ما يتيح كشف الأمراض في مراحلها الأولى بدقة غير مسبوقة.