علاج 53 ألفا و579 رأس ماشية في قوافل بيطرية بالبحيرة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أعلن الدكتور أشرف محي الدين، مدير مديرية الطب البيطري بالبحيرة، أن الأسبوع الماضي شهد تنفيذ 7 قوافل لفحص وعلاج 5251 حيوانا.
جهود مديرية الطب البيطري في البحيرةوأوضح مدير مديرية الطب البيطري بالبحيرة، أنه في مجال المجازر بلغ إجمالي عدد المذبوحات من الحيوانات 1514 رأس ماشية، كما بلغت مذبوحات الدواجن 311809، كما تم عمل 6 حملات تفتيشية بالأسواق بالاشتراك مع الجهات الفنية لضبط وردع المخالفين، وتم تحرير 14 قضية بإجمالي مضبوطات 620 كيلوجراما.
وفي إدارة الوقاية، أشار إلى أنه تم تحصين 198 بقرة ضد مرض الجلد العقدي، وتحصين 23 رأس ماشية ضد مرضي الحمى القلاعية والوادي المتصدع، إلى جانب تحصين 200 رأس أغنام بلقاح جدري الأغنام، وذلك بالأسواق والقرى بجميع مراكز المحافظة، كما بلغ إجمالي الأعداد المحصنة من الطيور بلقاح إنفلونزا الطيور 1800 طائر.
وأشار إلى أنه تم إصدار 364 تصريحا لنقل الطيور سواء للذبح أو استكمال التربية وذلك تفعيلا للقانون 70 لسنة 2009.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
بما يعكس ثراءها وتنوعها الطبيعي.. رصد آلاف الطيور المائية في محمية جزر فرسان خلال التعداد الشتوي 2025
بما يعكس ثراءها، وتنوعها الطبيعي، وقدرتها على توفير بيئات آمنة وغنية بالغذاء للطيور خلال فترات الهجرة، سواء مناطق عبور أو استراحة أو تغذية، رصد المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية أكثر من (10) آلاف طائر مائي مهاجر في محمية جزر فرسان، وصلت إلى “45” نوعًا، وذلك ضمن نتائج التعداد الشتوي للطيور المائية الذي نفذ مطلع عام 2025، التي أكدت مكانة المحمية بوصفها إحدى أبرز محطات الهجرة في البحر الأحمر وعلى مسارات الهجرة الدولية.
وبيّن أن هذه النتائج تأتي ضمن برنامج المراقبة البيئية الذي ينفذه المركز لرفع كفاءة الإدارة البيئية، ودعم استدامة الحياة الفطرية، مشيرًا إلى أن محمية جزر فرسان تُعد من أهم المواقع البيئية في المملكة لما تحتويه من موائل بحرية وساحلية تستقطب أعدادًا كبيرة من الأنواع المهاجرة وتدعم التوازن البيئي في البحر الأحمر.
يذكر أن محمية جزر فرسان أدرجت مؤخرًا ضمن قائمة “رامسار” للأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية، لتكون أول موقع سعودي ينضم إلى القائمة، وهو اعتراف دولي يعكس جودة إدارتها البيئية واستيفاءها منهجيات التخطيط والممارسات العلمية الحديثة، وسُجلت المحمية في عام 2021 ضمن برنامج الإنسان والمحيط الحيوي “MAB” التابع لليونسكو، بما يعزز قيمتها البيئية ويسهم في دعم التنمية المستدامة وجودة الحياة.