سرايا القدس تدمر 10 آليات إسرائيلية
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
دمّرت سرايا القدس – الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية 10 آليات إسرائيلية بشمال غزة.
بدورها أعلنت كتائب عزالدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس عن تدمير أكثر من 160 آلية عسكرية إسرائيلية في قطاع غزة بشكل كلي أو جزئي، منها 25 آلية خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية.
وقال الناطق باسم كتائب القسام أبوعبيدة، أنهم وثقوا حتى الآن تدمير أكثر من 160 آلية عسكرية تدميرا كليا أو جزئيًا، منها أكثر من 25 آلية خلال 48 ساعة.
وأضاف أبوعبيدة، أن المواجهة غير متكافئة، لكنها تخيف وترعب أعتى قوة في المنطقة، على حد تعبيره.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
ضربة مشتركة تقلب الموازين: تدمير أكثر من 15 مستودع أسلحة لداعش جنوب سوريا
صراحة نيوز- أعلنت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أنها نفذت عملية عسكرية مشتركة مع وزارة الداخلية السورية استهدفت أكثر من 15 مخزنا ومستودع أسلحة تابعا لتنظيم الدولة في جنوب سوريا وريف دمشق.
وقالت “سنتكوم” -في بيان أمس الأحد- إن القوات الأميركية شاركت مع وحدات من الداخلية السورية، بين 24 و27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، في تدمير المخازن عبر ضربات جوية وعمليات تفجير ميدانية.
وأوضحت أن المستودعات التي جرى استهدافها كانت تحتوي على ذخائر هاون وصواريخ وأسلحة رشاشة متعددة العيارات، وألغام مضادة للدبابات، ومواد تُستخدم في تصنيع العبوات الناسفة.
وأكد قائد القيادة المركزية الأميركية براد كوبر أن العمليات المشتركة “تهدف إلى منع تنظيم الدولة من استعادة قوته”.
وأضاف “أضعفت هذه العملية الناجحة قدرة التنظيم الهجومية بشكل أكبر، ولن نسمح لداعش (تنظيم الدولة) بالوصول إلى مستوى يُشكّل تهديدا للولايات المتحدة وحلفائها”.
وتأتي هذه العملية بعد إعلان السفارة الأميركية في دمشق، في 11 نوفمبر/تشرين الثاني، انضمام سوريا رسميا إلى التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة، الذي تقوده واشنطن منذ عام 2014.
وقالت السفارة آنذاك إن “سوريا أصبحت الشريك رقم 90 في التحالف” ووصفت الخطوة بأنها “لحظة مفصلية في تاريخ سوريا وفي الحرب العالمية ضد الإرهاب”.
يُشار إلى أن التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة، الذي شاركت فيه عشرات الدول منذ تأسيسه، نفذ خلال السنوات الماضية سلسلة واسعة من العمليات العسكرية ضد التنظيم في سوريا والعراق. في حين لم تكن الحكومة السورية طرفا فيه قبل إعلان انضمامها الأخير.