«الصحة»: الإسعاف الطائر ينقل 12 طفلا من الفلسطينيين المبتسرين إلى مستشفى العاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إنه تم نقل 12 طفلا من المبتسرين القادمين من قطاع غزة إلى مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة بواسطة «الإسعاف الطائر» وذلك بناء على توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وكانت وزارة الصحة والسكان، أعلنت اليوم، وصول 28 طفلا من الأطفال المبتسرين إلى معبر رفح البري، وتم نقلهم إلى المستشفيات المعدة لاستقبالهم؛ بفرق طبية وتجهيزات على أعلى مستوى لتقديم الخدمات الطبية اللازمة لهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأطفال المبتسرين الإسعاف الطائر الخدمات الطبية الدكتور حسام عبدالغفار الرئيس عبدالفتاح السيسي الصحة والسكان العاصمة الإدارية الجديدة
إقرأ أيضاً:
سيارات الإسعاف تتوجه إلى مكان الغارات الإسرائيلية جنوب لبنان
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن سيارات الإسعاف تتوجه إلى مكان الغارات الإسرائيلية في النبطية جنوبي لبنان.
وأوضحت القناة، أن هناك سلسلة غارات جوية إسرائيلية تستهدف عدة مناطق في الجنوب اللبناني، وأن الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ أكثر من 20 غارة على قضاء النبطية جنوبي لبنان.
ونفذت قوات الإحتلال الإسرائيلي هجوما جنوب لبنان عبر إطلاق قذيفتين استهدفتا حي "شواط" في بلدة عيتا الشعب بعد إلقاء مسيرة قنبلتين في ذات المكان.
ولاحقا، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل قائد بقوة الرضوان وآخر بوحدة المراقبة التابعة لحزب الله ببيت ليف وبرعشيت جنوبي لبنان.
فيما ذكرت وسائل إعلام لبنانية بأن مسيّرة إسرائيلية إستهدفت دراجة نارية في بيت ليف جنوبي لبنان.
ولاحقا، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
فيما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات، فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.