الهلال والاتحاد يتنافسان على جائزة أفضل ناد في العالم 2023 من جلوب سوكر
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أعلنت اللجنة المنظمة لـ«جائزة جلوب سوكر لعام 2023»، اليوم الثلاثاء، عن تواجد ناديي الهلال والاتحاد ضمن قائمة المرشحين للفوز بجائزة أفضل ناد في العالم.
وكشفت اللجنة المنظمة عن الأندية المرشحة لجائزة أفضل ناد للرجال في حفل جائزة جلوب سوكر لعام 2023، والتي جاءت كالتالي: "الأهلي المصري، الهلال السعودي، الاتحاد السعودي، أرسنال الإنجليزي، برشلونة الإسباني، بايرن ميونخ الألماني، بنفيكا البرتغالي، بوكا جونيورز الأرجنتيني، فينورد الهولندي، فلومينينسي البرازيلي، إنتر ميلان الإيطالي، مانشستر سيتي الإنجليزي، نابولي الإيطالي، باريس سان جيرمان الفرنسي، روما الإيطالي، إشبيلية الإسباني، يونيون برلين الألماني، أوراوا ريد دايموندز الياباني، وست هام الإنجليزي، والوداد المغربي".
???? #GlobeSoccer Awards 2023 nominees for BEST MEN'S CLUB OF THE YEAR are: pic.twitter.com/HQs6yDbkIz
— Globe Soccer Awards (@Globe_Soccer) November 21, 2023ويقام حفل توزيع جوائز «جلوب سوكر لعام 2023» في دولة الإمارات العربية المتحدة، في 19 يناير المقبل.
???? We are delighted to announce that the 14th edition of the Dubai #GlobeSoccer Awards, will take place alongside the 18th @DubaiSC International Sports Conference in partnership with Dubai Sports Council on January 19 at the five-star @Atlantis, The Palm ???? pic.twitter.com/G2KkgAA9PP
— Globe Soccer Awards (@Globe_Soccer) November 21, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهلال الاتحاد أهم الآخبار
إقرأ أيضاً:
رئيس الاتحاد الإنجليزي للاعبين المحترفين: التهديد بالإضراب لم ينته!
لندن (د ب أ)
أخبار ذات صلةيرى ماهيتا مولانجو، الرئيس التنفيذي للاتحاد الإنجليزي للاعبي كرة القدم المحترفين، أن تهديد اللاعبين بالإضراب بسبب ضغط المباريات لم ينته بعد، مشيراً إلى توتر العلاقة بين اللاعبين ومنظمي البطولات بشكل متصاعد خلال السنوات الأربع الماضية.
يشارك بعض نجوم العالم حالياً في كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، ويتدربون ويلعبون عادة في درجات حرارة عالية بعد موسم طويل وشاق، وقبل أسابيع قليلة من انطلاق موسم جديد.
قال رودري، لاعب وسط مانشستر سيتي، العام الماضي، إن اللاعبين كانوا على وشك الإضراب بسبب المطالب المفروضة عليهم، ويعتقد مولانجو أن القلق يبقى مستمراً في هذا الصدد إذا لم يتم الاهتمام بشكوى اللاعبين.
وبسؤاله هل يبقى إضراب اللاعبين خياراً وارداً، رد مولانجو: «في مرحلة ما تنتظر اهتمام المسؤولين بك، ولكن لا تجد هذا الاهتمام».
وأوضح: «في اجتماعات ما قبل الموسم مع أصحاب المصلحة الآخرين، كان التوتر يتصاعد بشكل كبير في آخر أربع سنوات».
وأضاف: «يقول اللاعبون هذه مسيرتنا الاحترافية، بينما القرار يبقى بيد منظمي المسابقات، في الوقت الذي يبلغ متوسط مسيرة اللاعبين الاحترافية ثماني سنوات».
وقال مولانجو إن توسيع نطاق البطولات الدولية قد يؤثر بدنياً على النجوم الكبار، كما سيتأثر أيضاً اللاعبون الأقل مستوى، مضيفاً أنه يتوقع ضغوطاً دولية لتقليص عدد أندية الدوري الإنجليزي الممتاز إلى 18 فريقاً لاستيعاب المسابقات الخارجية، واستشهد مولانجو بإلغاء مباريات الإعادة لكأس الاتحاد الإنجليزي، مضيفاً: «الخطوة التالية ستكون الضغط على الدوريات المحلية والتساؤل، لماذا تقام أكثر من بطولة كأس في إنجلترا؟ ولماذا لا تلغى بطولة كأس الرابطة»؟
واصل: «هذه خطوات يتم الإعداد لها، ولكن ماذا لو تمت المطالبة بتقليل عدد أندية الدوري الإنجليزي الممتاز»؟
واستطرد: «لن يكون هذا الإجراء مشكلة للأندية الكبرى بل سيكون مشكلة لـ 8 أو 9 أندية تتصارع على تفادي الهبوط».
وشدد: «أود أن أقول لهم، لا تنخدعوا، ميزانية البث التلفزيوني ستبقى ثابتة ولن تزيد، لذا فإن إقامة بطولة جديدة تعني ضيفاً جديداً يحاول التهام هذه الفطيرة».
كما يأمل مولانجو أن تقنع تجربة كأس العالم للأندية مسؤولي الاتحاد الدولي «فيفا» بالاستجابة لدعوات تجنب انطلاق المباريات بعد الظهر في بعض الملاعب المعرضة لدرجات الحرارة المرتفعة، خاصة خلال نهائيات كأس العالم 2026 في أميركا وكندا والمكسيك، وذلك لسبب واحد فقط، وهو أن إرهاق اللاعبين سيجعلهم يمشون في الملعب، وبالتالي يتأثر الأداء والفوائد الاقتصادية، واختتم رئيس الاتحاد الإنجليزي للاعبين المحترفين: «لقد وصلنا إلى مرحلة تتراجع فيها جودة الأداء».