12 معلومة عن مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
يمثل مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة التابع للهيئة العامة للتأمين الصحى بوزارة الصحة والسكان، صرحًا طبيًا ضخمًا يكشف توجه الجمهورية الجديدة نحو تطوير الخدمات الطبية والعلاجية، لتكون مواكبة لأعلى معايير الجودة لتضمن للمواطن المصرى حياة صحية كريمة.
أحمد طه: مستشفى العاصمة الإدارية يقدم نموذجًا للمنشآت الصحية في الجمهورية الجديدة الإسعاف الطائر ينقل 12 طفلا فلسطينيا من المبتسرين إلى مستشفى العاصمة الإداريةويعد مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة، أول مستشفى فى مصر يشمل أضخم تجهيزات طبية لعلاج المنتفعين بالتأمين الصحى، وكذلك استقبال الطوارئ وجميع من يلتمس الرعاية الصحية على مدار الساعة.
ويحوي المستشفى بين جدرانه أضخم أقسامًا للرعاية المركزة والطوارئ وتجمعًا للعيادات الطبية لتشخيص وعلاج الأمراض المختلفة، حيث يتم تقديم الرعاية الطبية من خلال استشاريين على أعلى مستوى من الكفاءة.
معلومات عن مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة1- مبني على مساحة 25 ألف متر مربع ومكونة من 11 مبنى.
2- يحتوى على 223 سريرًا، بالإضافة إلى 34 سرير رعاية مركزة.
3- يوجد به 13 حضانة ورعاية متوسطة بطاقة 16 سريرا.
4- الأقسام الداخلية تشمل 95 سريرًا وبه 5 أجنحة للإقامة الطبية المميزة.
5- يتضمن 14 سرير عزل و25 سريرا للغسيل الكلوى و8 غرف عمليات.
6- يوجد به وحدة مناظير للجهاز الهضمى علوى وسفلى
7- يغطى كافة التخصصات الطبية والعلاجية.
8- يعمل على مدار الساعة ومحدد به مسارات دخول وخروج المرضى
9- مصمم لتتحول إلى مستشفى عزل فى أى وقت لمواجهة الجوائح.
10- جميع مواد البناء التى بالمستشفى مضادة للبكتيريا.
11- الأول من نوعه الذى لا يقوم باستخدام الورقيات بمعنى أنه مميكن بالكامل.
12- يتم تسجيل وتخزين البيانات الخاصة بالمرضى عبر نظام HIS
يذكر أن مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة يمثل النواة الطبية الأولى لأكبر مدينة طبية فى إفريقيا والشرق الأوسط لتقديم الرعاية الصحية للمواطنين فى الجمهورية الجديدة، وفقا لأفضل معايير الجودة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة حياة صحية كريمة الرعاية الصحية الخدمات الطبية والعلاجية مستشفى العاصمة الإداریة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
النائب حازم الجندي: الزراعة والصناعات الغذائية قاطرة التنمية الاقتصادية في الجمهورية الجديدة
أكد النائب المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ وعضو الهيئة العليا في حزب الوفد، أن مصر تشهد حاليًا طفرة نوعية تجعلها الوجهة الاستثمارية الآمنة والأبرز والأكثر استقرارًا على مستوى المنطقة والعالم، مشيرًا إلى أن الحكومة المصرية تتبنى رؤية متكاملة لتقديم تسهيلات غير مسبوقة للمستثمرين المحليين والأجانب.
وأوضح الجندي في بيان له اليوم، أن المناخ الاقتصادي الحالي، المدعوم بالإصلاحات التشريعية والبنية التحتية المتطورة والتسهيلات غير المحدودة لتعزيز الاستثمار وتحسين البيئة الاستثمارية، يوفر فرصًا واعدة في كافة القطاعات، وعلى رأسها القطاع الزراعي والصناعات الغذائية الذي يمثل حجر الزاوية في تحقيق الأمن الاقتصادي والنمو المستدام.
وأشار عضو مجلس الشيوخ إلى أن الاستثمار في القطاع الزراعي المصري يمثل حاليًا فرصة ذهبية، فمصر كغيرها من الدول الساعية للتنمية، تعتمد على هذا القطاع الحيوي لتحقيق انطلاقتها الاقتصادية، كونها تمتلك مقومات طبيعية وبشرية فريدة، تشمل وفرة الأراضي الزراعية الخصبة التي تصلح لزراعة المحاصيل الاستراتيجية الهامة مثل القمح والذرة والفول وفول الصويا.
ولفت عضو الهيئة العليا في حزب الوفد إلى أهمية برامج استصلاح الأراضي الواسعة في مناطق مثل شمال ووسط سيناء، مما يضاعف المساحات القابلة للزراعة ويفتح آفاقًا جديدة أمام المستثمرين الراغبين في المساهمة الفعالة في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتعزيز الأمن الغذائي، موضحا أن الفرص الاستثمارية في هذا المجال ليست قاصرة على الزراعة التقليدية فحسب، بل تمتد لتشمل مجالات ذات مردود اقتصادي وتصديري كبير جدا.
ودعا النائب حازم الجندي إلى ضرورة تكثيف الاستثمارات في المحاصيل التصديرية مثل الخضروات والفاكهة، لتلبية الطلب المتزايد عليها عالميًا، منوها بأن الاستثمار في إنتاج الأسمدة اللازمة ضرورة لدعم زراعة المحاصيل الاستراتيجية، كما أن هذه الاستثمارات توفر فرص عمل كثيفة كاستثمارات متوسطة تعتمد على العنصر البشري.