بحضور وزير الخارجية المصري.. إنطلاق القمة العربية الإسلامية في موسكو
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية منذ قليل عن وصول وزراء خارجية وعلى رأسهم وزير الخارجية سامح شكري واللجنة المشكلة من القمة العربية الإسلامية يصلون إلى مقر الخارجية الروسية للقاء وزير خارجية روسيا سيرجى لافروف.
وبدأت اللجنة المشكلة من القمة العربية الإسلامية في مباحثاتها.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ، إنه يجب تهيئة الظروف اللازمة لإطلاق عملية سلام.
وشدد لافروف على ان الأولوية اليوم هي لوقف إطلاق النار في غزة، لافتاً إلى أن حجم المساعدات الإنسانية التي تصل إلى قطاع غزة قليلة.
وندد لافروف بكل مظاهر الإرهاب الذي لا يزال يأخذ صورة العقاب الجماعي، كما رحب بالمبادرة العربية الإسلامية حول غزة.
ومن جانبه قال الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي أنه يجب أن تكون الأولوية حماية المدنيين ووقف الانتهاكات.
وأضاف فيصل بن فرحان أنه لا يمكن الحديث عن مستقبل غزة قبل وقف إطلاق النار، مضيفاً أنه لا يمكن تبرير المأساة الإنسانية في غزة بالدفاع عن النفس.
ولفت الأمير فيصل بن فرحان إلى وجوب إطلاق عملية سلامة جادة ، مشدداً على أنه يجب وقف إطلاق النار في غزة فورا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العربیة الإسلامیة وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
البحوث الإسلامية ومجلس الشباب المصري ينفذان مبادرات وحملات توعية
عقدت اللجنة التنسيقية المشتركة بين مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف ومجلس الشباب المصري اجتماعها الأول برئاسة فضيلة أ.د. محمد الجندي أمين عام المجمع، وبحضور السفيرة سامية بيبرس الأمين العام لمجلس الشباب المصري، والأمناء المساعدين بمجمع البحوث الإسلامية، ووفد البرنامج الوطني لتعزيز الثقافة والهوية الوطنية بمجلس الشباب المصري.
وذلك في ضوء توجيهات فضيلة الإمام الأكبر أ.دأحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتواصل مع مختلف المؤسسات والهيئات، بهدف تحقيق رسالة الأزهر ورؤيته الدائمة في صون الوعي العام لأفراد المجتمع،
ناقش الجانبان تفعيل مذكرة التفاهم التي تم توقيعها في وقت سابق في إطار تحقيق رؤية الدولة المصرية في رفع الوعي المجتمعي خاصة لدى فئة الشباب، وتطرق اللقاء إلى مجموعة من المحاور المهمة لتفعيل الجهود المشتركة، من خلال حصر مبدئي للمشكلات المجتمعية والفكرية التي يتعرض لها الشباب وتحديد الأولويات العاجلة منها للبدء في التعامل معها بما ينعكس على تعزيز وعي الشباب وتحصينهم دينيًا وفكريًا وأخلاقيًا، ودعم الانتماء الوطني لديهم .
كما ناقش الجانبان -أيضًا - آليات تنفيذ مجموعة من الندوات وورش العمل في هذا الإطار، وعدد من المعسكرات التثقيفية والدورات التدريبية، وإطلاق مجموعة من المبادرات المجتمعية وحملات التوعية المباشرة والإلكترونية.