احتل «معرض ICT 27» تريند منصة «إكس»، خلال الساعات الأخيرة، تزامنًا مع انطلاق أكبر مؤتمر دولي للتكنولوجيا في الشرق الأوسط وإفريقيا.

معرضict27

وتقدم «الأسبوع» لزوارها ومتابعيها، كل المعلومات المتعلقة بـ معرضict27، أكبر مؤتمر مصري للتكنولوجيا والمعلومات في أفريقيا والشرق الأوسط، من خلال التالي:

ويذكر أن فعاليات الدورة السابعة والعشرين لـ معرض القاهرة الدولي للتكنولوجيا في الشرق الأوسط وأفريقيا، انطلقت أمس الأحد 20 نوفمبر، تحت رعاية الرئيس السيسي.

كما يشارك في هذا الحدث، الذي تنظمه منظمة المعارض التجارية الدولية، 5 وزارات هى: «التعليم، الصحة، التعليم العالي، العدل، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات».

ويقدم المعرض العديد من إنجازات الهيئة العربية للتصنيع والقوات المسلحة ووكالة الفضاء المصرية وغيرها من الجهات والمؤسسات الحكومية في مجال التكنولوجيا.

معرض القاهرة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2023

وتعتبر النسخة السابعة والعشرون من معرض القاهرة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2023، جولة مذهلة من الحدث التكنولوجي الرائد لأفريقيا والشرق الأوسط، فضلا على أنه شاهد ومحفز للتغيير في المنطقة منذ أكثر من 26 عامًا، على الرغم من التحديات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية.

موعد معرض القاهرة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات

يقام المعرض في الفترة من 19 إلى 22 نوفمبر الجاري، بمشاركة أكثر من 500 شركة إقليمية ودولية متخصصة في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات عبر الأقمار الصناعية، مع التركيز أكثر على الذكاء الاصطناعي.

ويقام ممعرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2023، تحت شعار «اصنع الفرق.. .كن الفرق»، مخاطبًا جميع المهتمين بالتحول أو الذين يتجهون لتغيير مجتمعنا، لبناء قضاياها الخاصة في السعي إلى إحداث الفرق، من خلال كونها الفرق.

أهم مجالات معرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات

ويناقش معرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2023، مجموعة من القضايا الأساسية في عدة مجالات تهم جميع الأطراف، وجاء في الصدارة قضية الذكاء الاصطناعي والروبوتات، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي التوليدي، فضلا عن مناقشة تطورات الصناعات فائقة الضخامة، وحلول مراكز البيانات والحلول السحابية الهجينة والحوسبة المتطورة.

معرض «PAFIX»

وفي سياق متصل، تقام تقام النسخة العاشرة من المعرض والمؤتمر الدولي للمدفوعات الرقمية والشمول الرقمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا «PAFIX»، بالتزامن مع الدورة السابعة والعشرين لمعرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2023، تحت رعاية البنك المركزي المصري، بالإضافة إلى النسخة الثامنة من ساحة الابتكار ومنتدى الابتكار.

اقرأ أيضاًخطوات حجز تذاكر القطارات عبر الموبايل وموقع السكة الحديد الإلكتروني

أول بصمة لها في القاهرة الجديدة.. شركة «HDP» تعلن إطلاق مشروعها الجديد «Talda»

برعاية الرئيس السيسي.. وزير العدل يفتتح جناح الوزارة في معرض Cairo ICT23

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

أوبزرفر: فشل بايدن في غزة يغذي حربا أوسع نطاقا في الشرق الأوسط

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رأت صحيفة /أوبزرفر/ البريطانية أن فشل الرئيس الأمريكي جو بايدن في غزة يغذي حربا أوسع نطاقا في الشرق الأوسط.
وقالت الصحيفة، في افتتاحيتها اليوم الأحد،إن أزمة غزة المروعة لا تزال مستمرة،ويظل الاتفاق على وقف إطلاق النار الدائم والإفراج عن الرهائن هناك هو المفتاح لمنع حرب أوسع نطاقا.
وذكرت الصحيفة أنه من المحزن أنه رغم أشهر من المحادثات، فإن القيادة الإسرائيلية وقيادة حماس لا ترغبان في اتخاذ الخطوات اللازمة لوقف مذبحة غزة.
وأشارت الصحيفة إلى أنه أمر محزن أيضا أن تفشل الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة وبريطانيا والعديد من الدول الأوروبية، في ممارسة الضغط الكافي على إسرائيل لوقف انتهاكها للقانون الإنساني من خلال تقييد جميع مبيعات الأسلحة الهجومية، وتأييد لائحة اتهام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بارتكاب جرائم حرب في المحكمة الجنائية الدولية وفرض عقوبات ذات مغزى.
وأوضحت الصحيفة أنه ومع ذلك، في خضم هذا الكتالوج المشين المشترك من الفشل، فإن عدم فاعلية الإدارة الأمريكية وانحيازها هو الأكثر إحباطا على الإطلاق.
وقالت الصحيفة إن بايدن ينتمي إلى جيل سياسي أمريكي دعم إسرائيل غريزيا وعاطفيا، سواء كانت محقة أو مخطئة، لكن الدولة اليهودية الحديثة، التي أصبح التزامها بالقانون موضع تساؤل خطير، تغيرت جذريا، في حين لم يتغير بايدن.
ولفتت /أوبزرفر/ إلى أن بايدن منح نتنياهو "بسذاجة" تفويضا مطلقا بعد السابع من أكتوبر،فقط ليشاهد النتائج المتكشفة في رعب متزايد. وأكدت أنه ينبغي لبايدن أن يفعل المزيد لإلزام نتنياهو بإبرام صفقة، لكن بدلا من ذلك لا تزال الولايات المتحدة أكبر مورد لإسرائيل بالمساعدات المالية والأسلحة.
وشددت الصحيفة على أن أزمة الشرق الأوسط وصلت إلى منعطف خطير للغاية، وفي ظل عدم وجود نهاية في الأفق، وكذلك عدم وجود مخرج واضح أو "عملية سلام" ذات مصداقية، فإن التصعيد دون أي رادع يزداد احتمالا، ويطغى الخوف والغضب والانتهازية السياسية واليأس الشديد على التفكير الهادئ والموضوعي بشأن الأفعال والعواقب. 
وأشارت إلى أن القرار الذي اتخذه نتنياهو وحكومته الحربية الأسبوع الماضي بفتح "مرحلة جديدة" في الصراع من خلال استهداف صفوف حزب الله في لبنان أدى إلى تسريع ما يبدو وكأنه انزلاق لا مفر منه إلى صراع على مستوى المنطقة. 
وقالت الصحيفة إنه من الواضح أن تفخيخ أجهزة النداء اللاسلكي الخاصة بعناصر حزب الله كان مخططا له مسبقا، وإنه كان من الممكن تفجير المتفجرات المخفية في أي وقت. فلماذا الآن؟ ولكن من الواضح أن نتنياهو، بعد فشله في تحقيق هدفه المعلن المتمثل في تدمير حماس في غزة، على جثث أكثر من أربعين ألف قتيل فلسطيني معظمهم من المدنيين، اختار أن يجعل من لبنان الجبهة الجديدة في حرب بلا نهاية.
وأشارت إلى أن نتنياهو أيضا، ولكي يتمكن من الحفاظ على شركائه في الائتلاف اليميني المتطرف، والتشبث بمنصبه، وصد الضغوط الأمريكية بشأن ما يعتبره تسوية غير مقبولة، يحتاج إلى إطالة أمد الصراع وتوسيعه. وقد ساعدت هجمات أجهزة النداء اللاسلكي على تعزيز هذا الهدف الساخر، ويواجه لبنان الآن خطر التحول إلى غزة جديدة.

مقالات مشابهة

  • أوبزرفر: فشل بايدن في غزة يغذي حربا أوسع نطاقا في الشرق الأوسط
  • محافظ أسيوط يتفقد مركز تدريب علوم الحاسب وتكنولوجيا المعلومات بديروط   
  • تبدأ غدا.. تفاصيل اختبارات القبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقل
  • تفاصيل اختبارات القبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقل.. تنطلق الاثنين المقبل
  • "أسوشيتد برس": واشنطن أكثر تحفظا من المعتاد في الشرق الأوسط خشية أن تزيد الأمور سوءا
  • مصر تدعو إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة
  • بث مباشر… جلسة مفتوحة لمجلس الأمن حول الشرق الأوسط
  • انعقاد جلستين لمجلس الأمن حول الشرق الأوسط والوضع في لبنان
  • «البيت الأبيض»: لا نريد التصعيد ولا فتح جبهة جديدة في الشرق الأوسط
  • وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يغادر إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة (SDG Digital)