النشرة الدينية|صنف يحرمه الله من ميراثه في الجنة لهذا السبب.. وهذه وصفة نبوية لعلاج السحر
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار الدينية والفتاوى المهمة التي تشغل الاذهان وتهم المسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في النشرة الدينية.
حكم شراء سيارة بقرض من البنك.. الإفتاء تجيبهل يجوز إخراج الزكاة للأقارب؟.. أمين الفتوى يجيب
احذر.. صنف يحرمه الله من ميراثه في الجنة لهذا السبب
دعاء الخوف والقلق .
. ريح بالك بهذه الكلمات
وصفة النبي في علاج السحر .. دار الإفتاء: تشفي المريض نهائياً
علامة ظهرت فى مكة تنذر باقتراب يوم القيامة فما القصة ؟ دار الإفتاء: فوائد شهادات الاستثمار حلال وليست ربا ويجوز العيش منها دار الإفتاء: قبور الأنبياء والصالحين قناديل فى الأرض
صلاة أقسم الله بها.. جهدها قليل وأجرها عظيم
احذر ..عادة سيئة منتشرة أثناء الطعام نهى عنها الشرع لا تفعلها
دعاء سداد الديون.. 8 كلمات أوصى بها النبي لجلب الرزق من حيث لا تحتسب
أقوى دعاء ضد العين والحسد والسحر قاله النبي فحفظه الله..فرصة عظيمة لإغتنامه من أدى هذه الصلاة فى جماعة فكأنما قام الليل كله.. الأزهر للفتوى يوضح
حكم من يؤدي صلاة الفجر صباحا دون وقتها لإرهاقه في العمل
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النشرة الدينية الإفتاء إخراج الزكاة للأقارب دعاء الخوف والقلق يوم القيامة
إقرأ أيضاً:
هل أحصل على ثواب الجمعة إذا أدركت الإمام في التشهد الأخير؟
تلقى الدكتور مجدي عاشور، أمنين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، والمستشار العلمي السابق لمفتي الجمهورية، سؤالا يقول صاحبه: "هل أحصل على ثواب صلاة الجمعة إذا أدركت الإمام في التشهد الأخير؟"
وأجاب مجدى عاشور عن السؤال قائلا: إن الأفضل هو الحرص على التبكير إلى المسجد قبل صعود الإمام المنبر، لأن الملائكة تغلق سجلاتها فور بدء الخطبة للاستماع إلى الذكر.
أجر التبكير إلى صلاة الجمعة
قالت دار الإفتاء المصرية إن التبكير لصلاة الجمعة يحمل أجورًا عظيمة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: "مَن اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح فكأنما قرب بدنة، ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة، ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشًا أقرن، ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة، ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة، فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر" (رواه البخاري ومسلم).
كما بيّن النبي صلى الله عليه وسلم فى حديث آخر الأجر العظيم للتبكير وقال : "من اغتسل يوم الجمعة وغسّل، وبكر وابتكر، ودنا واستمع وأنصت، كان له بكل خطوة يخطوها أجر سنة صيامها وقيامها" (رواه الترمذي).
وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من التأخر عن حضور الجمعة أو التهاون في أدائها بغير عذر، وقال صلى الله عليه وسلم: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فعليه الجمعة يوم الجمعة. فمن استغنى بلهو أو تجارة استغنى الله عنه" (رواه الدارقطني).
وأوضح العلماء، ومنهم الحافظ العراقي، أن التبكير لصلاة الجمعة يعكس حرص المسلم على هذه العبادة العظيمة، ويظهر اعتناء الملائكة بكتابة أسماء السابقين، حيث يكون الأجر متناسبًا مع التقدم في الحضور.
وأكد علماء الدين أن التبكير إلى صلاة الجمعة ليس مجرد عادة، بل عبادة تعكس الإخلاص والتفاني في طاعة الله.
فمن أراد ان يحصل على الأجر العظيم، فعليه بترك هموم الدنيا والانطلاق نحو بيت الله بقلوب خاشعة وأجساد طاهرة ليحظى بأجر الصيام والقيام لسنة كاملة عن كل خطوة يخطوها إلى المسجد.