طرح 400 ألف تذكرة لأولمبياد 2024 للبيع نهاية الشهر الحالي
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
طرح هذه التذاكر للبيع سيكون اعتبارًا من 30 نوفمبر، حيث تم بيع 7.2 مليون تذكرة حتى الآن من إجمالي 10 مليون تذكرة
أعلنت اللجنة المنظمة لألعاب الأولمبياد في باريس 2024 عن إطلاق أكثر من 400 ألف تذكرة جديدة للبيع، استعدادًا للحدث الرياضي المرتقب الذي سيقام في الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس 2024.
اقرأ أيضاً : رئيس الفيفا يعلق على أحداث مباراة الأرجنتين والبرازيل
ويُفترض طرح هذه التذاكر للبيع اعتبارًا من 30 نوفمبر، حيث تم بيع 7.
وأكدت اللجنة المنظمة لأولمبياد باريس 2024 أن هذه هي إحدى الفرص الأخيرة للجمهور لاقتناء تذاكر الأولمبياد، حيث أصبحت هذه التذاكر نادرة بشكل متزايد.
ويشمل بيع التذاكر الجديدة العديد من الفعاليات الرياضية، مثل 6 آلاف تذكرة للسباحة و24 ألف تذكرة لكرة المضرب في ملاعب رولان غاروس، و14 ألف تذكرة لرياضة الفروسية في قصر فرساي، و25 ألف تذكرة للكرة الطائرة الشاطئية، و30 ألف بطاقة لألعاب القوى في استاد فرنسا.
ومن بين التذاكر المقدمة للبيع، ستكون هناك حوالي 70 ألف تذكرة متاحة بسعر لا يقل عن 24 يورو، وسيتم تحديدها على أساس "الأولوية لمن يأتي أولاً". كما سيتم أيضًا طرح تذاكر إضافية في الأشهر المقبلة، وستكون هناك فرصة للشراء عبر منصة إعادة البيع المقرر طرحها في ربيع 2024.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الالعاب الاولمبية اولمبياد باريس ملیون تذکرة ألف تذکرة
إقرأ أيضاً:
لوحة أثرية يمنية نادرة تُعرض للبيع في مزاد إسباني
يمن مونيتور/قسم الأخبار
كشفت مصادر متخصصة عن عرض قطعة أثرية يمنية نادرة للبيع في مزاد فني دولي، حيث تظهر لوحة جنائزية تعود لحضارة قتبان القديمة ضمن المزاد الصيفي الكبير الذي تقيمه دار “تمبلوم” للفنون في برشلونة.
وتحمل القطعة المعروضة تاريخًا يعود إلى الفترة بين القرن الأول قبل الميلاد والقرن الأول الميلادي، وهي من مقتنيات مجموعة أوروبية خاصة، وتتميز بوجود منحوتة بارزة لرأس ثور بتفاصيل دقيقة تعكس براعة الفن اليمني القديم.
وأبرزت وثائق المزاد السمات الفنية المميزة للقطعة، التي تتضمن عيونًا لوزية الشكل وملامح واقعية تعكس قوة الحيوان وهيبة رمزه في الثقافة اليمنية القديمة، حيث ارتبط الثور بمفاهيم الخصوبة والحماية في المعتقدات الجنائزية والنذرية.
ويحمل الشاهد الأثري نقشًا بخط المسند في الجزء العلوي، إلا أن خبراء لاحظوا وجود مخالفات في قواعد الكتابة، مما يثير تساؤلات حول دقة النص الموجود، في إشارة إلى احتمال تزوير بعض التفاصيل لجذب جامعي الآثار.
وعلق الباحث اليمني عبدالله محسن على الحدث بسخرية لاذعة، مشيرًا إلى المفارقة بين رمزية الثور القوي في الحضارة اليمنية، والواقع الحالي الذي يسيطر عليه ما وصفهم بـ”الأثوار الكسولة” في إشارة إلى الفساد والإهمال.
يذكر أن المزاد المقرر يوم غد يشمل مجموعة واسعة من القطع الفنية والتحف الأثرية إلى جانب المجوهرات والأعمال المعاصرة، وسط اهتمام كبير من هواة جمع الآثار والتحف النادرة حول العالم.