شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن المدرسة تقوم بدور أساسي في تعليم التاريخ وترسيخ الذاكرة الوطنية لدى الناشئة، الجزائر أكد وزير التربية الوطنية, السيد عبد الحكيم بلعابد, اليوم الاثنين، أن المدرسة الجزائرية تقوم بدور أساسي في تعليم التاريخ .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الجزائرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المدرسة تقوم بدور أساسي في تعليم التاريخ وترسيخ الذاكرة الوطنية لدى الناشئة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المدرسة تقوم بدور أساسي في تعليم التاريخ وترسيخ...

الجزائر- أكد وزير التربية الوطنية, السيد عبد الحكيم بلعابد, اليوم الاثنين، أن المدرسة الجزائرية تقوم بدور أساسي في تعليم التاريخ وترسيخ الذاكرة الوطنية لدى الناشئة من خلال المناهج الدراسية الموجهة لتكوين شخصيتهم.

وأوضح السيد بلعابد خلال إشرافه على احتفالية نظمتها الوزارة بقصر الثقافة مفدي زكريا (الجزائر العاصمة) بمناسبة إحياء الذكرى ال61 لعيد الاستقلال والشباب, أن المدرسة الجزائرية تعمل على "ترقية التاريخ وتلقينه للأجيال الناشئة",

مبرزا أن ترسيخ الذاكرة الوطنية لدى هذه الاجيال "سيتيح لها على الدوام ترقية الحس الوطني لديها وتنشئتها على احترام رموز الثورة وصون ذاكرة الشهداء وكرامة المجاهدين".

كما تسعى الوزارة من خلال هذه البرامج التعليمية --يضيف السيد بلعابد-- إلى "ترسيخ قيم ثورة أول نوفمبر ومعانيها النبيلة"، لا سيما وأن الجزائر --مثلما قال-- "جعلت من الحفاظ على الذاكرة الوطنية واجبا وطنيا مقدسا مثلما شدد عليه رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون".

واعتبر أن تنظيم هذه الاحتفالية وغيرها من النشاطات التربوية عبر الوطن، إحياء لعيد الاستقلال والشباب, تهدف الى التعريف بمعالم التاريخ والذاكرة الوطنية لدى لأجيال الناشئة، مشيرا إلى أن المجلس الوطني للبرامج الذي يتشكل من أساتذة باحثين ومفتشين متخصصين وخبراء في التربية يعكف على "إعادة النظر في البرامج التعليمية ومراجعتها وفق خطة مدروسة لمواكبة المرحلة الجديدة التي يشهدها المجتمع الجزائري".

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جلستان تناقشان الذاكرة والهوية ضمن معرض «الوسائط المتعددة»

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة لوحات عفراء الكتبي.. أصالة الموروث «متنزه مليحة».. نافذة على التاريخ

بهدف اكتشاف موضوعات الذاكرة والهوية والتحولات الثقافية والعمرانية المتعددة، تنظم مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، بالتعاون مع متحف سيول للفنون (SeMA)، جلستين حواريتين معمّقتين ضمن البرنامج العام لمعرض «الوسائط المتعددة: كلنا دوائر مفتوحة»، المقام في منارة السعديات بأبوظبي خلال الفترة من 16 مايو حتى 30 يونيو 2025.
تنطلق الجلستان في 14 و20 يونيو الجاري، بمشاركة نخبة من الفنانين والقيّمين والمفكرين الثقافيين، ضمن برنامج «حوارات متعدّدة»، الذي يوفّر منصة حوارية رفيعة للتفاعل مع أبرز الأصوات في مشهد الفن والثقافة المعاصرة.
ويُعدّ المعرض ثمرة تنسيق مشترك بين المنسّقتين الفنيتين كيونغ هوان يو من متحف سيول للفنون، ومايا الخليل، ويضم 48 عملاً لـ29 فناناً كورياً، من بينهم روّاد مثل نام جون بايك وبارك هيونكي، وأسماء معاصرة بارزة مثل لي بول، وهيغي يانغ، وأيونغ كيم، وموكا لي.
ويستمد المعرض عنوانه من المقولة الشهيرة للفنان الكوري الرائد نام جون بايك: «نحن في دوائر مفتوحة»، حيث يعيد طرح الوسيط الفني ليس كمجرد مادة، بل كنظام تواصلي يتقاطع مع الزمن والتكنولوجيا والجغرافيا والهوية.  

مقالات مشابهة

  • جلستان تناقشان الذاكرة والهوية ضمن معرض «الوسائط المتعددة»
  • " عسل أحمر ".. هند صبري تقوم بدور البطولة النسائية أمام آسر ياسين
  • بقايا من الذاكرة.. معرض فني يوثّق الوجع السوري
  • بالفيديو.. إدارة مولودية الجزائر تقوم بمبادرة طيبة اتجاه أحد مناصري الفريق
  • Clemta تفتح الأبواب أمام الشركات الناشئة الخليجية
  • القومى لثقافة الطفل: نسعى لاكتشاف المواهب الناشئة وتوفير بيئة محفزة على الإبداع
  • لبنان: استعادة السيادة أمر أساسي لبناء الثقة مع المجتمع الدولي
  • ماكرون يشيد بدور العراق الإقليمي والدولي في تعزيز الأمن والسلم في المنطقة
  • بداري يتفقد المدرسة الوطنية العليا للفلاحة بالحراش..وهذا ما وقف عليه
  • أطعمة تقوي الذاكرة لطلاب التوجيهي