لبنان ٢٤:
2024-06-12@07:15:31 GMT

باسيل: قصص الابطال لن تنتهي طالما بقيت قضية فلسطين

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

باسيل: قصص الابطال لن تنتهي طالما بقيت قضية فلسطين

أشار رئيس التيار "الوطني الحرّ" النائب جبران باسيل في فيديو مصوّر ضمن "دقيقة مع جبران"، بعنوان "بين غزّة وجنوب لبنان عم تنكتب بالدمّ ملاحم بطولة"، الى أنه "بين غزّة وجنوب لبنان تكتب بالدمّ ملاحم بطولة يكتبها المقاتلون بالسلاح والاعلاميون بالصورة والصوت والكلمة".     وقال جبران في الفيديو: "بيسان، بلاستيا، صالح، اسماعيل، عبود، معتصم مرتضى، هند، لطيفة وغيرهم من الاسماء والوجوه التي حولتهم الحرب الى شهود على مجازر الجيش الاسرائيلي في غزّة، وهي أكبر سجن بشري على وجه الأرض"، ولفت الى أنهم "يقاومون بآلات التصوير حتى لا يسمحوا لاسرائيل بأن تقوم بالتعتيم على الحقيقة، ومواقع التواصل الاجتماعي أصبحت وسيلتهم المعتمدة لنقل الصورة والحدث".



ورأى أن "أبطالا أمثال بالمعتزّ يحملون روحهم على كفهم ليكشفوا المأساة والظلم، ففي غزّة مدير مكتب قناة "الجزيرة" في فلسطين الصحافي وائل دحدوح خسر عائلته في القصف الاسرائيلي وأكمل عمله وقدم أمثولة بالصبر".

واضاف: "في جنوب لبنان استشهد المصور في "رويترز" عصام عبد الله وقدّم أمثولة في التضحية للغير، وفرح وربيع وحسين استشهادهم أعطى أمثولة الشهادة بشجاعة. وآخر أمثولة قدوة هي لعباس محمد رعد التي تظهر كيف يضحي المسؤول بأبنائه من أجل قضية وطن. فهم يستشهدون لنبقى نحن".     واعتبر أن "الاستشهاد في المفهوم المسيحي مقدّس وهو الحب الاعظم"، مؤكداً أن "قصص الابطال لن تنتهي طالما بقيت قضية فلسطين قضية حق مهدور وقدر لبنان بالجغرافيا والتاريخ أن تكون اكثر دولة دعمت وتحمّلت. ورغم خطايا بعض القيادات الفلسطينية بحق لبنان، نبقى من الداعمين للقضية ونؤمن أنه لا يمكن تحقيق الاستقرار في المشرق العربي قبل سقوط نظام العنصرية الصهيونية في اسرائيل ولا يوجد سلام الا اذا كان عادلا وشاملا بحسب القرارات الدولية وجوهره قيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الجميّل: هناك من يحاول رمي كرة التعطيل في ملعب المعارضة

أعاد رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل في تصريح لـ "الشرق الأوسط"، التأكيد على أنه "لا يفترض التوقف عند الشكليات في ما يتعلق بالتشاور طالما نحن لا نخالف الدستور، بحيث نرفض مثلاً أن تنظم هيئة المجلس النيابي هكذا تشاور يخرج عن صلاحياتها، لكن ليس مهماً مثلاً إذا اجتمعنا للتشاور في غرفة أو غرفتين أو ثلاث". ونبّه من أن "هناك من يحاول، من خلال بعض المبادرات، رمي كرة التعطيل في ملعب المعارضة؛ لكننا سنتصدى لهذه المحاولات". وقال: "ما يعنينا هو النتيجة لا الشكل. فإذا لم تكن هناك ضمانات بخصوص 3 نقاط أساسية، عندها يكون أي تشاور دون جدوى". وأوضح أن "النقطة الأولى ترتبط بالدعوة إلى جلسة مفتوحة بدورات متتالية، مهما كانت نتيجة التشاور. والنقطة الثانية ترتبط بتأمين النصاب. أما النقطة الثالثة فهي وجود استعداد للبحث بمرشح ثالث يستطيع أن يجمع كل اللبنانيين ويضع البلد على سكة الحل". ورأى أنه "لا يبدو أن حزب الله مستعد، رغم كل المبادرات الناشطة راهناً، لانتخاب رئيس طالما هو في خضم حرب مع إسرائيل، لأن وجود رئيس في قصر بعبدا يربكه، خصوصاً أنه سيكون على الرئيس عندها تولي التفاوض بما يحفظ مصلحة لبنان. أما اليوم، فالحزب يخوض معركة إيران في الجنوب ويستعد للتفاوض بما يحقق مصلحتها". 

مقالات مشابهة

  • الجميّل: هناك من يحاول رمي كرة التعطيل في ملعب المعارضة
  • مقدمات النشرات المسائية اليوم
  • وزير الخارجية: لن يتحقق الأمن لشعب فلسطين طالما ظل محروما من حقوقه المشروعة
  • إليكم ماذا قال بري عن باسيل!
  • مرحلة الإدراك والنضج
  • باسيل في عين التينة اليوم محاصرا جعجع.. لا أمانع رئاسة بري للحوار
  • صافرات الإنذار تدوي شمال فلسطين المحتلة.. والاحتلال يطلق صواريخ اعتراضية
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
  • فلنضع الشكليات جانبا... باسيل: يجب ان نسهل لا ان نصعب
  • مواجهة مباشرة بين التافهين