أسعار الأسماك في منافذ مرسى مطروح اليوم.. انخفاض 20% عن الأسواق
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
انخفضت أسعار الأسماك البحرية في مدينة مرسى مطروح بمختلف أنواعها، نظرا لبيعها بأسعار مخفضة للمواطنين في منافذ الأسماك التي تشرف عليها جمعية الصيادين، في ظل ارتباط أهالي مطروح والزائرين بشرائها وتناولها بشكل مستمر.
وقال الحاج نصرالله تماوي الفردي رئيس مجلس إدارة جمعية الصيادين بمطروح، اليوم، في تصريح خاص لـ«الوطن»، إنّ هناك تخفيضات في أسعار السمك اليوم، من خلال المنافذ التابعة لإشراف جمعية الصيادين، أمام حلقة السمك بميناء مرسى مطروح الشرقي، بنحو 20% عن الأسواق وذلك لمحاربة الغلاء.
وأوضح عفيفي طاهر، مسؤول منفذ بيع الأسماك التابع لجمعية الصيادين بمطروح، أنّ أسعار الأسماك اليوم، هي كالتالي:
- سمك الشراغيش الوسط 80 جنيها للكيلو.
- سمك الموزة 80 جنيها للكيلو.
- الكابوريا «النتاية الصاحية» 100 جنيه للكيلو.
- الشراغيش الكبيرة 120 جنيها للكيلو.
- سمك الإبرة من 100 حتى 120 جنيها للكيلو حسب الحجم.
- سمك الميرمار 100 جنيه للكيلو
- الكحلة 100 جنيه.
- الكليماري 120 جنيها للكيلو.
- الجمبري العقرب 80 جنيها للكيلو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار السمك سعر السمك الأسماك مطروح أسعار السمك اليوم مرسى مطروح أسعار الأسماک جنیها للکیلو مرسى مطروح
إقرأ أيضاً:
ذهب الأرض.. مصري يوثق موسم حصاد القمح في مرسى مطروح
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُعد القمح والشعير منذ الأزل مهما للمصريين، وقد كان جزءًا لا يتجزأ من حياة المصريين القدماء، الذين برعوا في الزراعة لتأمين الغذاء. وكان الخبز، المنتج من القمح والشعير، أساسيًا في نظامهم الغذائي واقتصادهم.
ولا يزال القمح يحمل أهمية كبيرة لدى المصريين. وفي مقطع فيديو مثير للإعجاب، يوثق صانع محتوى مصري فعالية موسم حصاد القمح الخيري في إحدى مدن محافطة مرسى مطروح في مصر.
يقول صانع المحتوى المصري سامح محمد لموقع CNN بالعربية إنه أراد توثيق هذه العادة السنوية المحلية بمركز مدينة النجيلة، التي تشهد تجمع أفراد من عدة قبائل معا لحصاد سنابل القمح الذهبية.
وقد بدأ هذا الحصاد الخيري للقمح والشعير قبل 13 عاما كمباردة بسيطة لتجميع أموال من أجل توسعة مسجد في المدينة، حسبما ما ذكره محمد نقلا عن أحد الأفراد المشاركين في الحصاد الخيري.
بعد الانتهاء من الحصاد، يجتمع أفراد القبائل سوية ليتقاسموا وجبة الإفطار التي تتكوّن من أطباق بسيطة مثل حساء العدس وشاي "الزردة" المحضّر على نار الحطب.
ويؤكد محمد أن لكل دوره خلال هذه الفعالية، حيث يُشارك أصحاب المخابز بإحضار الخبز المصري (العيش)، بينما يقوم سائقو الشاحنات بتوصيل المشاركين إلى أراضي الحصاد.
أما عن استقبال الزوار خلال الفعالية، فيشير محمد أنه لم يكن يشعر وكأنه مجرد ضيف، بل شعر وكأنه "واحد منهم"، على حد تعبيره.
بعد الحصاد، يقوم المشاركون ببيع الشعير والقمح، ويذهب ريع الحصاد بالكامل لصالح أعمال خيرية مثل علاج المرضى ومساعدة المحتاجين، والذي يتم تحت إشراف لجنة من أهالي المدينة.
View this post on InstagramA post shared by S A M E H (@sameh.muhammed)
يأمل محمد أن يشكل هذا التوثيق مصدر إلهام يدفع المزيد من الأشخاص إلى المشاركة الفعالة في بناء المجتمع.