دافع الدولي الجزائري السابق ماكسيم سبانو، عن مدافع الخضر الحالي، يوسف عطال، من الحملة الشنعاء التي يواجهها في فرنسا.

ويعيش لاعب نيس، ضغطا كبيرا لا لشيء سوى لكونه عبّر عن موقفه اتجاه الاعتداءات الجبانة. التي يمارسها الاحتلال الصهيوني في حق الفلسطينيين، انتهى باعتقاله قبل الإفراج عنه في انتظار محاكمته يوم الـ 18 ديسمبر الداخل.

وأعاد سبانو، نشر الرسالة التي وجهها فيغولي، إلى العدالة الفرنسية التي يطالب من خلالها إنصاف عطال، في التهم الموجهة إليه، وأرفق الرسالة بتغريدة أخرى على حسابه عبر منصة “إكس”.

وقال الدولي السابق: “دعم كبير ليوسف عطال.. ضحية الحملة السياسية الشرسة في فرنسا، والكراهية السائدة في فرنسا والظلم.”

Un gros soutient à Youcef Atal, victime de l’acharnement politique en france, de la haine qui règne en France et de l’injustice. https://t.co/tJObXwL5LX

— Maxime Spano Rahou (@Maxime_Spano) November 25, 2023

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی فرنسا

إقرأ أيضاً:

تشاد… ما وراء تصريحات رئيس الحكومة السابق بشأن “النظام السياسي”؟

أثارت تصريحات زعيم المعارضة في تشاد، سيكسيه ماسرا، ورئيس الحكومة الانتقالية السابقة، حالة من الجدل السياسي في الشارع التشادي.
ودعا رئيس الوزراء السابق في المرحلة الانتقالية، سيكسيه ماسرا، الرئيس ديبي إلى “تغيير المسار حتى يتحول التغيير الذي يرغب فيه الشعب إلى حقيقة واقعة”، بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس حزبه “المتحولون”.
في المقابل رد السيناتور عبد الرحمن غلام الله، أحد المفاوضين في الاتفاق، بأن النص “لا يحتوي على بنود سرية أو وعود غير معلنة”.

وقال غلام الله في تغريدة على حسابه الشخصي بمواقع التواصل “في هذا السياق تم تعيين ماسرا رئيسا للوزراء للفترة الانتقالية وقبل كل شيء مرشحا للرئاسة، هذه الفرصة الأخيرة سمحت له بالدفاع عن مشروعه بحرية أمام الشعب التشادي، والذي هزم، كما هو الحال في أي ديمقراطية، من يفوز يرى برنامجه مطبقًا، إلى جانب أنصاره، انتهى زمن حكومة الائتلاف، العودة إلى مثل هذه الصيغة ستؤدي إلى تزوير اللعبة الديمقراطية”.
وتابع: “لذلك ليس من المنطقي ولا المسؤول أن تدعي اليوم بنصف الكلمات ترشيح لمنصب رئيس الوزراء وكأنه حق مكتسب، أن تكون في المعارضة وظيفة نبيلة، هذا موقف سياسي، قوة مضادة ضرورية لعمل المؤسسات، المعارضة ليست غرفة انتظار لدخول الحكومة، ناهيك عن ملاذ لأولئك الذين يرفضون حدادًا على هزيمتهم الانتخابية، تقوم الديمقراطية على مبادئ واضحة: البديل، والمسؤولية، واحترام النتائج”.
من ناحيته، قال وزير الداخلية التشادي الأسبق في الحكومة الانتقالية، إبراهيم الأصيل، إن دعوة رئيس الوزراء السابق في المرحلة الانتقالية، سيكسيه ماسرا، الرئيس ديبي إلى “تغيير المسار حتى يتحول التغيير الذي يرغب فيه الشعب إلى حقيقة واقعة، يتوافق حولها العديد من القوى السياسية.
وأضاف في حديثه مع “سبوتنيك”، أن العديد من القوى السياسية أصيبت بالإحباط، نتيجة عدم مشاركة كافة القوى السياسية في إدارة الدولة.
وأوضح أن الاتفاق كان يهدف إلى العودة الحقيقية للمسار الديمقراطي، بعد “حوار الدوحة”، وكذلك “الحوار الوطني”، غير أن ذلك لم يتحقق حتى بعد الانتخابات الأخيرة.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إعلان نتائج الأوزان الرسمية لبطولة “PFL MENA” التي تقام اليوم في جدة
  • تكلفة “حملة ترامب” ضد اليمن.. مسئولون امريكيون يكشفون عن رقم جديد
  • وزارة الخارجية “لا صفة رسمية لسفير السودان السابق لدى ابوظبي” واحيل للتقاعد منذ اكتوبر الماضي
  • عطال: “سنخوض نهائي كأس قطر من أجل التتويج باللقب”
  • “التحقيق مع الرئيس”.. مسلسل أمريكي جديد يحاول تقديم صورة واقعية عن صدام حسين
  • تشاد… ما وراء تصريحات رئيس الحكومة السابق بشأن “النظام السياسي”؟
  • “شعرنا بالفزع”.. أكثر من 70 مشاركا سابقا يطالبون باستبعاد إسرائيل من “يوروفيجن 2025”
  • الزايدي: “الحملة الإعلامية” هدفها إجهاض جهود القوات المسلحة لإعادة بناء الدولة
  • الشرع يلتقي “قيصر” في فرنسا… دلالات رمزية على طريق العدالة السورية
  • ما قصة “بهار أكسو” التي أصبحت حديث الشارع التركي؟ تفاصيل محزنة جدًا