رافينيا ينفي الرحيل عن البارسا : لا أعرف من أين يأتون بهذه الأخبار
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
تزايدت التكهنات في الأيام القليلة الماضية حول مستقبل رافينيا كلاعب في برشلونة حيث لا يزال اللاعب البالغ من العمر 28 عامًا مرتبطا بالانتقال إلى السعودية ووفقا لأحد التقارير في الصحف الاسبانية لديه اتفاق مع النادي الكاتالوني على إتمام هذه الخطوة متى شاء مع احتمال حدوث ذلك بعد كأس العالم الصيف المقبل .
ونفى رافينيا بشكل قاطع كل هذه الأنباء حيث كتب على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام : لا أعرف من أين يأتون بكل هذا الهراء.
وقالت صحيفة اس تعليقا على بوست رافينيا : لطالما أوضح رافينيا أنه يحب برشلونة الذي انضم إليه قادما من ليدز يونايتد في عام 2022 وعاد مؤخرا إلى الملاعب بعد تعافيه من إصابتين متتاليتين في أوتار الركبة على الرغم من أنه كان بديلا غير مشارك في الفوز 5-3 على ريال بيتيس يوم السبت.
واضافت : طوال فترة وجوده في برشلونة جذب رافينيا اهتماما متزايدا من أندية أخرى و ارتبط اسمه بالعودة إلى الدوري الإنجليزي الممتاز في مناسبات عديدة وقد حلت السعودية محلها مؤخرا حيث أوضح رافينيا بوضوح تام أنه لن يبقى في كاتالونيا إلا لسنوات قادمة وهو ما أثبته قراره بتوقيع عقد جديد في وقت سابق من الموسم. ونظرًا للتأثير الذي أحدثه رافينيا منذ تولي هانز فليك منصب المدرب فمن المنطقي أن يبقى مع الفريق طالما كان ذلك ضروريا. لقد كان مفاجأة سارة إلى جانب لاعبين مثل بيدري ولامين يامال وإذا حافظ على لياقته البدنية حتى نهاية الموسم فسيكون لبرشلونة فرصة كبيرة للفوز بالعديد من الألقاب الكبرى في يونيو.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رافينيا برشلونة الدوري الإسباني الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
مصدر لـ الموقع بوست: الصبيحي وغالب ناقشا تحييد البنك المركزي من الصراع
كشف مصدر خاص لـ الموقع بوست تفاصيل لقاء مدير البنك المركزي أحمد غالب مع الفريق محمود الصبيحي في عدن، والذي نشرته المنصات الإعلامية التابعة للبنك.
وأفاد المصدر إن اللواء الصبيحي نقل لمدير البنك رسالة واضحة مضمونها أن جميع الأطراف ملتزمة بتحييد البنك المركزي والقطاع المصرفي والاقتصادي عن أي توترات أو تجاذبات سياسية أو عسكرية، والتعامل معه كخط أحمر لا ينبغي المساس به.
وتشير المعلومات إلى وجود اتصالات مكثفة جرت اليوم داخل القطاع المصرفي اليمني بهدف منع أي تأثيرات محتملة على البنك المركزي، وضمان عدم انتقال التوترات الأخيرة إلى المؤسسات المالية، خصوصًا البنوك والمصارف التي جرى تحويل فروعها إلى صنعاء مؤخراً.
وسادت مؤخرا في الأوساط البنكية مخاوف متزايدة من انعكاسات التطورات الميدانية والسياسية على أعمالها، فيما يطالب خبراء اقتصاديون بـ تحييد القطاع المصرفي بالكامل وحمايته من أي تأثيرات قد تهدد الاستقرار المالي والاقتصادي في البلاد عموما