انطلقت من مصر.. أبرز المعلومات عن سفينة الحاويات الغارقة قبالة سواحل اليونان
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
غرقت سفينة الشحن "رابتور" التي انطلقت من ميناء الدخيلة بمصر وكانت في طريقها إلى إسطنبول، قبالة جزيرة ليبسوس اليونانية، وغرق جميع من كانوا بها، وفقًا لوكالة الأنباء اليونانية.
وأوضح خفر السواحل اليوناني أن السفينة كانت تحمل 600 طن من الملح، كان من المقرر نقله من مصر إلى تركيا، وكانت تحوي 14 شخصا من طاقم عملها أحدهم هندي الجنسية واثنين سوريين، و11 شخصا مصري الجنسية.
وقالت متحدثة باسم حرس السواحل اليوناني لوكالة الصحافة الفرنسية إن السفينة كانت تحمل علم جزر القمر، وكانت متجهة إلى ميناء اسطنبول، مؤكدة أن مصريًا واحدًا تم إنقاذه، وهو «في حالة صدمة»، فيما لا يزال باقي الطاقم مفقودون.
أحداث ما قبل غرق السفينةأبلغت السفينة في الساعة 7 صباحًا عن حدوث عطل ميكانيكي بها، ولم يتم إصلاحه، ولكن بحلول الساعة 8:20 صباحًا، أرسل القبطان نداء استغاثة ماي داي وأبلغ أن السفينة كانت تميل، واختفت السفينة من على الرادار بعد فترة وجيزة.
معلومات عن سفينة رابتور الغارقة قبالة سواحل اليونان
- تحمل علم جزر القمر.
- انطلقت من ميناء الدخيلة من مصر إلى ميناء القسطنطيتية بتركيا.
- كانت تحمل 14شخص.
- كانت محملة ب 600 طن من الملح.
المواصفات الفنية للسفينة
- انطلقت عام 2015.
- صنفت ضمن الزوارق الروسية الأعلى سرعة، حيث تبلع سرعتها 92 كيلومتر في الساعة.
- طولها 17 متر.
- عرضها 4 أمتار.
جهود مكثفة للعثور عن الناجينوقالت البحرية اليونانية إن جهود البحث عن ناجين تواجه صعوبات في الوصول إلى المنطقة بسبب الظروف الجوية، وذلك في سياق إعلان الخدمة الوطنية اليونانية للأرصاد الجوية، أمس، أن خطورة الطقس ارتفعت من «تدهور الأحوال الجوية» إلى «ظواهر جوية خطيرة»، حيث انتقلت العاصفة أوليفر (المعروفة أيضًا باسم بيتينا) من بحر الأدرياتيك نحو اليونان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر اسطنبول تركيا خفر السواحل اليونان
إقرأ أيضاً:
انطلاق المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية في لبنان
الثورة نت/
انطلقت في لبنان، صباح اليوم الأحد، المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية والاختيارية، في محافظتي لبنان الشمالي وعكار، وذلك بعد الجولة الأولى الأحد الماضي في جبل لبنان.
وقال وزير الداخلية والبلديات اللبناني، أحمد الحجار، إن “العملية الانتخابية انطلقت في جميع الأقلام بسلاسة وهدوء، وتم معالجة الأمور البسيطة”، مكرراً نداءه إلى “المواطنين والمعنيين بعدم مخالفة القوانين وعدم التهاون في أي مخالفة”.
الجدير ذكره أنه الانتخابات البلدية في لبنان، التي بدأت يوم الأحد الماضي، أتت بعد تأجيل امتد 3 سنوات، حيث كان التأجيل الأول عام 2022 بسبب تزامنها مع الانتخابات النيابية، والثاني عام 2023 بسبب عجز الدولة عن تأمين التمويل اللازم.
وتعد الانتخابات البلدية والاختيارية محطة مهمة في مسار الديمقراطية المحلية، حيث يتوجه الناخبون لاختيار ممثليهم في المجالس البلدية والاختيارية، وسط تزايد النقاشات حول التحضيرات والمرشحين، فيما يترقب اللبنانيون النتائج التي ستشكل انعكاسا للتوجهات السياسية والاجتماعية في البلاد.