أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى، فى مشروع عاش هنا، اسم الروائى وجيه أبو ذكرى، وذلك تخليدًا لذكراه عبر الأجيال، حيث تم وضع لافتة على باب منزله تحمل اسم وعنوانه الذى يقع بمنطفة الزمالك. 

 

عمل وجيه أبو ذكرى في جريدة أخبار اليوم، عام 1958 محررًا في قسم الحوادث، ورئيس قسم الشئون العربية في مجلة آخر ساعة، سافر لعدة دول عربية، حيث قام بتغطية حرب اليمن في الستينيات، بعدها سافر لدولة الإمارات العربية المتحدة ، وأسس جريدة "الاتحاد".

 

 

شارك في تأسيس أول جريدة حزبية تابعة للحزب الحاكم آنذاك وهي جريدة "مصر"، عاش حياته الصحفية على سطح صفيح ساخن، فالصحافة من وجهة نظره ليست مهنة المتاعب،  إنها مهنة البحث عن الموت والانتحار.

 

دخل عش الدبابير وفضح أباطرة وبارونات المخدرات في العالم، فى حملته المكثفة ضدها والتى اقتضت أن يسافرإلى كولومبيا ويعض نفسه للخطر وسط العصابات هناك لتتبع عصابات تهريبها والإتجار فيها من المنبع ؛ إلى أن ألف كتابًا عن المخدرات يحوي كل الطرق والوسائل فى انتشارها وإنتاجها وزراعتها من المنبع وحتى البلدان المستقبلة لها. 

 

من أعماله السينمائية : شباب في دائرة الموت، المدمنون يعترفون، ضد الحكومة، التحويلة، مذبحة الأبرياء، الإرهابيون الأوائل جيراننا الجدد، زايد عن قرب، الغابة في دهاليز صاحبة الجلالة، صحفي للبيع، امرأة متمردة، ملف سامية شعراوى، لصوص خمس نجوم، الشيطان يستعد للرحيل، الإعصاركما ألف مسلسلات: احلام سليمان، الإعصار، زمن الغدر.

 

180657-عاش-هنا

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجهاز القومي للتنسيق الحضاري اخبار الثقافة

إقرأ أيضاً:

العدالة تنتصر بعد عامين.. الإعدام لقاتل الشاب أمير وجيه في جريمة هزّت الفيوم

قضت محكمة جنايات الفيوم بالإعدام شنقًا على المتهم بقتل الشاب أمير وجيه بطرس، ابن قرية دمو التابعة لمركز الفيوم، في واحدة من أبشع الجرائم التي شهدتها المحافظة خلال السنوات الأخيرة، والتي تعود وقائعها إلى عام 2023.

كانت البداية حين تلقى اللواء ثروت المحلاوي، مدير أمن الفيوم، بلاغًا من العقيد إسلام لطيف، مأمور مركز شرطة الفيوم، بالعثور على جثة مجهولة الهوية داخل مصرف مياه بنجع رزق، بقرية دمو. وعلى الفور، كلف اللواء حسام أنور، مدير المباحث الجنائية، بتشكيل فريق بحث موسع لكشف غموض الواقعة.

قاد فريق البحث العقيد معتز اللواج، مفتش مباحث المركز، والمقدم محمد هاشم مفتاح، رئيس مباحث المركز، بمشاركة الرائدين أحمد السوهاجي، ومحمد حسين حربي، والنقيب إبراهيم عيسى. وبعد تحريات دقيقة، تم تحديد هوية الجاني، ويدعى "م. أ. ر."، يبلغ من العمر 23 عامًا، عاطل عن العمل، ويقيم بقرية كفور النيل التابعة لمركز الفيوم.

وكشفت التحقيقات أن المتهم استدرج المجني عليه أمير وجيه بطرس (39 عامًا)، المقيم بعزبة رزق الله، بحجة رغبته في تحويل مبلغ كبير من الدولارات إلى الجنيه المصري. وبحسن نية، توجه أمير إليه حاملاً نحو 25 ألف جنيه، ليباغته الجاني بضربة قاتلة على الرأس مستخدمًا قطعة حديد، ثم استولى على المبلغ وألقى بجثته في المصرف لإخفاء معالم الجريمة.

وتمكنت أجهزة الأمن من ضبط المتهم خلال فترة وجيزة، وتم تحرير محضر بالواقعة، وأُحيل إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيقات، وانتهت بإحالته إلى محكمة الجنايات، والتي أصدرت حكمها العادل بإعدامه شنقًا بعد إحالة أوراقه للمفتي والذي صدق على الحكم، لينال القصاص ويطمئن قلب أسرة الضحية.

مقالات مشابهة

  • العدالة تنتصر بعد عامين.. الإعدام لقاتل الشاب أمير وجيه في جريمة هزّت الفيوم
  • الاستشراق والمثلث الحضاري
  • وفد برئاسة نقيب الكتاب يزور الروائي الكبير صنع الله إبراهيم في مستشفى معهد ناصر
  • توقعات لافتة جدا لأسعار الذهب
  • القبض على شخص حاول سرقة لافتة إعلانية بالقليوبية
  • القبض على المتهم بسرقة حديد لافتة بأحد الطرق فى القليوبية.. فيديو
  • بيتر وجيه مساعدا لوزير الصحة لشؤون الطب العلاجي
  • ندب بيتر وجيه مساعدًا لوزير الصحة لشئون الطب العلاجي
  • بيتر وجيه مساعداً لوزير الصحة للطب العلاجي
  • شعبان يوسف: الروائي داخلي انتصر عليَّ وأنا في السبعين!