شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مقتل نائل يكبد شركات التأمين الفرنسية ملايين الدولارات، تقدم 11300 شخص بالمطالبة بتعويضات مالية عن تضررهم من أعمال الشغب التي عصفت في البلاد اثر قتل الشرطة الفرنسية للمراهق الجزائري نائلومن شأن تنفيذ .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل نائل يكبد شركات التأمين الفرنسية ملايين الدولار ات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مقتل نائل يكبد شركات التأمين الفرنسية ملايين الدولارات
تقدم 11300 شخص بالمطالبة بتعويضات مالية عن تضررهم من أعمال الشغب التي عصفت في البلاد اثر قتل الشرطة الفرنسية للمراهق الجزائري نائلومن شأن تنفيذ طلبات هذا العدد من المطالبين بالتعويضات دفع نحو 716 مليون دولار، وذلك بحسب ما أوردته وكالة بلومبرغ...

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدولار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

غرب إفريقيا تتحرّر من الظلال الفرنسية.. حملة لتغيير أسماء الشوارع والمعالم الاستعمارية

بدأت عدة دول في غرب أفريقيا حملة منظمة لمحو الرموز المرتبطة بالإرث الاستعماري الفرنسي، من خلال تغيير أسماء الشوارع والمعالم العامة التي كانت تحمل أسماء شخصيات فرنسية بارزة، وعلى رأسها شارل ديغول، في خطوة تعكس التحولات العميقة في علاقة هذه الدول بماضيها الاستعماري وسعيها لتعزيز الهوية الوطنية.

وأعلنت حكومة بوركينا فاسو عن خطة شاملة لإزالة الأسماء ذات الطابع الفرنسي من الشوارع والمباني العامة، واستبدالها بأسماء وطنية وأفريقية، في إطار ما وصفه مراقبون بـ”إنهاء الاستعمار الرمزي”، وتم استبدال أسماء مثل ديغول وفايدرب ومونتين، بأسماء مناضلين وثوار محليين، على غرار جان أندريه سومدا، وبابو بولين باموني، وسيبيري باتريس زاجري، وجميعهم من رفاق الزعيم الثوري الراحل توماس سانكارا الذي اغتيل في انقلاب مدعوم فرنسياً في الثمانينيات.

وامتدت الحملة لتشمل دولاً أخرى في الإقليم، منها مالي والنيجر وأفريقيا الوسطى، حيث قامت السلطات العسكرية بإزالة أسماء فرنسية من الشوارع الرئيسية. وفي نيامي، عاصمة النيجر، تم استبدال اسم شارع “شارل ديغول” باسم “جيبو باكاري”، أحد أبرز دعاة الاستقلال في البلاد. وفي واغادوغو عاصمة بوركينا فاسو، أُطلق اسم توماس سانكارا على الشارع الرئيسي الذي كان يحمل سابقاً اسم ديغول.

وفي ساحل العاج، تغير اسم شارع “فرنسا” ليصبح “ماري تيريز هوفويه بوانيي”، تكريماً لأول سيدة أولى في البلاد، كما جرى تغيير اسم شارع “مرسيليا” إلى “فيليب جريجوار ياسي”، الرئيس الأسبق للجمعية الوطنية.

وفي مالي، أُزيلت جميع الأسماء الفرنسية من الشوارع في المدن الكبرى، وأعيدت تسميتها بأسماء شخصيات محلية وأفريقية، في خطوة قال مراقبون إنها تعكس إرادة شعبية ورسمية في إعادة الاعتبار للهوية الوطنية.

ويرى الباحث السنغالي مامادو كاي أن هذه الحملة تتجاوز الخلافات السياسية مع فرنسا، وتمثل جهداً ضرورياً لإعادة الاعتبار للذاكرة التاريخية والكرامة الوطنية، مؤكداً أن الأجيال الجديدة تستحق أن تنشأ على أسماء مناضلين أفارقة ساهموا في استقلال بلدانهم.

وأضاف كاي أن قرارات الأنظمة الحالية تعكس شجاعة سياسية في مواجهة النفوذ الفرنسي المتجذر، وتعزز من الشعور بالانتماء الوطني لدى شعوب المنطقة.

وتأتي هذه التحركات في سياق أوسع يشمل إعادة النظر في الاتفاقيات العسكرية مع فرنسا، وتغيير السياسات التعليمية والثقافية والاقتصادية باتجاه تعزيز الشراكات مع قوى جديدة خارج الفضاء الفرانكفوني.

مقالات مشابهة

  • بختام المهرجان.. الكشف عن سبب انقطاع الكهرباء في مدينة كان الفرنسية
  • غرب إفريقيا تتحرّر من الظلال الفرنسية.. حملة لتغيير أسماء الشوارع والمعالم الاستعمارية
  • انقطاع الكهرباء عن كان الفرنسية
  • لجنة التحقيق في فساد محافظ البصرة :مليارات الدولارات سرقت من قبل (العيداني) وفساده خارج الوصف
  • مزارع الاحتيال بالذكاء الاصطناعي.. أداة العصابات الرقمية لجني مليارات الدولارات
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة مكتب صرافة بغزة
  • مقتل 4 تجار مخدرات في مداهمة الشرطة لأوكار الكيف في المحافظات
  • شاب سوري يحوّل شغفه بالمياه إلى ثروة.. مشروع بملايين الدولارات!
  • شارك في حركة حياة السود مهمة.. من هو منفذ الهجوم على موظفي سفارة إسرائيل؟
  • الاحتلال يأخذ قياسات منزل الشهيد نائل سمارة تمهيداً لهدمه