اليوم.. السفير الفلسطيني في مؤتمر حزب التجمع لدعم المقاومة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
ينظم حزب التجمع، اليوم الأربعاء، مؤتمر سياسي جماهيري، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وذلك بالمقر المركزي للحزب بالقاهرة؛ لتأكّيد دعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي.
مؤتمر حزب التجمعويحضر مؤتمر حزب التجمع، السفير دياب اللوح، سفير دولة فلسطين في القاهرة، والنائب سيد عبدالعال، رئيس حزب التجمع، والنواب عاطف مغاوري وأحمد بلال، وكذلك أحمد الجمال.
وكان نظم شباب حزب التجمع، بالتنسيق مع تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، مسرحية «أرض العزة» على خشبة مسرح مؤسسة خالد محي الدين بالبدرشين، والتي تحكي كفاح الشعب الفلسطيني ضد دولة الاحتلال، وشهدت حرص الفريق على دعوة المواطنين للمشاركة في انتخابات الرئاسة للرد على كل القوى الغربية التي تعبث بأمن المنطقة العربية.
مؤتمر نعم للمشاركةونظم النائب علاء عصام مؤتمر «نعم للمشاركة» بعد عرض كورال غنائي بقيادة مصطفي الجعودي ومحمد زين الدين قادة العمل الشبابي بحزب التجمع، وشاركت النائبة نشوي الشريف عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين في العرض المسرحي والمؤتمر الداعم لانتخابات الرئاسة، وعادل الدرجلي عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب التجمع القضية الفلسطينية السفير الفلسطيني غزة حزب التجمع
إقرأ أيضاً:
حماس: لن نسلم سلاحنا بالكامل بل سنمنحه إلى جيش دولة فلسطين
قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس، باسم نعيم، إن الحركة لن تقوم بنزع سلاحها بالكامل، مؤكداً أن الأسلحة ستسلم لاحقاً إلى الجيش التابع للدولة الفلسطينية المستقبلية التي ستضم في صفوفه عناصر من الحركة.
وفي مقابلة مع قناة سكاي نيوز، أوضح نعيم أن حق المقاومة لا يمكن لأحد أن يسلبه من الشعب الفلسطيني، قائلاً: "لا يملك أحد الحق في إنكار حقنا في مقاومة الاحتلال."
ويأتي تصريح نعيم في وقت تشهد فيه الساحة الفلسطينية نقاشات داخلية حول مرحلة ما بعد الحرب في غزة، ومستقبل المقاومة الفلسطينية ضمن أي ترتيبات سياسية أو أمنية مقبلة، خصوصاً في ظل حديث متزايد عن تشكيل حكومة وحدة وطنية وإعادة هيكلة الأجهزة الأمنية بإشراف عربي ودولي.
وتعد قضية سلاح المقاومة من أكثر الملفات حساسية في أي اتفاق سياسي قادم، إذ تصر إسرائيل والولايات المتحدة على نزع سلاح الفصائل الفلسطينية كشرط مسبق لأي تسوية دائمة، في حين تؤكد حماس أن المقاومة المسلحة ستظل "ضمانة للسيادة والكرامة الفلسطينية" حتى زوال الاحتلال.