في تحدي جديد يمزج بين روعة الصور العائلية وتشويق اكتشاف الاختلافات، ندعوك إلى الانغماس في هذه التجربة الترفيهية، صورتان تبدوا متشابهتين، ولكن هناك 3 اختلافات طفيفة تنتظر اكتشافها، هل تستطيع إيجادها خلال 12 ثانية؟

لغز جديد لأقوياء الملاحظة.. هل يمكنك العثور على الرقم المختلف في الصورة خلال 9 ثوان فقط؟ لغز لأقوياء الملاحظة فقط.

. أوجد الإختلافات بين الصورتين خلال 8 ثواني في لغز الصورة العائلية.. اكتشف 3 اختلافات بين الصورتين خلال 12 ثانية فقط!

تحتوي الصورتان أدناه على تفاصيل دقيقة، ومهمتك هي العثور على 3 اختلافات بينهما في غضون 12 ثانية.

في لغز الصورة العائلية... يوجد 3 اختلافات بين الصورتين اكتشفهم بسرعة خلال 12 ثانية فقطالخطواتابدأ العد التنازلي: ابدأ في عد التنازل من 12 إلى 0 بسرعة.ركز على التفاصيل: قم بتركيزك على كل تفصيل في الصور وابحث عن أي اختلافات بينهما.حدد الاختلافات: قم بتحديد الاختلافات الثلاث التي اكتشفتها خلال الوقت المحدد. التحليل

هل تمكنت من العثور على الاختلافات في الوقت المناسب؟ هذا التحدي يستند إلى سرعة الملاحظة والدقة في التفاصيل.

في لغز الصورة العائلية... يوجد 3 اختلافات بين الصورتين اكتشفهم بسرعة خلال 12 ثانية فقطالاستنتاج

التحديات البصرية مثل هذه تعزز مهارات الملاحظة والتركيز، تجربة هذا اللغز ليست مجرد تسلية، بل فرصة لتحسين قدرات العقل، قدم التحدي لأصدقائك وعائلتك ليستمتعوا بتجربة ممتعة ويختبروا قوتهم في اكتشاف الاختلافات.

المزيد من التحديات والألغاز

تابعوا بوابة الفجر الإلكترونية للمزيد من التحديات الشيقة والألغاز الذهنية، نحن نسعى دائمًا لتقديم تجارب تحفيزية تساعدكم على تنشيط أذهانكم وتطوير قدراتكم العقلية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ألغاز قوية الغاز صعبة لغز صعب لغز الالغاز الذكاء اختلافات بین الصورتین

إقرأ أيضاً:

ايدولوجيا وطن مستعاد في خاصرة معلم

#ايدولوجيا #وطن_مستعاد في #خاصرة_معلم

د. #بسام_الهلول

لم يكن سوى البدد وبقدر انفتاح السؤال تبقى النهاية مفتوحة لا تحمل إلا يقين الهزيمة . لست مع باشلار في كتابه ( الارض واحلام الراحة) ان الصورة ليست طبق الأصل رغم بقائها كوسيط بين المعروف والمجسد وبين المختفي والمجرد ورغم دلالتها على الثبات والجمود إلا انها تطلق العنان لمخيلة الرائي وكلما رفضنا واقعا ما كما تقول الكاتبة المصريه ( شيرين ابو النجا) نتجه إلى الصورة كي تمكننا من استعادة ماض كما نستعين بصور الاباء والأجداد والجدات فما مناسبة هذه التقدمة ؟ لقد شاهدت صورة لاجتماع تربوي وحدقت النظر إلى درجة الحملقة مما قادني هذا الفضول ان أحاكم صورة لواحد من ذلك الرهط فقفزت إلى ذهني حالة المعلم المهموم رغم طرافة مايلبسه من تريكو( احمر) ورغم رونق الأحمر وتجلياته في عالم المود إلا انها حملتني إلى عوالم المعلم في اوطاننا ( المظلوم) رغم تضحياته الجسام وما نحن إلا صناعة هؤلاء ودعني اقتبس نصا لريجيس دوبري في كتابه( حياة الصورة وموتها) ؛ الصورة ذات فضائل لانها رمزية، اي انها تعيد لحم وتكوين المشتت ) ومن وظيفها ( اذ تمكنني من اقامة علاقة معينة معها فصورة هذا التربوي الساهم هناك في الافق نقلتني إلى مسرح همومه واهتمامه فربما كان يفكر في رسوم ابن له او ابنة في كلية من كلياتنا العلمية او علوم الانسان او لينقل زوجته لمرض تعانيه أعيت جيوبه وكاني به يقول واقتبس مما قاله مظفر النواب في تغريبته( لم يعد في المحطة إلا الفوانيس الخافتة،،

وخريف يسير بعكاز ورد

مقالات ذات صلة حماس ليست داعش 2024/06/11

– وتتركك حزنك بين التذكرة ترجوه منزلا في طريق بطيء التذكر

قاطرة اصبحت مسكنا بل اقول وطنا اصبح قاطرة ( وتأخذه الرؤى وهو ينشد مع تلامذته( حصان علي ينام في الإسطبل…بينما علي يزدرد الحلوى…. نعم انهم يزودون الحلوى ومعلمنا يكابد يومه لكسب معاش ولقمة مغمسة بعرقه

لعمرك ؛

ان الوعي الإشاري لهذه الاهزوجة تمثل ظاهرة( الانتكاس) وانحسار قاعدة( الذهب) المعلم فثمة تلازم ظاهراتي بين فوات رسالة المعلم وحالة مانسميه( Break Down) مما يعزز عندي( فوات دور الشرف ) عند اصحاب السلط والأمة كذلك مما ينذر ان النهايات في وطني مفتوحة على يقين الهزيمة فالمعلم في صورة( كائن محتضر يرفع الحجب عن مكامن سر مجتمع يتسم ( بفراغ قوة) لما جرى له على يد السياسي من ( كيف حرماني) حال دون ان يصب في مجراه الامر الذي اتسمت به فواصل اجتماعنا و سلطته السياسية حالة( الإعضال) من ان يكون وفيا لمصبه حضرت معه افة( الفعل المقلل)، وفوات شارة ( الفعل المضعف) لانه كلف ببصلة ومن كلف ببصلة لايحفظ معها مسألة فما بالك وهو يخرج في الصباح مثقلا بهم العودة فكيف تتأتى له نجيب المسائل علاوة ذلك مااثقل به ممايسمونه ( الوظيف المخزني) وما تتسم به اليوم سلطتنا السياسية من ضرائب بل ( إتاوات) اجتمع له معها فوات الاستراتيجي بما يقوم اوده واود عياله الامر الذي يحول دوما معه ان يكون( محايثا اجتماعيا) اتسم اجتماعه كما عبر عنها الجبرتي( انقلاب الزمن) الذي من سماته معايير مقلوبة من مثل النفاجة والرداءة والفساد والإفك فكيف تتم رساليته ومثاغرته على تخوم مهمته وإصابع في أعصابه العارية

ولا زالت الصورة في مخيلتي عندما رافقنا زميلا لنا وللتو جاء من بغداد وتم تعيينه في واحد من قرى مادبا ولما جئنا نسأل عن العنوان في سوق الرياطية بمادبا أجابنا رجل بلغ من العمر عتيا وقد كان تعيينه في قرية تسمى ( طور الحشاش)

فقال لنا ( اكعد بهذا كووود يجيك بكم احمد العثمان ياااااتي ويااااخذك) فوضعنا في دائرة المستحيل تبين ذلك من خلال جرس ووقع كلامه اي ربما يأتي او ربما لايأتي ان رسالة المعلم اليوم هي رغبة منه ولكنها المقاومة في البدد ورغم مايجري له من ( محو متعمد) في حين الامم المتقدمة تحتفظ له ( بحق القيد)

اعيدوا للمعلم مكانته ، أغنوه عن ذل المسالة، وعنت الحياة ورهقها ان المعلم باروميتر الاجتماع فاذا وجدت المعلم بخير فأعلم ان الاجتماع بخير، واعيدوا له هيبته وسلطته وراتبه المعاشي الذي لايساوي معشار ارتست و غانية في مكتب من مكاتب ( ابن ابيه) بل ربما ثمن علبة ماكس فاكتر او ثمن فستان سهره لإحداهن او ثمن تذكرة لحفل يقيمه مغن او مغنية نستقدمه في احتفالية موسم من مواسم هذا التراب ومناسباته تحت ( رئصني ياجدع) او السحن سحن بو) ( الود طالع لابوه)..او وانا مارق مريت من عند شبابيك البيت) او الدي واوا او شوف الواوا اح.. وبلغ الامر زباه وبلغ معه الماء الطبين. ان سألت احداهن ماذا تعمل ياوليدي ؟ فرد عليها مبتهجا اعمل معلما ياوالدتي، فقالت ؛ الشغل مو عيب ياوليدي

ياوليدي اشتغل بالمصرية ولا تحاسب البطّال وهذا من الأمثلة السيارة في رساتيقنا ودشرنا ، ارفعوا ايديكم عن المعلم يارعاكم الله واغنوه عن المسألة ، ومانراه من ذل وهوان ماكان هذا إلا من هوان المعلم وما يلاقيه من شح في راتبه والتضييق عليه منافذ عزته وكرامته انعكس هذا على درجة عطائه مما كان يكابده من ليلته امس ، لعمري ان المعلم حفي بهذه الذاكرة ولسان حاله اليوم

حال هذا التراب الذي يفترشه مع الممض وجعا ، ياوطني وكانك تبحث في قلبي عن وطن انت ليأويك….

ياوطني نحن الاثنان بلا وطن.وهاهو يفضض ريشه كزهرة الثلج على احتضاره، وهاهو يلم حوله اشرعة الخيال والضباب والمدى وضجة السفائن. وما انا بصدده في هذه السردية من الحكي انما هو عدة هوامش تفتح على سيرة وطن حيث يقف على بوابته( سؤال المواطنة) حيث يحتل سؤال المعلم مركزية الشعور ، وفي قلب هذا الخطاب يتموضع خطابنا النقدي لنتخذ منه ساترا قدسيا في مأسسة العلاقة بين المركز والمعلم الهامش بل الظاهرة العلميةو التمدرس

مقالات مشابهة

  • ايدولوجيا وطن مستعاد في خاصرة معلم
  • الرئيس البولندي يدعو للبدء بسرعة في إجراءات انضمام أوكرانيا إلى الناتو
  • الرئيس البولندي يدعو إلى البدء بسرعة في إجراءات انضمام أوكرانيا إلى الناتو
  • بتصميم يحاكي المستقبل.. هيونداي “ستارجيزر” العائلية الجديدة في الإمارات
  • توقعات حالة الطقس في مكة والمدينة وجدة خلال الساعات القادمة
  • سفير مصر السابق بإسرائيل: جانتس عانى من التجاهل في مجلس الحرب
  • الفيتوري: شخص واحد من يقوم بإدارة مصرف ليبيا ولا يوجد مجلس إدارة ولجنة للسياسية النقدية
  • إصابة حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر.. حقيقة الصورة المتداولة
  • انخفاض درجات الحرارة مؤقت.. الأرصاد تعلن موجة حارة شديدة خلال ساعات
  • بصورة لـ”الزعيم”.. محمد عادل إمام يروّج لـ”اللعب مع العيال”