عدن الغد:
2025-05-14@00:02:11 GMT

ماذا يلوح في الأفق المرصع بالعقيق يا تلال؟

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

ماذا يلوح في الأفق المرصع بالعقيق يا تلال؟

عدن (عدن الغد) كتب / محمد علي العولقي

 ماذا يلوح في الأفق المرصع بالعقيق يا تلال؟
* صرخة نصر حمراء جاءت بعد مخاض عسير للغاية..
* كل شيء كان يسير ضد التلال..الظروف المعاكسة..حرب الاستنزاف النفسي و البشري..لكن التلال يبقى تلالا في السراء و الضراء..الجود في الموجود..
* هيا يا هشام بلابل.. انصت لهدير  المدرجات الحمراء .

. عش اللحظة بكل حواسك..فمن يقف خلفه جمهور حماسي كجمهور التلال.. فقط عليه أن يلعب و يسجل و يحتفل..
* التلال عندما يفوز على الوحدة تتلون عدن بشفق التلال و غسقه..تصبح عدن حورية من الجنة..
* عرف التلال كيف يوقف عجلة الزمن عند هذا الرصيد الأخضر الذي امتد ربيعه طويلا..عرف كيف يأكل كتف الوحدة في شوط الكونترا تاك.. و كيف يصادر الاستحواذ السلبي لبيارق الهاشمي..
التلال فاز بهدف من ركلة جزاء.. فضرب ثلاثة عصافير بحجر واحد..الفوز بكأس الاستقلال.. و إلحاق الهزيمة الأولى بجاره اللدود و إيقاف عداد انتصاراته المتتالية..و الظفر بنقاط المباراة الثلاث..
* هيا يا تلاليين.. الليلة ليلتكم..غنوا لعميدكم..و صائد الألقاب :
حورية من الجنة يا بخت العريس..شفت الدنيا حلوة في يوم الخميس..

     محمد العولقي

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

ترامب يعود إلى الخليج: استثمارات تريليونية.. وطائرة فاخرة في الأفق

صراحة نيوز ـ في أول زيارة موسعة منذ توليه ولايته الثانية، يستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقيام بجولة خليجية رسمية تمتد من 13 إلى 16 مايو، تشمل السعودية وقطر والإمارات، وسط ملفات ثقيلة تتراوح بين السياسة والاقتصاد والتكنولوجيا.

وتأتي الجولة في توقيت بالغ الحساسية، إذ تتصاعد الأزمات الإقليمية، بينما تسعى إدارة ترامب لتكريس حضور أمريكي أكثر نفوذاً في الشرق الأوسط، من بوابة التحالفات الاقتصادية والتفاهمات السياسية.

قمة إقليمية ترسم معالم الاستراتيجية الأمريكية

في 14 مايو، يشارك ترامب في قمة خليجية بالعاصمة السعودية الرياض، تجمعه بقادة دول مجلس التعاون، حيث من المنتظر أن يعرض رؤيته المحدثة لدور الولايات المتحدة في المنطقة، بحسب ما أورد موقع “أكسيوس” وعدة وسائل إعلام أمريكية.

وتُظهر التسريبات أن أجندة القمة ستركز على ثلاثة محاور رئيسية: تعزيز تدفق الاستثمارات الخليجية في السوق الأمريكية، الضغط لخفض أسعار النفط لدعم الاقتصاد الأمريكي، وطرح مبادرات جديدة بشأن القضية الفلسطينية، مع دور متصاعد لقطر كوسيط.

وفد أمريكي ثقيل ومحاور ثنائية متشعبة

يرافق ترامب وفد رفيع يضم وزير الخارجية ماركو روبيو، وزير الدفاع بيت هيجسيث، وزير الخزانة سكوت بيسنت، إلى جانب مبعوثه للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف. وسيعقد الوفد لقاءات منفصلة مع المسؤولين في الدول الثلاث لمناقشة ملفات استراتيجية وأمنية.

في اليوم الأول من الزيارة، تستضيف الرياض منتدى استثمارياً كبيراً بمشاركة وجوه اقتصادية وتكنولوجية بارزة، أبرزهم إيلون ماسك، سام ألتمان، ومارك زوكربيرغ، إلى جانب قيادات من شركات مثل بوينغ وسيتي غروب.

الاستثمارات والذكاء الاصطناعي في الواجهة

الجولة تتزامن مع موجة استثمار خليجية غير مسبوقة في الاقتصاد الأمريكي؛ حيث أعلنت السعودية نيتها استثمار تريليون دولار، بينما كشفت الإمارات عن خطة لضخ 1.4 تريليون دولار خلال العقد المقبل في مجالات تتصدرها الطاقة والذكاء الاصطناعي.

في هذا السياق، تفيد تقارير بأن واشنطن تدرس تخفيف القيود المفروضة على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي، وهي قيود فُرضت خلال عهد الرئيس السابق جو بايدن، وأثارت امتعاضاً واسعاً في الخليج.

تطبيع مشروط ومناورات نووية

ملف “اتفاقيات إبراهام” سيكون حاضراً بقوة على طاولة البحث، مع مساعٍ أمريكية لضم السعودية إلى موجة التطبيع مع إسرائيل، في حين تصر الرياض على تحقيق تقدم في المسار الفلسطيني ووقف العدوان على غزة قبل أي التزام رسمي.

ويراهن ترامب على صهره جاريد كوشنر، الذي يتمتع بعلاقات وثيقة مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، لإحداث اختراق في هذا الملف.

أما الملف النووي الإيراني، فيدخل بدوره على خط الزيارة، حيث تبحث الإدارة الأمريكية تقديم دعم مشروط للسعودية لتطوير برنامج نووي مدني، في خطوة قد تكون بداية لإعادة رسم توازنات القوة في المنطقة.

تسمية البحر.. وهدية فاخرة

في خطوة رمزية مثيرة للجدل، كشفت وكالة “أسوشيتد برس” أن ترامب قد يعلن عن تغيير التسمية الأمريكية الرسمية من “الخليج الفارسي” إلى “الخليج العربي”، ما دفع طهران إلى إدانة الخطوة واعتبارها استفزازاً مباشراً.

وفي لفتة تعكس دفء العلاقات، أفادت شبكة “ABC News” أن العائلة المالكة القطرية تجهز لإهداء ترامب طائرة فاخرة من طراز بوينغ 747-8، تبلغ قيمتها نحو 400 مليون دولار.

جولة ترامب الثانية في الخليج تحمل رهانات كبرى تتجاوز البروتوكول، وتكشف عن ملامح مرحلة جديدة قد تعيد رسم خرائط التحالفات والنفوذ في الشرق الأوسط.

مقالات مشابهة

  • الحمصاني: رئيس الوزراء تابع إجراءات طرح تشغيل حدائق تلال الفسطاط
  • ساعات عصيبة مرت بها ليبيا.. ماذا حدث في طرابلس؟
  • ترامب يعود إلى الخليج: استثمارات تريليونية.. وطائرة فاخرة في الأفق
  • مناقشة الصعوبات التي تواجه أداء الوحدة التنفيذية للمشاريع بمحافظة صنعاء
  • دورا مدينة التلال الكنعانية التي لا تنحني.. حكاية الأرض والمقاومة والتجذر الفلسطيني
  • صراع نووي فوق بساط كشميري
  • لماذا أكثر أهل النار من النساء؟ .. الإفتاء تجيب
  • الحجر الأسود.. كيف نزل من الجنة إلى الأرض وثواب تقبيله
  • في ذكرى 22 مايو: ماذا عن الاستقلال، الجمهورية، الوحدة، الديمقراطية؟
  • رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا يستقبل وزير الدولة بوزارة الخارجية