عبد الهادي القصبي: ندعم الرئيس السيسي من أمام الأهرامات تأكيدا لعظمة مصر
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال النائب عبد الهادي القصبي، رئيس الهيئه البرلمانيه لحزب مستقبل وطن، ان إقامة المؤتمر الداعم للرئيس السيسي تحت سفح الأهرامات يؤكد على قيمه وعظمة مصر.
وأوضح خلال مشاركته في مؤتمر حزب مستقبل وطن لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح أن هذا الحشد اليوم موجود في كل محافظات مصر الذين اجتمعوا لإعلان تأييدهم للرئيس عبد الفتاح السيسي، موضحًا أننا كمصريين لدينا الكثير من المهام في المرحلة المقبلة أهمها الاحتشاد بقوة أمام صناديق الانتخابات لنعلن للعالم أجمع أن الشعب مجتمع خلف قيادتنا وهو الرئيس عبد الفتاح السيسي، والمهمة الثانية أن نظل جميعا صفًا واحدًا لا تؤثر بنا أية شائعات خارجية، والمهمة الثالثة استمرار الدعم والمساندة للرئيس القائد الذي تولى مسئولية 110 ملايين مواطن في ظروف غاية في الدقة والصعوبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسي انتخابات رئاسية حزب مستقبل وطن مؤتمر
إقرأ أيضاً:
وسيم السيسي يكشف تفاصيل مذهلة عن الطاقة الكامنة في الأهرامات (فيديو)
أكد الدكتور وسيم السيسي، الباحث في الآثار المصرية، أن هناك العديد من النظريات العلمية التي طُرحت حول طبيعة بناء الأهرامات ووظيفتها، مستشهداً بما قرأه في أحدث الدراسات المتعلقة بهذا الشأن.
وأضاف وسيم السيسي الدكتور وسيم السيسي، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على قناة صدى البلد، أن إحدى النظريات التي طرحها الباحث “كريس فان دان” تشير إلى أن الأهرامات ربما كانت تُستخدم كمحطات لتوليد الطاقة، اعتماداً على ما يسمى بالصفائح التكتونية التي تقع عليها القارات، وما يصاحبها من اهتزازات تعادل ربع أو نصف درجة على مقياس ريختر.
الاهتزازات تنتج موجات تحت صوتيةوأوضح أن هذه الاهتزازات تنتج موجات تحت صوتية تتحول داخل فراغات الهرم الدقيقة إلى موجات فوق صوتية، وعندما تصطدم تلك الموجات بجدران الهرم المبنية بنسبة 55% من صخر الجرانيت الغني بالكوارتز، فإنها تحدث ما يعرف بتأثير البيزو–إلكتريك، وهو نفس المبدأ المستخدم في أجهزة تفتيت الحصوات بالموجات فوق الصوتية.
ولفت الدكتور وسيم السيسي، إلى أن هذه النظرية ترى أن اصطدام الموجات بالجرانيت؛ يولد ما يسمى بـ«الموجات التصادمية»، وهو ما قد يفسر كيفية إنتاج الطاقة داخل الهرم.
وأشار السيسي إلى أن إحدى التجارب التي استشهد بها أصحاب النظرية تتعلق بوضع تابوت داخل غرفة محكمة الإغلاق داخل الهرم، حيث لم يسمح الإغلاق المحكم بمرور أي شعاع ضوئي، معتبراً أن هذا يدل على دقة هندسية مذهلة وصفها بـ«معجزة عصر الفضاء».