وزير في الحكومة الشرعية: الأيام القادمة في المحافظات المحررة أصعب
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وزير في الحكومة الشرعية الأيام القادمة في المحافظات المحررة أصعب، عدن الغد خاص تحدث وزير في الحكومة الشرعية عن أسعار صرف العملة المحلية وانهيارها في .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير في الحكومة الشرعية: الأيام القادمة في المحافظات المحررة أصعب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد)خاص:
تحدث وزير في الحكومة الشرعية عن أسعار صرف العملة المحلية وانهيارها في العاصمة المؤقتة عدن وبقية المحافظات المحررة بين كل وقت وحين.
وأكد أن انهيار الريال اليمني أمام العملات الأجنبية وتوقف تصدير النفط سيناريو مدروس ومرتب له، كما أن ما تشهده مدينة عدن وبقية المحافظات هذه الأيام لن يتوقف بل إن الأيام القادمة ستكون أصعب.
وقال وزير الدولة أمين العاصمة في الحكومة اليمنية اللواء عبدالغني جميل في تغريدة له على حسابه بتويتر " ما يحصل من ارتفاع سعر للعملة وتوقيف تصدير النفط ووووو.. سيناريوا مرتب له وليس وليد اللحظة".
وأضاف " ولن يقف الأمر عند هذا بل الأيام القادمة ستكون أصعب".
ولفت بالقول " خلاصة الأمر الحوثي صنعوه ليبقى.. وإذا استمرت الشرعية بهذه السذاجة والخضوع للإملاءات الخارجية فستتقسم اليمن إلى كانتونات وعملية وقت ونقرأ على الشرعية الفاتحة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير مسلسل «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين سر تألقها فى كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.