نادال: كل الأمور تقلقني باستثناء فخذي
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أكد لاعب التنس الإسباني رفائيل نادال الذي أعلن الأسبوع الماضي عودته إلى المنافسات رسمياً في بطولة بريسبين الأسترالية، أنه بعد مرور عام على عدم مشاركته في أي منافسات فإن أكثر شيء يقلقه ليس فخذه، بل كل الأمور الأخرى.
تحدث نادال في مقطع فيديو عن انطباعاته الشخصية عقب إعلان عودته إلى الملاعب، بعد غياب استمر عام تقريباً بسبب الإصابات.
وصرح اللاعب: "لديّ وكان لديّ خوف من الإعلان عن الأمور لأن هذا في نهاية المطاف عام من دون منافسة وعملية في الفخذ، لكن أكثر ما يقلقني ليس فخذي، وإنما كل الأمور الأخرى".
حصاد الموسم: #ديوكوفيتش يتصدر التصنيف.. و #سينر يدخل التاريخ #24Sport https://t.co/MC1oxHvSEv
— 24.ae | رياضة (@20foursport) December 4, 2023وقال نادال: "أعتقد أنني مستعد وأثق وآمل في أن تسير الأمور بخير، وأن أمنح نفسي فرصة للاستمتاع مرة أخرى".
De mi anuncio del viernes… algunas explicaciones esta semana. Aquí la primera:
???????? Tengo y he tenido miedo de anunciar las cosas. Me ha causado miedo querer anunciar algo sin estar seguro al 100%…
???????? Creo que estoy preparado y confío y espero que las cosas vayan bien y que me… pic.twitter.com/vHnDSQzBCx
وأضاف: "كانت فترة طويلة في نهاية المطاف، أتمنى أن أشعر مجدداً بهذه الفرحة وهذه المخاوف وهذه الشكوك، أتمنى أن أتحلى بالقدرة على مطالبة نفسي بكل ما طالبت به نفسي طوال مسيرتي، أنا في مرحلة مختلفة وفي أرض لم أستكشفها من قبل".
#شفيونتيك تنهي عام 2023 في صدارة التصنيف #24Sport https://t.co/n34cYvMUsc
— 24.ae | رياضة (@20foursport) December 4, 2023المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة رافائيل نادال
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي يحذر: الموبايل أبرز تحديات الأجيال الجديدة ويؤدي للهروب من المذاكرة
أكد الدكتور أحمد هارون، استشاري العلاج النفسي، أن هناك العديد من التحديات التي تواجه الأجيال الجديدة وتعيق قدرتهم على التركيز في الدراسة والتفكير فيها من الأساس، وعلى رأس هذه التحديات يأتي استخدام الهواتف المحمولة.
وأوضح الدكتور هارون خلال لقائه ببرنامج "الحياة اليوم" الذي تقدمه الإعلامية لبنى عسل على قناة "الحياة"، أن حالة القلق والتوتر التي قد يشعر بها الطالب تدفعه إلى الهروب من مسؤولية المذاكرة واللجوء إلى استخدام الموبايل كوسيلة للراحة المؤقتة. إلا أنه أشار إلى أن هذه اللحظات تتحول إلى "كارثة" حيث ينغمس الطالب في عالم الهاتف وينسى تمامًا واجباته الدراسية.
ولفت استشاري العلاج النفسي إلى نتائج دراسة حديثة أجرتها الجمعية المصرية لعلم النفس، التي يشرف بعضويتها، وشملت 3000 طالب من مختلف المراحل التعليمية. وكشفت الدراسة عن أن التحدي الأكبر الذي يواجهه الطلاب ليس "فقدان الشغف" كما يبررون في كثير من الأحيان، بل يتمثل في الاستخدام المفرط للهواتف المحمولة، وهو ما أكده أولياء الأمور المشاركون في الدراسة.