يمانيون|

اعترف “جيش” العدو الإسرائيلي، بمقتل اثنين من ضباطه خلال الاشتباكات الدائرة مع المقاومة الفلسطينية، اليوم الإثنين، في محاور القتال شمالي قطاع غزة.

 

وصباح اليوم الإثنين، اعترف “جيش” العدو بمقتل 3 من جنوده في المعارك الدائرة في قطاع غزة.

 

وتحت بند سمح بالنشر، قال الناطق باسم “جيش” العدو الإسرائيلي قتل 3 جنود في قطاع غزّة، أمس الأحد، وهم: المؤهّل احتياط نيريا شاعر مقاتل في الكتيبة 6655، اللواء 55 (تشكيل رأس الحربة)، قتل وسط قطاع غزة.

ورئيس العرفاء الاحتياط بن زوسمان وهو مقاتل في فصيلة دورية الكتيبة 601، اللواء 401 (تشكيل آثار الحديد – مدرّعات)، في شمال قطاع غزة. والقتيل الثالث هو العريف بنيامين يهوشع نيدهام، مقاتل في الكتيبة 601، اللواء 401، سلاح الهندسة القتالية، قُتل في شمالي قطاع غزة.

 

يُذكر أنّ آخر حصيلةٍ اعترف بها “جيش” العدو لقتلاه، نتيجة المعارك في قطاع غزّة، منذ انطلاق ملحمة “طوفان الأقصى”، كانت 398 جندياً ليصل العدد اليوم الإثنين إلى 403.

 

وكانت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية قد قالت في وقت سابق إنّ “الجيش” أقرّ أنّ نحو 1000 جندي أصيبوا منذ بداية الحرب على قطاع غزّة، وذلك بعد أن رفض الإفصاح وتقديم أي معطيات بشأن أعداد وحالات الجرحى، كما شدّد على المستشفيات بشأن ذلك.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

“الصحة العالمية” تشدد على ضرورة فتح العدو “الإسرائيلي” المعابر لدخول المساعدات إلى غزة

الثورة نت/..

شددت منظمة الصحة العالمية (مقرها جنيف)، على الحاجة إلى فتح المعابر لإدخال المساعدات إلى غزة وتوزيعها، مؤكدة تسبب العدو “الإسرائيلي” في تكدس الناس حول شاحنات الإغاثة.

وقالت المنظمة إن “القطاع ليس بحاجة إلى خطة مساعدات بديلة، وإنما لقرار بفتح الباب لإدخال المساعدات بعيدا عن اعتبارات السياسة، وإن القطاع بحاجة إلى وقف لإطلاق النار”.

وأضافت أن مستشفيات قطاع غزة تعمل بشكل جزئي بسبب محدودية الطواقم.

ومن المقرر إطلاق عملية تقديم المساعدات التابعة لمؤسسة “غزة الإنسانية” المدعومة من الولايات المتحدة يوم غدٍ الاثنين. وبحسب المقترح، ستبدأ مؤسسة “غزة الإنسانية”، في المرحلة الأولية، بإنشاء اربعة مواقع توزيع آمنة وقابلة للتوسيع، بحيث يُتيح كل موقع إمكانية الوصول إلى الغذاء، والمياه، والإمدادات الضرورية الأخرى، لنحو 300 ألف شخص. وبعد هذه المرحلة الأولية، يمكن توسيع نطاق العملية للوصول إلى مليوني شخص في غزة.

ولا يقدّم المقترح تفاصيل واضحة حول كيفية عمل المؤسسة ميدانيا، أو مصدر تمويل عملياتها الشاملة، وما لذلك من تبعات كبيرة على مليوني فلسطيني محاصرين داخل القطاع الذي تبلغ مساحته 140 ميلا مربعا ويواجهون خطر المجاعة، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.

ومنذ الثاني من مارس الماضي، لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة، وصوّت “المجلس الأمني المصغر” (الكابينيت) بقيادة رئيس الوزراء في حكومة العدو بنيامين نتنياهو في الرابع من الشهر الجاري، على السماح باستئناف توزيع المساعدات فقط وفق نموذج يشبه مؤسسة “غزة الإنسانية”.

مقالات مشابهة

  • مدير عام الجوازات المكلّف يتفقد جوازات “مطار المدينة المنورة”
  • “أونروا”: 6 مراكز فقط من 22 تعمل في قطاع غزة
  • مسير وتطبيق لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في بدبدة بمأرب
  • قتلى في اشتباكات دامية بين فصائل “الانتقالي” في عدن
  • تآكل مجتمع الصهيونية “اللقيط” من الداخل.. أرقامٌ ومؤشرات
  • “هآرتس”: قدرة “حماس” لم تتراجع ولديهم 40 ألف مقاتل وآلاف الصواريخ والقذائف
  • الاحتلال يعمق جرائم الإبادة في غزة وإسبانيا تدرس فرض عقوبات على “إسرائيل”
  • “الصحة العالمية” تشدد على ضرورة فتح العدو “الإسرائيلي” المعابر لدخول المساعدات إلى غزة
  • أكسيوس: مسؤول إسرائيلي كبير اعترف بأن وقف المساعدات عن غزة كان خطأ فادحا
  • المواطنون في غزة يرفضون آليات العدو الصهيوني لتوزيع المساعدات: “فخ للتهجير”