شوف نفسك منهم.. هؤلاء محرمون من التصويت في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
تبدأ الانتخابات الرئاسية في مصر أيام 10 و11 و12 من ديسمبر، المقبل يرغب الكثير من المواطنين قبل انطلاق ماراثون الانتخابات الرئاسية إلى معرفة الفئات الممنوعة من التصويت وفقًا لقانون مباشرة الحقوق السياسية.
الانتخابات الرئاسية.. رابط الموقع الرسمي لمعرفة لجنتك الانتخابات الرئاسية 2024| هل يمكن الاقتراع ببطاقة رقم قومي منتهية فئات محرومة من التصويت في الانتخابات الرئاسيةمن صدر ضده حكم نهائي لارتكابه إحدى الجرائم المنصوص عليها في المرسوم بقانون رقم 344 لسنة 1952 بشأن إفساد الحياة السياسية.
المصاب باضطراب نفسي أو عقلي
من صدر ضده حكم بات لارتكابه جريمة التهرب الضريبي.
من صدر ضده حكم نهائي من محكمة القيم بمصادرة أمواله.من صدر ضده حكم نهائي بفصله أو بتأييد قرار فصله من خدمة الحكومة أو القطاع العام أو قطاع الأعمال العام لارتكابه جريمة مخلة بالشرف.
من صدر ضده حكم نهائي بمعاقبته بعقوبة سالبة للحرية لارتكابه إحدى الجرائم المنصوص عليها في الفصل السابع من هذا القانون.
من صدر ضده حكم نهائي لارتكابه جرائم اختلاس المال العام والعدوان عليه وجرائم هتك العرض وإفساد الأخلاق.
المحجور عليه خلال مدة الحجر
من صدر ضده حكم نهائي لارتكابه إحدى جرائم التفالس بالتدليس أو بالتقصير
المحكوم عليه بحكم نهائي في جناية
من صدر ضده حكم نهائي بعقوبة الحبس لارتكابه جريمة سرقة أو إخفاء مسروقات أو نصب أو خيانة أمانة أو رشوة أو تزوير أو شهادة زور أو إغراء شهود أو جريمة التخلص من الخدمة العسكرية الوطنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التصويت في الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية في مصر الفئات الممنوعة من التصويت الانتخابات الرئاسیة من صدر ضده حکم نهائی
إقرأ أيضاً:
احم نفسك من الإنفلونزا وابعد عن فخ المضادات الحيوية | نصائح ذهبية لصحة أفضل
"الإنفلونزا ونزلات البرد".. فيروسات تنشط في فصل الشتاء، ويصاب بها عدد كبير من الأشخاص، ويشتد زحف فيروس الإنفلونزا، وتنتشر العدوى بخفة، فتتحول الأماكن المغلقة ووسائل المواصلات إلى بيئة مثالية لانتقاله. ومع تزايد الإصابات، يصبح الوعي والوقاية خط الدفاع الأول لحماية الأسر والمجتمع.
أكد الدكتور فؤاد عودة، استشاري الأمراض المعدية، أن فيروس الإنفلونزا الجديد يظهر بسلوك مختلف عن الفيروسات السابقة، حيث يتغير بسرعة وتكون أعراضه أكثر حدة، خاصة عند الأطفال.
أعراض الإنفلونزاوأوضح خلال تصريحات على قناة " القاهرة الإخبارية، أن ارتفاع درجة الحرارة والكحة الشديدة، وجفاف الحلق من أبرز العلامات التي تميز الإصابة بهذا الفيروس، مشيرا إلى أن الأعراض عادة تستمر لمدة أسبوع.
تحذير من استخدام المضادات الحيوية في علاج الإنفلونزاوشدد على أن العلاج يجب أن يركز على مضادات الفيروسات وليس المضادات الحيوية، نظرا لاختلاف طبيعة الفيروس عن البكتيريا، مع ضرورة معالجة ارتفاع الحرارة وتخفيف الالتهابات المصاحبة.
وأشار الدكتور عودة إلى أهمية الراحة في المنزل، وشرب الكثير من المياه، وتناول الأطعمة المفيدة، وتجنب الاختلاط بالآخرين خلال فترة الإصابة، مؤكدا أن بعض المواد الطبيعية مثل العسل والنعناع تساعد في تخفيف الأعراض.
انتشار سريع للفيروسات في الشتاء
قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن فصل الشتاء يشهد انتشاراً سريعاً للفيروسات، حيث تنتقل العدوى بسهولة "من أقل لمسة أو عطسة"، ما يتسبب في مشاكل صحية متكررة خلال هذه الفترة، كما أن كثيرين يقعون في "فخ العدوى" بسبب ضعف إجراءات الوقاية، مشيراً إلى ضرورة معرفة كيفية حماية أنفسنا، وكيفية التعافي السريع عند الإصابة بنزلات البرد أو الالتهابات الموسمية.
أوضح بدران، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "إكسترا نيوز"، أن سبب قابلية الجسم للعدوى في الشتاء يعود إلى عدة عوامل مجتمعة، أبرزها انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الرطوبة، ما يؤدي إلى قلة التعرّض لأشعة الشمس وانخفاض مستوى فيتامين (د) وبالتالي تراجع المناعة، مضيفا أن تغيّر نمط النوم، وطول فترات البقاء داخل المنازل والأماكن المغلقة، يزيد من فرص استنشاق هواء ملوث وثاني أكسيد الكربون.
كما لفت عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إلى أن التدخين داخل الأماكن المغلقة وعدم التهوية الجيدة يرفعان تركيز الملوثات والفيروسات في الهواء، موضحا أن السلوكيات الخاطئة في الشتاء تُعد السبب الأكبر في ارتفاع نسب الإصابة، من بينها إهمال التغذية الصحية وتناول المشروبات الباردة صباحاً لدى الطلاب، خاصة مع بدء العام الدراسي. وأن هذه العادات تؤدي إلى إضعاف المناعة وتجعل الجسم أكثر عرضة لنزلات البرد والحساسية.
وشدّد الدكتور مجدي بدران على أهمية تغيير نمط الحياة في الشتاء بدلاً من المبالغة في تجنّب البرد، مؤكداً أن “السلوك هو الأساس”. وأضاف أن دولاً عديدة تواجه انخفاضاً شديداً في درجات الحرارة، مثل بعض ولايات أمريكا التي تصل فيها الحرارة إلى 15 درجة تحت الصفر، ورغم ذلك يواصل الطلاب دراستهم دون مشاكل صحية تُذكر، ما يؤكد أن التهوية الجيدة، والغذاء السليم، والنشاط اليومي المنتظم، هي عناصر الوقاية الحقيقية، مؤكدا أن الشتاء في مصر يُعد من أفضل الفصول مقارنة بكثير من دول العالم