صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد طهران تستدعي السفير الروسي احتجاجاً على دعم بلاده مطالبة الإمارات بالجزر الثلاث، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي تقع الجزر الاستراتيجية الثلاث في الخليج بالقرب من مضيق هرمز الذي يمرّ عبره خُمس إنتاج النفط العالمي، وهي منذ سنوات مصدر خلاف بين .، والان مشاهدة التفاصيل.

طهران تستدعي السفير الروسي احتجاجاً على دعم بلاده...

تقع الجزر الاستراتيجية الثلاث في الخليج بالقرب من مضيق هرمز الذي يمرّ عبره خُمس إنتاج النفط العالمي، وهي منذ سنوات مصدر خلاف بين الإمارات وإيران.

استدعت وزارة الخارجية الإيرانية الأربعاء السفير الروسي في طهران للاحتجاج على دعم موسكو الصريح لمطالبة الإمارات العربية المتّحدة بثلاث جزر صغيرة في الخليج تسيطر عليها طهران.

وأجرت دول مجلس التعاون الخليجي وروسيا يومي الإثنين والثلاثاء محادثات على مستوى وزراء الخارجية دعت في بيان مشترك صدر ف ختامها إلى "حلّ سلمي" لمسألة الجزر الثلاث: طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى.

وفي البيان المشترك "أكّد الوزراء على دعمهم لكافة الجهود السلمية، بما فيها مبادرة دولة الإمارات العربية المتّحدة ومساعيها للتوصّل إلى حلّ سلمي لقضية الجزر الثلاث".

وأوضح البيان أنّ الحلّ السلمي يتمّ "من خلال المفاوضات الثنائية أو محكمة العدل الدولية، وفقاً لقواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، لحلّ هذه القضية وفقا للشرعية الدولية".

وردّاً على هذا البيان، أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية الأربعاء أنّها استدعت السفير الروسي في طهران ألكسي ديدوف وعبّرت له عن "اعتراض الجمهورية الإسلامية على مضمون البيان"، مطالبةً بتصحيح موقف روسيا من هذه المسألة.

وتقع الجزر الاستراتيجية الثلاث في الخليج بالقرب من مضيق هرمز الذي يمرّ عبره خُمس إنتاج النفط العالمي، وهي منذ سنوات مصدر خلاف بين الإمارات وإيران.

وقال المتحدّث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني الثلاثاء إنّ الجزر "تابعة لإيران، الى الأبد" معتبرًا أنّ "اصدار تصريحات كهذه يقف بوجه العلاقات الودّية بين إيران وجيرانها".

وكثّفت إيران نشاطها الدبلوماسي في الأشهر الأخيرة لتقليص عزلتها والتخفيف من تداعيات العقوبات التي أعيد فرضها عليها منذ انسحاب الولايات المتحدة في 2018 من اتفاق نووي تمّ التوصل إليه بعد جهود شاقة.

وتوصّلت إيران في آذار/مارس إلى اتفاق بوساطة الصين لاستئناف العلاقات بينها وبين منافستها في المنطقة السعودية. ومنذ ذلك الحين تتطلع الجمهورية الإسلامية إلى إعادة العلاقات مع دول أخرى في المنطقة بما في ذلك مصر والمغرب.

وأصبحت إيران الأسبوع الماضي عضوًا في منظمة شنغهاي للتعاون التي تضمّ خصوصاً روسيا والصين والهند.

ويخضع كلّ من روسيا وإيران لعقوبات دولية تقيّد عملياتهما التجارية، لكنّ البلدين أقاما خلال العام الماضي علاقات قوية في مختلف القطاعات بما في ذلك التعاون العسكري.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السفیر الروسی فی الخلیج على دعم

إقرأ أيضاً:

اليونان تطرح الجزر التركية للبيع!

أنقرة (زمان التركية) – ذكر الأمين العام السابق لوزارة الدفاع التركية “أوميت ياليم” في بيان مكتوب أن “اليونان طرحت الجرف القاري لجزرنا للبيع، بينما لم تبدِ حكومة أردوغان والعدالة والتنمية أي رد فعل”. وجاءت تصريحات يلم قوية وحادة في هذا الشأن.

وأضاف ياليم: “استغلت اليونان عدم رد فعل حكومة أردوغان بقيادة العدالة والتنمية، وقامت بنشر “خريطة التخطيط المكاني البحري” في 16 أبريل 2025، مستندةً إلى تشريعات الاتحاد الأوروبي. الجزء الأكبر من المناطق المحددة في الخريطة ينتهك حقوق السيادة التركية في بحر إيجة وشرق المتوسط، وكذلك المناطق البحرية الخاضعة للاختصاص التركي”.

وأوضح ياليم أن اليونان أظهرت ضمن حدود سيادتها 20 جزيرة تركية وجزيرتين صخرتين تركيتين تحتلها منذ عام 2004 في بحر إيجة، بالإضافة إلى المناطق البحرية التابعة لتلك الجزر والصخور.

ويتابع: “وافقت اليونان في 1 مايو 2025 على القرار الذي وقعه وزير البيئة والطاقة “ستافروس باباستافرو” بشأن المناقصة/البيع الدولي للتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي (الهيدروكربون) جنوب جزيرة كريت وشبه جزيرة البيلوبونيز. وسيتم نشر إعلان المناقصة في الجريدة الرسمية للاتحاد الأوروبي لمدة 90 يومًا”.

وأشار ياليم إلى أنه من الملاحظ أن اليونان طرحت للبيع/للمناقصة الجرف القاري للجزر المحتلة، وهي: “كوجوك تشوها، وجافدوس، وغايدورونيسي، وكوفونيسي”. ولم تبدِ حكومة أردوغان والعدالة والتنمية أي رد فعل على طرح الجرف القاري للجزر التركية المحتلة للمناقصة أو البيع.

الاتحاد الأوروبي يحاول استبعاد تركيا من بحر إيجة وشرق المتوسط

كما أشار ياليم إلى أن خريطة التخطيط المكاني البحري التي نشرتها جامعة أنقرة في 16 أبريل 2025 غير مكتملة!

فوفقًا لمركز البحوث الوطنية للقانون البحري التابع لجامعة أنقرة، تم التخلي عن 220 ألف كيلومتر مربع من الجرف القاري التركي في بحر إيجة وشرق المتوسط لصالح اليونان من خلال الخريطة التي نشرها المركز.

Tags: الجزر التركيةاليونان

مقالات مشابهة

  • ترقب في طهران لزيارة ترامب لمنطقة الخليج
  • هل ستملي دول الخليج على ترامب شكل السياسة الخارجية؟
  • خارجية الدبيبة: السفير الباكستاني قدم للباعور إحاطة عن مستجدات الأوضاع في بلاده
  • وزير الخارجية المصري يؤكد استمرار جهود بلاده لاستئناف وقف الحرب في غزة
  • اليونان تطرح الجزر التركية للبيع!
  • «الخليج» تهنئ «البيان» بذكرى تأسيسها الـ45
  • السفير الروسي لدى واشنطن: يجب تطبيع العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة
  • سيد عبدالعال: التهديدات الخارجية تستدعي أكبر تحالف شعبي خلف القيادة السياسية
  • السفير الروسي: استمرار الوضع الحالي في ليبيا لا يخدم مصالح البلاد
  • السفير الروسي: موسكو تؤيد خطة مصر في غزة