نبض السودان:
2025-07-08@05:52:12 GMT

أردول يبدأ في كشف معلومات خطيرة ومثيرة

تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT

أردول يبدأ في كشف معلومات خطيرة ومثيرة

رصد – نبض السودان

كتب مبارك أردول القيادي بالكتلة الديمقراطية منشورا تحت عنوان “الاتفاق الإطاري والذكرى المنسية”، حكى فيه تفاصيل محاولة التخلص منه بضغوط من المجلس المركزي للحرية والتغيير.

وقال أردول: في إحدى اجتماعات الكتلة الديموقراطية في الخرطوم، اذكر ان اجتماعا حاسما عقد ظهر يوم من أيام الخرطوم السياسية الساخنة في منزل الدكتور جبريل بالمنشية ترأس الاجتماع الناظر محمد الامين ترك نائب رئيس الكتلة الديموقراطية، كان مرناً وبتلقائيته المعروفة”.

وأضاف “كان الجند المطروح حينها وبعد ان اشتدّت الضغوطات الخارجية والداخلية والاتصالات والزيارات من قبل السفراء والمبعوثين الدوليين على تنظيمات محددة تحثهم للالتحاق بالاطاري (التنظيمات الستة)، وهي حركتي العدل والمساواة وتحرير السودان والاتحادي الديموقراطي الأصل ولاحقاً أضيف اليهم المجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة وكذلك الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة (بقيادة الأمين داوود) إضافة هناك في كتلة الحراك الدكتور التجاني السيسي. كان ذلك بعد أن اتفق المجلس المركزي مع (بعض) العسكريين على الأطراف السياسية في البلاد وقرروا ان يكون لديها حق المشاركة في رسم مستقبل البلاد السياسي.

وتابع “راينا انفسنا في التحالف الديموقراطي للعدالة الاجتماعية التنظيم الوحيد في الكتلة الديمقراطية غير المرغوب فيه وأننا اصبحنا نشكل عقبة لزملائنا و(فرملة) تعرقل التحاقهم بالعملية السياسية التي خططتها قحت والعسكريين وباركها مسهلي الاطاري وداعميهم في الرباعية.

وأضاف “كنت مشاركا في ذلك الاجتماع نيابة عن زملائي في التحالف برفقة الأستاذة عاليا أبونا ، قلت لهم حتى دون مشاورتها على هذا الموقف اننا لن نكون عقبة وسبب لمشكلة في البلد، لأننا علمنا (من تسريبات إعلامية) ان هنالك اجتماعا سيعقد في الخامسة مساء نفس اليوم بالقصر الجمهوري وسيكون اجتماعا حاسما للعملية السياسية وإن هنالك أطراف من الكتلة الديمقراطية ستلتحق بهذا الاجتماع.

وواصل أردول “كنت أعلم بأن هنالك تنسيقاً مع بعض زملائنا في الكتلة الديموقراطية مع منسوبي المجلس المركزي ، وأن هنالك اجتماعات تعقد في البيوت لذلك. بل ان هنالك ضغوطا مورست للتخلي عنا وعن الكتلة الديمقراطية إن لزم الأمر، قررت أن نطلق سراح الزملاء ونرفع عنهم اللوم، وكما قيل (البركة الجات منك يا جامع ) قلت لهم اذهبوا الي الاجتماع يا رفاق وشاركوا باسم الكتلة الديموقراطية واتركونا نحن طالما العسكريين اتفقوا مع قحت وقرروا التخلص منا ورأوا بأننا المشكلة، حسنا سنقبل بذلك، فاذهبوا الله يعدل طريقكم.

وتابع “قدمت هذا المقترح وقلت لهم والله العظيم لا ألوم فيكم احد بل أنا على قناعة من اننا سنلتقي في هذا السودان طالما نحن موجودين ونمارس فيها سياسية ، اشهد لكم أنكم كافحتم من اجل شمولية المشاركة السياسية لكل القوى السياسية وتمثيل كل المجتمعات ، على الأقل بالحد الذي يسمح بالتنوع السياسي الاثني في البلد.

واضاف “بعدها طوالى ردد احد الزملاء المتماهيين “حد قول الاستاذ بابكر من الاتحادي الأصل” وانا اعرفه كان متضايقا جدا منا بل يكاد يلعن اليوم الذي جعله يتحالف معنا ، قال: صحيح اتفق مع الرفيق اردول فيما قاله وذهب إليه وهو مقترح عملي فعلينا أن نذهب وسنضمن استصحاب رؤيتنا في الكتلة الديموقراطية في داخل الاطاري ، قاطعه الناظر ترك قال له ماذا تقول يا زول ! وردد تقول في شنو انت يا زول ؟ مستغربا . المهم في تلك اللحظة جمعت اوراقي وخرجت من الاجتماع وغادرت.

وقال أردول في سرده: واصلت بعض أعمالي في المدينة وكنت منتظراً وصول رفاقنا الى القصر لحضور اجتماع (أطراف الاتفاق الإطاري) كما كان يقال عنه، ولكن علمت لاحقا أن اجتماعا عقد بواسطة التنظيمات الست، وكانت نتيجته الآتي: اولا رفض دكتور تجاني سيسي الفكرة من أساسها وغادر وأعتقد ترك موقفه مكتوبا، اما الناظر محمد الامين ترك قال: اننا يجب أن نذهب جميعنا او نبقى جميعنا، وقال الدكتور جبريل بعد ان وبخ الزميل المتماهي ان الامر غير متعلق بمشاركة ناس اردول او بغيره وانما متعلق بقضية المواطنة في البلاد ومن له حق الاختيار للآخرين، ومن نصب نفسه في تحديد المشاركة السياسية في بلدنا ومن خوله بذلك ؟ اما القائد مناوي فقد قال انه امر غير قابل للمساومة، انفض اجتماع التنظيمات الست هكذا دون مشاركتنا نحن (المستبعدون بأمر هؤلاء)، وفشل اجتماع القصر الجمهوري وفشلت المجموعة الداخلية التي كانت تنسق مع أطراف الإطاري وتوعدهم بالالتحاق او بتفكيك الكتلة الديموقراطية واختيار بعض القوى السياسية وعزل اخرى .

وقال أردول إن دواعي كتابة هذه الكلمات هي لحفظ سجلات التاريخ وردا للحقوق عن احداث مهمة مرت بالعمل السياسي في البلاد فلابد من معرفة حيثياتها وحكيها ممن كانت بيدهم تلك المعلومات.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: أردول خطيرة في كشف معلومات ومثيرة يبدأ الکتلة الدیمقراطیة

إقرأ أيضاً:

حزب الله مُطَالب بأن يلبنن خياراته السياسية

الخبر الذي كان ثمنه مرتفعًا قبل وصول موفد الأميركي توم برّاك إلى لبنان سيصبح غدًا بـ "بلاش". وبالتزامن مع هذه العودة فإن ما يهمّ لبنان هو النتيجة النهائية في ما خصّ الانسحاب الإسرائيلي الكامل وغير المشروط، وما له علاقة ايضًا بتسليم "حزب الله" لسلاحه من دون قيد أو شرط، وإن كان لا يتردّد بالمطالبة بضمانات سياسية تكون في مستوى أي خطوة قد يقدم عليها، مع ما يسجّله من تحفظّات حيال الجهة الضامنة لوجوده السياسي، في ضوء الكلام السياسي الموصوف بـ "السيادي"، والذي يدعو "حزب الله" إلى اتخاذ خطوات متوازية مع عملية تسليم سلاحه. ومن بين هذه الخطوات المطلوبة تأتي أولوية لا بدّ منها، وهي تقوم على أسس واضحة من حيث "لبننة" خيارات "الحزب"، وبالتالي فكّ ارتباطه الاستراتيجي مع إيران، التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من أزمة المنطقة، حربًا أو سلمًا.
ومن دون هذه "اللبننة" تبقى المسافة فاصلة بين "حزب الله" وسائر القوى السياسية، التي وقفت في الماضي في وجه سلاحه، ولا تزال تعارضه، وبالأخصّ بعد الظهور المسلح في أحد شوارع بيروت. وهذا الأمر قد أعطى الأحزاب السيادية وبعض الشخصيات المستقلة مادة دسمة لمضاعفة المطالبة بحتمية تسليم "الحزب" لسلاحه اليوم قبل الغد.
وفي رأي هؤلاء أن السلاح الثقيل، والذي قُدّر بنحو مئة وخمسين ألف صاروخ بعيد المدى، لم يستطع أن يردع إسرائيل، ولم يتمكّن بالتالي من حماية بيئته من الاعتداءات اليومية، والتي تطال في شكل خاص الأشخاص، الذين تعتبرهم تل أبيب يشكّلون خطرًا على أمنها.
ولأنه لم يعد من جدوى لوجود هذا السلاح خارج الدولة المفترض أن تكون هي الحامية الوحيدة على امتداد مساحة لبنان الجغرافية ، فإن ما أراد "حزب الله" من خلال ظهور بعض عناصره بسلاحهم الفردي "على عينك يا تاجر" أن يوجهه من رسائل إلى الداخل اللبناني قد أثار موجة من الهواجس لدى شريحة واسعة من اللبنانيين، حتى من قِبل الذين وقفوا في السابق إلى جانب الخيارات السياسية لـ "الحزب". لكن جرّه لبنان إلى حرب لم يكن مستعدًّا لها بقدرات غير متكافئة عسكريًا قد ساعد هؤلاء لإدخال الكثير من التغييرات على قناعاتهم السابقة. وهذا الأمر سمح لكثيرين ممن أمّنوا لـ "حزب الله" غطاء سياسيًا من غير الطائفة الشيعية أن يعيدوا قراءة ما كانوا مقتنعين به. وقد جاء هذا الظهور المسّلح ليزيدهم قناعة بأنه بات من الملّح جدًّا أن يصار إلى تسليم هذا السلاح، حتى الفردي منه، إلى الدولة.
وفي اعتقاد هؤلاء أن كلمة "لبننة" لا تعني سوى أمر واحد، وهو أن يتساوى جميع اللبنانيين بالحقوق والواجبات أمام القانون، الذي لا يصنّفهم بين "أبناء ست" و"أبناء جارية". ولكي يتساوى جميع اللبنانيين أمام هذا القانون يجب على "حزب الله" أن يتخّلى عن سلاحه، الذي لم يعد له دور بعدما سقطت عنه كل الأقنعة. وكذلك على جميع الأحزاب، التي لا تزال تحتفظ بسلاحها، تسليمه إلى الدولة، التي لن تستعيد هيبتها، ولن تتمكن من بسط سلطتها على كامل الأراضي اللبنانية، إذا بقيت قطعة سلاح واحدة خارج هذه السلطة.
في المقابل يُقال بأن "حزب الله" لن يسلّم سلاحه قبل أن يحصل على ضمانات كافية من قِبل جميع المعنيين بأزمة لبنان. وهذه الضمانات تشمل مدى قدرة الولايات المتحدة الأميركية والمجتمع الدولي على ممارسة أقصى الضغوطات على إسرائيل لوقف اعتداءاتها اليومية على لبنان، وبالتالي إجبارها على الانسحاب الكلي من الأراضي التي لا تزال تحتلها.
أمّا الضمانات الداخلية فتشمل ضرورة إقرار الجميع بأن "حزب الله" هو مكّون أساسي في التركيبة اللبنانية، وأن له بالتالي أدوارًا سياسية مثله مثل أي مكّون آخر على الساحة اللبنانية. وهذا الأمر لن يتحقّق إلا إذا ضمن "الحزب" بأن النواب الشيعة الـ 27 لن يُخرَقوا في الاستحقاق النيابي المقبل، خصوصًا أنه كان لعامل السلاح الظاهر والمخفي الدور الأساسي في الحؤول دون إحداث أي خرق في الجدار النيابي الشيعي. وقد يكون حصر الصوت الاغترابي بستة مقاعد فقط من بين الأسباب الكثيرة لوقوف "الثنائي الشيعي" ضد إدخال أي تعديل على المادة 122 من قانون الانتخابات، وذلك خشية أن يُستغّل هذا الأمر لإحداث خرق ما، خصوصًا أن المغترب الشيعي له حيثيته غير الخاضعة لأي إغراء مادي أو معنوي. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "حزب الله" يبعث برسائل تهدئة سياسية للدولة Lebanon 24 "حزب الله" يبعث برسائل تهدئة سياسية للدولة 07/07/2025 09:01:41 07/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 باراك لقيادي لبناني كبير: "امنعوا حزب الله" Lebanon 24 باراك لقيادي لبناني كبير: "امنعوا حزب الله" 07/07/2025 09:01:41 07/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 موقف بري الرافض لدخول الحرب قوبل باهتمام دولي ولبناني ويُلزم"حزب الله" Lebanon 24 موقف بري الرافض لدخول الحرب قوبل باهتمام دولي ولبناني ويُلزم"حزب الله" 07/07/2025 09:01:41 07/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "نقاش داخلي" في" حزب الله" بشأن تسليم السلاح... ومطالبة بضمانات Lebanon 24 "نقاش داخلي" في" حزب الله" بشأن تسليم السلاح... ومطالبة بضمانات 07/07/2025 09:01:41 07/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً غيابٌ مريب… وتساؤلات في الكواليس Lebanon 24 غيابٌ مريب… وتساؤلات في الكواليس 01:45 | 2025-07-07 07/07/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الإنذار الذي وجه إليهم.. أصحاب البسطات في الميناء يستجيبون لقرار البلدية Lebanon 24 بعد الإنذار الذي وجه إليهم.. أصحاب البسطات في الميناء يستجيبون لقرار البلدية 01:34 | 2025-07-07 07/07/2025 01:34:38 Lebanon 24 Lebanon 24 خلافات داخل "التيار" Lebanon 24 خلافات داخل "التيار" 01:30 | 2025-07-07 07/07/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عمليات دهم وتوقيف... الجيش يوقف 22 مطلوبا Lebanon 24 عمليات دهم وتوقيف... الجيش يوقف 22 مطلوبا 01:27 | 2025-07-07 07/07/2025 01:27:05 Lebanon 24 Lebanon 24 يوم طبي لكاريتاس لبنان في عكار Lebanon 24 يوم طبي لكاريتاس لبنان في عكار 01:26 | 2025-07-07 07/07/2025 01:26:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة اعتباراً من الغد ولمدة 10 أيام.. المرور من هذا الطريق ممنوع Lebanon 24 اعتباراً من الغد ولمدة 10 أيام.. المرور من هذا الطريق ممنوع 09:08 | 2025-07-06 06/07/2025 09:08:18 Lebanon 24 Lebanon 24 "علي" ينضم الى فريق العمل في القصر الجمهوري.. هذا ما أعلنته السيدة الاولى Lebanon 24 "علي" ينضم الى فريق العمل في القصر الجمهوري.. هذا ما أعلنته السيدة الاولى 13:58 | 2025-07-06 06/07/2025 01:58:57 Lebanon 24 Lebanon 24 قصفٌ مباشر... الصواريخ الإيرانية أصابت 5 قواعد عسكرية إسرائيليّة مهمّة Lebanon 24 قصفٌ مباشر... الصواريخ الإيرانية أصابت 5 قواعد عسكرية إسرائيليّة مهمّة 06:00 | 2025-07-06 06/07/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إشارات الحرب تسبق الرد: واشنطن تتشدد و"الحزب" في تأهب Lebanon 24 إشارات الحرب تسبق الرد: واشنطن تتشدد و"الحزب" في تأهب 16:00 | 2025-07-06 06/07/2025 04:00:36 Lebanon 24 Lebanon 24 مراكز أمنية داخل بيروت.. من المسؤول عنها؟ Lebanon 24 مراكز أمنية داخل بيروت.. من المسؤول عنها؟ 02:45 | 2025-07-06 06/07/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-07-07 غيابٌ مريب… وتساؤلات في الكواليس 01:34 | 2025-07-07 بعد الإنذار الذي وجه إليهم.. أصحاب البسطات في الميناء يستجيبون لقرار البلدية 01:30 | 2025-07-07 خلافات داخل "التيار" 01:27 | 2025-07-07 عمليات دهم وتوقيف... الجيش يوقف 22 مطلوبا 01:26 | 2025-07-07 يوم طبي لكاريتاس لبنان في عكار 01:24 | 2025-07-07 "حزب الله" أحيا العاشر من محرم بمسيرات ومجالس عاشورائية في صيدا والجوار فيديو لأول مرة أحمد السقا يتحدث عن أزمة طلاقه.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 لأول مرة أحمد السقا يتحدث عن أزمة طلاقه.. هذا ما قاله (فيديو) 23:37 | 2025-07-06 07/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) Lebanon 24 فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) 04:00 | 2025-07-04 07/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) 10:11 | 2025-07-03 07/07/2025 09:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • هل تعمّد دوناروما إلحاق إصابة خطيرة بموسيالا؟ الحارس الإيطالي ووكيله يوضّحان
  • مميزات جديدة ومثيرة.. خطوات تحديث ببجي 3.9
  • المحكمة الاتحادية ترفض التدخل في الصراعات السياسية المتعلقة بالانتخابات
  • إنطلاق القمة الوطنية للشباب والمشاركة السياسية
  • حزب الله مُطَالب بأن يلبنن خياراته السياسية
  • بارزاني يؤكد على معالجة المشكلات وتصحيح الأخطاء في العملية السياسية
  • بريكس تتحدى ترامب .. قمة الكتلة الاقتصادية ترد على الحروب التجارية
  • بريكس تتحدى ترامب.. قمة الكتلة الاقتصادية ترد على الحروب التجارية
  • إليك مدة غياب موسيالا عن الملاعب بعد تعرضه لإصابة خطيرة في مونديال الأندية
  • موسيالا.. «إصابة خطيرة»!