والدة راكان المطيري تروي تفاصيل ليلة اختفاء ابنها قبل 7 سنوات .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
الرياض
روت والدة راكان المطيري تفاصيل ليلة اختفاء ابنها قبل 7 سنوات.
وقالت والدة راكان:” ليلة اختفاء ابني كان قد تواصل معه والده وأخبره بأنه يريد أن يذهب إليه، إلا إنه قال لي بأنه خائف من الذهاب إليه حتى لا يضربه أو ماشابه ذلك، ولكنني أقنعته بأن يسمع كلامه ويذهب لرؤيته ثم يعود لي مرة أخرى، إلا إنه من وقتها قد اختفى “.
وأضافت”حاولت بعدها الاتصال به كثيرا وإرسال الرسائل لكنه لم يرد، مع انه في العادة هو من كان يراسلني ويتصل بي دوما ” لافتة إلى أن والد ابنها كان يهدده واختفى راكان بعد استلامه أول راتب من النفقة.
فيديو | والدة راكان المطيري: والد ابني كان يهدده واختفى راكان بعد استلامه أول راتب من النفقة
الحلقة كاملة https://t.co/8QOgdgvrYq#مفقود_حي_الجبس#كيف#الإخبارية2 pic.twitter.com/ULJyrDj8LA
— الإخبارية 2 (@ekhbariya2) December 8, 2023
فيديو | والدة راكان المطيري تروي تفاصيل ليلة اختفاء ابنها قبل 7 سنوات
الحلقة كاملةhttps://t.co/8QOgdgvrYq#مفقود_حي_الجبس#كيف#الإخبارية2 pic.twitter.com/dPR3XxXvfx
— الإخبارية 2 (@ekhbariya2) December 8, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: راكان
إقرأ أيضاً:
مبعوث ترامب يشرح تفاصيل الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية .. فيديو
واشنطن
قال مبعوث الرئيس الأمريكي ترامب، ستيف ويتكوف، إن الهدف من الضربة الأمريكية على إيران كان القضاء على التخصيب والقدرة على التسلح النووي، مؤكدًا أن هذا الهدف قد تحقق.
وأضاف ويتكوف في حديث مع Fox news: “كان هناك ثلاث منشآت رئيسية في إيران كنا قلقين بشأنها؛ أصفهان، وهي منشأة تحويل، لا يمكن التسلح من دون وجود ما يعرف بعملية التحويل في بداية التخصيب، ثم عملية تحويل أخرى لتحويل المادة إلى معدن في نهاية التخصيب. منشأة التحويل هذه، وهي الوحيدة في إيران القادرة على القيام بذلك، تم تدميرها بالكامل في أصفهان. كانت فوق الأرض، وقد تم قصفها، ولم تصمد”.
وتابع: “لم يعد لديهم قدرة على التحويل، وهذا يعني أنهم لا يستطيعون التسلح، حتى لو كانوا قد خصبوا اليورانيوم بنسبة 90%”.
وواصل: “أما المفاعلان النوويان الآخران فهما في نطنز، أحدهما فوق الأرض والآخر تحت الأرض. نعلم أننا دمرنا المنشأة الموجودة تحت الأرض، أما المنشأة فوق الأرض، والتي كانت قد تضررت بالفعل من قبل الإسرائيليين، فقد ألقينا عليها قنبلة أخرى لضمان تدميرها الكامل، ونحن نعلم ذلك يقيناً”.
واستكمل :” أن آخر مفاعل تخصيب كان يعمل هناك تعرض لـ12 قنبلة خارقة للتحصينات في فوردو. لا شك أنه تم اختراق الغطاء الواقي، ولا شك أنه كان في عمق مناسب للقنابل، ولا شك أنه تم تدميره”.
واستطرد: “غير وارد إطلاقًا بدء عملية التخصيب. تدمير منشأة التحويل والتي لا يعرف عنها الكثير من الناس يعني أنه لا يمكن بدء عملية التخصيب من الأساس، وهي ضرورية لإكمال التخصيب”.
وأوضح أنه بمجرد الوصول إلى نسبة 90% من التخصيب، يجب تحويل المادة إلى شكل معدني، وتشكيلها إلى كرة معدنية مستديرة، لافتًا إلى أن هذه الكرة تدخل في القنبلة بدون عملية التحويل، لا يمكن لا بدء التخصيب ولا إنهاءه بنجاح لصنع سلاح.
واختتم حديثه: “هذا الجزء تم تدميره. بالإضافة إلى ذلك، كما قلت، المفاعلات النووية في نطنز (اثنين) وفي فوردو (واحد)، جميعها تعرضت لأضرار، وتم تدمير معظم أو كل أجهزة الطرد المركزي فيها، بطريقة تجعل من شبه المستحيل إعادة تشغيل هذا البرنامج. برأيي، وبحسب رأي العديد من الخبراء، سيستغرق الأمر سنوات لإعادة بنائه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/3AkTiYw8bG8UfnwD.mp4