للحفاظ على وزنك.. 5 أكلات تشعرك بالشبع
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
الجمعة, 8 ديسمبر 2023 3:34 م
متابعة/ المركز الخبري الوطني
يشعر الكثير من الأشخاص خلال فترة برودة الطقس بالجوع والرغبة فى الإفراط فى تناول الطعام، لذلك يبحث عن أنواع مختلفة من الوجبات الغذائية ليتناولها، والتى قد تحتوى بعضها على كمية عالية من الدهون تتسبب فى زيادة الوزن
الحبوب الكاملة
تحتوي الحبوب الكاملة مثل الأرز البني والشوفان على ألياف غذائية وسعرات حرارية أقل، مما تشعرك بالشبع وتحافظ على وزنك الصحي.
الزبادي اليوناني
الزبادي يحتوي على البروتين، ولكن تجنب النوع الذى يحتوى على السكر، وضيف عليه قطع من الفاكهة أو الخضراوات لتعزز من قيمته الغذائية، مما يعزز شعورك بالشبع لوقت طويل.
الأفوكادو
تحتوي فاكهة الأفوكادو على نسبة من الدهون وهي صحية، بالإضافة إلى أنها مصدر غني بالألياف الغذائية وتساعد على الشعور بالشبع لفترة طويلة.
الفلفل الحار
يحتوى الفلفل الحار على مادة الكابسيسين التي تجعله حارا، وهذه المادة تزيد من إحساس الشبع وتقلل الرغبة في تناول الطعام.
الأسماك
تعتبر الأسماك مصدر قليل البروتين والدهون، ولكنها غنية بالأوميجا3 وهي مهمة في انتظام ضربات القلب، وتعزيز صحة الدماغ، ويعد السمك من الأطعمة التي تعزز الشعور بالشبع وتحافظ على صحة القلب والجسم.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يوجه بمواصلة العمل للحفاظ على تحسن مؤشرات الاقتصاد
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي ، بضرورة مواصلة العمل للحفاظ على التحسن الذي تشهده مؤشرات الاقتصاد الكلي، وبما يضمن التنفيذ الفعال لبرامج التنمية.
وطالب الرئيس السيسي ، بضرورة مواصلة العمل المكثف على توفير الظروف الملائمة لجذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية وتمكين القطاع الخاص، جاء ذلك خلال عاجل على قناة إكسترا نيوز.
وصرح السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاجتماع تناول مؤشرات الاقتصاد الكلي، وجهود الحكومة لتعزيز أداء القطاع المصرفي بالدولة، والمؤشرات الخاصة بتعزيز إحتياطات الدولة من النقد الأجنبي، وضمان إستمرارية توافر الاحتياطات الكافية من النقد الأجنبي، كما تم استعراض الجهود المبذولة للاستمرار في خفض معدلات التضخم.
وأشار السفير محمد الشناوي، إلى أن الاجتماع تطرق كذلك إلى عدد من المحاور المتعلقة بأداء الإقتصاد المصري، وجهود الحكومة لضمان التنفيذ الناجح والفعال لبرنامج التنمية الإقتصادية، وعدم تأثرها بالتحديات الإقليمية والدولية الراهنة، وكذا جهود تعزيز الحوافز للإستفادة من الفرص الإقتصادية المُتاحة، وإتاحة الفرص للقطاع الخاص لدفع النمو الاقتصادي، بما يسهم في جذب المزيد من التدفقات الاستثمارية.