«إي آند الإمارات» تطلق حلول تقسيم شبكة الجيل الخامس
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأطلقت شركة «إي آند الإمارات»، حلول تقسيم شبكة الجيل الخامس لقطاع الأعمال تجارياً لأول مرة في منطقة الخليج العربي، وذلك عبر شبكتها المستقلة والمتطورة، حيث توفّر هذه التقنية للمؤسسات في مختلف القطاعات، بما في ذلك التصنيع والسلامة العامة ومرافق الموانئ، إمكانية تحسين أداء التطبيقات الحيوية للأعمال.
ومن المتوقع أن يحدث هذا الحل الرائد، نقلة نوعية في مجال الاتصال، ويوفر موثوقية عالية واتصالاً مخصصاً بتقنية الجيل الخامس؛ بهدف تلبية الاحتياجات المتطورة لقطاعات الأعمال والمؤسسات في القطاعين العام والخاص.
وتعزز تقنية تقسيم شبكة الجيل الخامس شبكة «إي آند الإمارات» التجارية ذات المستوى العالمي، وذلك عبر تقسيم شبكة الجيل الخامس المتطورة إلى شبكات افتراضية متعددة، تتمتع كل منها بموارد شبكية مخصّصة.
وسيسهم تقديم شرائح مخصّصة في تلبية متطلبات قطاعات الأعمال كافة، بدءاً من زمن استجابة منخفض إلى حلول إنترنت الأشياء المتقدمة المخصّصة للبنية التحتية الذكية، فيما تضمن هذه الموارد المخصّصة أعلى مستويات الأداء للعمليات الحيوية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شبكة الجيل الخامس القطاع العام الاتصالات القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
منتدى شباب العالم الإسلامي يناقش تحديات «كورونا»
تشارك دولة الإمارات في منتدى «شباب العالم الإسلامي: تحديات ما بعد جائحة كورونا»، الذي تستضيفه مدينة مراكش بالمملكة المغربية ضمن برنامج «مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي لعام 2025».
ترأس وفد الدولة الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، وناقش المنتدى أبرز التحديات التي واجهها الشباب خلال وبعد جائحة كورونا، مسلطًا الضوء على قضايا الصحة النفسية، والاندماج الاقتصادي، والتحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، بهدف تطوير سياسات فعّالة تلبي تطلعات الشباب وتدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وقال الدكتور سلطان النيادي: إن دولة الإمارات، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أثبتت ريادتها في مواجهة الجائحة عبر استراتيجيات استباقية متكاملة جمعت بين المرونة والكفاءة، مشيراً إلى أن الإنسان ظل في صدارة الأولويات بفضل التوجيهات السديدة للقيادة الرشيدة.
وأضاف أن الشباب أدوا دوراً محورياً في تجاوز آثار الجائحة بقدرتهم على التكيّف والابتكار، وتطوير حلول رقمية أسهمت في تحويل التحديات إلى فرص، مؤكداً الحاجة الملحة اليوم إلى الاستثمار في طاقات الشباب وتعزيز مشاركتهم في بناء مستقبل قائم على المعرفة والتكنولوجيا وروح المبادرة.
وشهد المنتدى مشاركة أكثر من 100 شاب وشابة من مختلف دول العالم الإسلامي، يمثلون قطاعات حكومية ومنظمات دولية وهيئات مجتمع مدني ورواد أعمال وصناع قرار وخبراء في مجالات التنمية والشباب والتكنولوجيا، حيث جرى استعراض حلول مبتكرة وبدائل فعّالة تبناها الشباب في مواجهة التحديات العالمية. (وام)