سعر سيارة بيجو 408 الجديدة في مصر
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
تمزج السيارة بيجو 508 موديل 2023 بين الفخامة وقوة الأداء الرياضي للعلامة التجارية الفرنسية، وتتميز بخيارين من المحركات و 6 فئات متدرجة حسب السعر.
وبلغت أبعاد السيارة بيجو 508 موديل 2023 نحو 4750 مم للطول الكلي، 4750 مم للعرض الكلي، و 1404 للارتفاع الكلي، وبلغ ارتفاع السيارة عن الأرض نحو 145 مم، وبلغ قياس قاعدة العجلات 2793 مم.
بيجو 508 موديل 2023 الفئة الأولى ACTIVE PACK بقيمة قدرها 1,259,990 جنيها.
بيجو 508 موديل 2023 الفئة الثانية ALLURE PACK بقيمة قدرها 1,529,990 جنيه.
بيجو 508 موديل 2023 الفئة الثالثة GT LINE بقيمة قدرها 1,649,990 جنيها.
بيجو 508 موديل 2023 الفئة الرابعة GT LINE RED INTERIOR بقيمة قدرها 1,659,990 جنيها.
أسعار فئات GT MAX
بيجو 508 موديل 2023 الفئة الأولى GT MAX بقيمة قدرها 1,809,990 جنيها.
بيجو 508 موديل 2023 الفئة الثانية GT MAX RED INTERIORبقيمة قدرها 1,819,990 جنيها.
مواصفات السيارة بيجو 508 موديل 2023
حصلت السيارة بيجو 508 موديل 2023 بقوة 165 حصانا، ومحرك 1600 سي سي تيربو 4 سلندر، وعزم دوران 240 نيوتن/متر، مقترن بناقل حركة من 6 سرعات أوتوماتيك "دفع امامي"، بينما تستغرق السيارة مدة زمنية قدرها 8.7 ثانية للوصول إلى سرعة 100 كم/ساعة من وضع السكون.
كما تتوفر السيارة بيجو 508 موديل 2023 بمحرك أقوى في الفئات الأعلى GT MAX ينتج قوة تصل الى 215 حصانا، رباعي الأسطوانات 4 سلندر، سعة 1600 سي سي تيربو، بنظام جر أمامي، وعزم أقصى للدوران يبلغ 300 نيوتن/متر، وتبلغ السرعة القصوى نحو 220 كيلومترا في الساعة، وتتسارع انطلاقا من نقطة الثبات وصولاً لسرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال مدة زمنية بلغت 7.5 ثانية فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر بيجو 408 بيجو 508 بيجو السیارة بیجو 508 مودیل 2023 بقیمة قدرها 1
إقرأ أيضاً:
لن تُبنى عُمان بالتقوقع
◄ الانفتاح بوابتنا لتحقيق فرص عديدة من التكامل والاندماج والتفاعل مع عوالم جديدة تضمن التطور الشامل
خلفان الطوقي
تميَّزت عُمان مُنذ زمن طويل بتاريخها العريق وبهجراتها غربًا وشرقًا، صفحات عديدة مضيئة، وأهم هذه الإضاءات هي هجرات العُمانيين طلبًا للرزق والمعرفة، وبذلك انتجت تنوعًا فكريًا متقدمًا، ومزيجًا من الثقافات المنسجمة مع بعضها البعض.
ما دعاني لكتابة هذا المقال، ظهور فئة في المجتمع تتخوَّف من كل شيء، وتحكم على كل شيء دون معرفة أو تفحيص أو تحليل، ثم تتبنى مواقف متشددة، وتتناقل الأخبار السلبية والشائعات واللغط الإلكتروني بكل أشكاله وألوانه، وما يُفاقم الوضع أن هذه الفئة تدعو للانغلاق والتقوقع والانعزال والجمود دون معرفة عواقب ذلك!
لا تدري هذه الفئة أن الانغلاق لن ينتج لعُمان إلّا عواقب مؤلمة على المجتمع؛ فالانطواء لن يجلب لنا الفرص التجارية أو الآفاق الاستثمارية الرحبة، وما ينطبق على الفرد سوف يتحول إلى سلوك جمعي بعد حين.
لذلك الحذر واجب من الآن، إذا ما تُرك مجال واسع لهذه الفئة أن تنشر أفكارها المنغلقة قبل أن تتفشى في المجتمع، وعلى الرغم من حرية اتخاذ القرار فيما يناسبك كفرد، إلّا أن المِقوَد يجب أن يُمسك به العقلاء والحكماء وأصحاب الخبرة التراكمية والمعرفة الواسعة والتجارب العملية الناضجة والناجحة.
هؤلاء يمكنهم دعم متخذي القرارات والمُشرِّعين؛ لأنهم يعلمون أنَّ الانفتاح سوف يفتح لهم آفاقًا عديدة، ويخلق لهم فرصًا وظيفية إضافية، ويجذب لهم استثمارات ضخمة، ويُبعدهم عن الهواجس الوهمية، والتخوُّف المُبالغ فيه في كل خبر جديد، ويمنع عنهم زعزعة الثقة الفردية والمجتمعية.
لا ريب أن الانفتاح هو ما سوف يضمن فرصًا عديدة من التكامل والاندماج والتفاعل مع عوالم جديدة تضمن التطور الشامل في التشريعات والقوانين والتجويد المستمر للمنتجات والخدمات الذي يأتي بالتطور المستدام في جودة انماط الحياة، ومواكبة العالم المتقدم، واقتناص الفرص أينما وجدت، وفتح آفاق التعاون مع الغير للمصلحة العُليا لبلدنا، فعُمان لم ولن تُبنى بالتقوقع.
رابط مختصر