أعلن المكتب الصحفي لحكومة الاحتلال  الإسرائيلي، الثلاثاء، أن 19 من بين 135 اسيرا لا يزالون في غزة قتلوا، وأن أحدهم تنزاني الجنسية، دون أن يذكر اسمه.

وكانت تنزانيا قالت إن اثنين من مواطنيها، وكلاهما من طلاب الزراعة، كانا من بين نحو 240 أسيرا اقتيدوا إلى غزة بعد هجوم حركة "حماس" على مسوطتات غلاف غزة ووفاعد عسكرية إسرائيلية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وتأكدت وفاة أحد التنزانيين الشهر الماضي.

وفي وقت سابق قال المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاجاري، إن جيشه يواصل العمل على الصعيد الاستخباري من أجل إعادة 135 أسيرا ما زالوا لدى "حماس".

اقرأ أيضاً

إسرائيل تتحدث عن صفقة جديدة لتبادل الأسرى وحماس ترد

وأضاف هاجاري، في مؤتمر صحفي، مساء الثلاثاء، إن جيشه يشن حربا وجها لوجه ضد حركة "حماس"، لافتا إلى مواصلة العمل وحسم الأمر بهذه الطريقة.

وأشار هاجاري، إلى أن جيشه يتواصل مع الجانب الأمريكي وهناك نقاشات مستمرة بشأن التهديدات في المنطقة.

وأكمل: نشرح للجانب الأمريكي ما نقوم به في الميدان بشكل معمق، مشيرا إلى أن عملية إنقاذ المحتجزين عملية دولية.

ولفت المتحدث باسم جيش الاحتلال، إلى أن جيشه سيقوم بكل ما يمكن وفي كل مكان لاستعادة المحتجزين أو الجثث.

وزعم أن جيشه يعلم كيف يستهدف "حماس" دون المدنيين، وأنه بإمكانه إثبات ذلك للولايات المتحدة.

المصدر | الخليج الجديد + متابعات

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: الأسرى في غزة حماس طوفان الأقصى مقتل أسرى

إقرأ أيضاً:

مقتل وإصابة جنود إسرائيليين في عملية للمقاومة برفح

تحدثت وسائل إعلام ومواقع إسرائيلية عن مقتل وإصابة عدد من الجنود الإسرائيليين جراء تفجير وانهيار مبنى كانوا داخله في رفح جنوب قطاع غزة.

وقالت مواقع إسرائيلية إن جنديا قتل وأصيب آخرون لا يزالون عالقين تحت الأنقاض جراء انفجار وانهيار مبنى في رفح، وأضافت أن سلاح الجو دفع بمروحيات لإجلاء الجرحى من جنوب قطاع غزة ونقلهم إلى مستشفى برازيلاي بعسقلان.

وبحسب تلك المواقع فإن الأنباء تشير إلى انفجار عبوة ناسفة بوحدة تابعة للواء غولاني أدى لانهيار المبنى، وأن شهود عيان تحدثوا عن وقوع قتلى وإصابات كثيرة جراء التفجير إلى جانب وجود عالقين تحت الأنقاض.

كما ذكرت أن عددا من الإصابات جراء هذا الحادث الأمني توصف بالحرجة وسط حالة من التعتيم، وأن الرقابة فرضت حظرا على نشر أي شيء يتعلق به.

وكانت قناة الأقصى الإسرائيلية نقلت في وقت سابق اليوم عن وسائل إعلام إسرائيلية أن "حدثا أمنيا خطيرا" وقع في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، في إشارة إلى تعرض قوات إسرائيلية لهجوم.

وقالت المصادر الإسرائيلية إن الحدث وقع في حي الجنينة برفح، وإن مروحيات هبطت في المنطقة لتنفيذ عمليات إجلاء لجنود قتلى أو مصابين، مشيرة إلى أن الرقابة العسكرية تحظر نشر تفاصيل.

إعلان

من جهتها قالت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن مقاتليها يخوضون اشتباكات ضارية ومن مسافة الصفر مع جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي بمنطقة التوغل بحي الجنينة شرق رفح.

ويأتي هذا التطور في وقت تشهد عمليات المقاومة الفلسطينية تصاعدا لافتا على الرغم من ضراوة القصف والتوغلات الإسرائيلية.

وقد أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي أمس بإصابة 4 من جنوده -جروح أحدهم خطيرة- في انفجار عبوة ناسفة برفح.

وجاء ذلك بعيد إعلان كتائب القسام أنها أوقعت قوة إسرائيلية من 10 جنود بين قتيل وجريح إثر استدراجهم إلى كمين من عبوات ناسفة شرق رفح.

وكانت كتائب القسام أعلنت قبيل ذلك عن تنفيذ 3 كمائن في رفح وكمين آخر شرق خان يونس.

كما نفذت القسام مؤخرا عمليات في بيت حانون شمالي القطاع أوقعت قتلى وجرحى من الجنود الإسرائيليين.

ومنذ استئناف الحرب على غزة قبل 7 أسابيع، أقر الجيش الإسرائيلي بمصرع 6 من جنوده وإصابة آخرين في عمليات بالقطاع.

مقالات مشابهة

  • في عملية نوعية للجيش السوداني.. مقتل 76 من عناصر الميليشيا المتمردة
  • عاجل.. الجيش الباكستاني يعلن بدء عملية عسكرية ضد الهند
  • الاحتلال يعلن اغتيال القائد في حماس نور البيتاوي
  • جيش الاحتلال يعلن مقـتل اثنين من جنوده وإصابة 4 بجروح خطيرة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين في غزة
  • الاحتلال يفرج عن 11 أسيرا من غزة بأوضاع صحية صعبة
  • مقتل وإصابة جنود إسرائيليين في عملية للمقاومة برفح
  • بالأسماء: إسرائيل تفرج عن 11 أسيراً من قطاع غزة
  • جيش الاحتلال يعلن بدء “المرحلة الثانية” من خطة الحسم
  • زامير يعلن الانتقال إلى "المرحلة 2" من خطة الحسم ضد حماس