رئيسة الشبكة الوطنية لذوي الاعاقة: نعمل جاهدين على دمج ذوي الإعاقة بالمجتمع ونحتفل بهم في يومهم العالمي
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
(عدن الغد)باسل الوحيشي:
اكدت الاخت الرميصاء بعقوب رئيسة الشبكة الوطنية لذوي الإعاقة في هذا اليوم العالمي لذوي الإعاقة نحتفل بهذا اليوم لنعبر عن اهتمامنا بهذه الشريحة في المجتمع والتي تستحق الالتفات لها بعين الإهتمام حتئ تعتمد على ذاتها وتندمج في المجتمع بشكل ان تنال مكانها الطبيعي كبقية شراىح المجتمع دون فرق بسبب اعاقتها.
وقالت ان رائيس الوزراء يدعمنا ويشارك معنا في هدا الاحتفال أربعة من الوزراء حقوق الانسان والشئون الاجتماعية والعمل ولاشغال والنقل اللذين قاموا بإنجاح عملنا ودعمنا في هذه الفعالية.
واضافت حويصة اننا نشكر كل من وقف معنا لإنجاح هذه الفعالية والداعمين اللذين لم يبخلوا علينا وساعدونا في تكوين الفرق التي تشمل أببن لحج الضالع وسوف تقوم بزيادة العدد وتوسيع أعمالنا الخاصة بدعم الإعاقة.
واختتمت حديثها بالقول ،،اننا نبدل كل جهودنا من أجل مساعدة ذوي الإعاقة بما مانستطيع ويشاركنا في ذلك القيادة الرشيدة في رئاسةالوزرا وكذلك بعض رجال الأعمال المخلصين والشركات الوطنية
واختتمت حديثها بالقول نحن لن نالوا جهدا في تقديم كل مانقدر عليه من أجل إسعاد هده الشريحة التي لم تنال حقها ونعمل على اندماجها بالمجتمع بصورة تامه حتئ تشارك في عملية التنمية في البلاد وحتى تتناسئ اعاقتها بما يحقق المصلحة للجميع ولخير للوطن
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
«قالي اعتبري اننا طلعنا رحلة وخلصت».. سيدة تطلب إثبات زواج عرفي من مُدرسها أمام محكمة الأسرة
وقفت سيدة في عقدها الثاني من عمرها، أمام محكمة الأسرة، تروي قصتها بعد أن تركها زوجها الذي ارتبطت به بعقد زواج عرفي، وأثمر عن انجاب طفلين، «ولد وبنت»، قبل أن يختفي من حياتها ويسافر إلى خارج البلاد.
وقالت السيدة في تفاصيل دعواها التي تطالب فيها بإثبات عقد زواج: «تزوجته بعقد عرفي وأنا عندي 22 سنة، كان مُدرس لي في مرحلة الثانوية، أهلي كانوا رافضين الزواج، لأنه أكبر مني في السن بكتير، لكنه أقنعني بحبه، وكتبنا ورقة عرفي، وقعدنا سوا كزوجين، أنجبنا بنت وولد تؤام، طول عمره كان بيقول لي إننا متجوزين قدام ربنا، وإن الورقة العرفي كفاية، وكنت بسكت عشان بحبه وخفت على بيتي وعيالي، وكان بيعاملني كويس في البداية، لكن بعد كده بدأ يتهرب من المسؤولية، بقى يسيب البيت بالأسابيع».
وأضافت السيدة: «قال لي إنه حصل على فرصة شغل برا البلد وهيسافر، وسابنا، واختفى من ساعتها، كل ما بكلمه يتهرب ويقفل التليفون، ولما كلمته آخر مرة وقلت له تعالى اثبت نسب ولادك، قالي: مالهمش علاقة بيا ارجعي لأهلك واعتبري اننا طلعنا رحلة مع بعض وخلصت، اتصدمت من ردة فعله وحسيت ان فجأه كل حياتي اتدمرت، بعدها رحت لوالدي أطلب السماح، لكنه تعامل معي بطريقة قاسية وقال لي: انسي إن ليكي عيلة، احنا اعتبرناكي ميته».
واختتمت حديثها: «قدمت كل حاجة في الدعوى، صور من العقد العرفي، وفيديوهات لينا سوا، وشهادات للجيران اللي كانوا شايفينّا عايشين كزوجين، أنا مش طالبة نفقة، ولا عايزة منه حاجة، أنا عايزة ولادي يبقى ليهم اسم وأب، ومش ذنبهم يدفعوا الثمن».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب