بعد وفاة توأمه "إحسان" أمس.. استقرار حالة السيامي السوري "بسام" الصحية sayidaty
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
sayidaty، بعد وفاة توأمه إحسان أمس استقرار حالة السيامي السوري بسام الصحية،أكد الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد وفاة توأمه "إحسان" أمس.. استقرار حالة السيامي السوري "بسام" الصحية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أكد الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي في عمليات فصل التوائم السيامية، أن الحالة الصحية للتوأم السيامي السوري "بسام" مستقرة ولله الحمد، وذلك بعد مرور أسبوع من عملية الفصل التي أجريت له في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بوزارة الحرس الوطني، بتوجيه كريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
المؤشرات مطمئنةوأضاف الدكتور الربيعة أن جميع المؤشرات الطبية للتوأم "بسام" مطمئنة ولله الحمد، حيث جرى رفع أجهزة التنفس الاصطناعي عنه وتمت إفاقته من المخدر، وبدأ يتفاعل مع والديه بشكل اعتيادي، وسيبدأ بالرضاعة من الفم اليوم الخميس.
ولفت إلى أن الفريق الطبي المعالج يتوقع خروج التوأم "بسام" من وحدة العناية المركزية للأطفال اليوم إلى جناح الأطفال لبدء عملية التأهيل.
وفاة إحسانوكشف أن التوأم "إحسان" انتقل إلى رحمة الله كما كان متوقعاً، أمس الأربعاء، نظراً لوجود عيوب خلقية تعيق الحياة في القلب ولا يمكن تصحيحها، إضافة إلى عدم تخلق الكلى والجهاز البولي والتناسلي ووجود قصور كبير في الأمعاء، حيث كانت فرصة بقائه على قيد الحياة ضئيلة للغاية، مؤكداً أن هذه المعلومات كانت معروفة قبل العملية وتم شرحها لوالدي الطفل.
العملية رقم 58يذكر أن هذه العملية تُعد رقم 58 ضمن البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة حيث أشرف البرنامج على 130 حالة من 23 دولة منذ عام 1990.
تابعي المزيد: الربيعة: نجاح عملية التوأم السيامي السوري إحسان وبسام.. ووضع أحدهما صعبة
الجراح الأكثر مهارةالجدير ذكره، أن الدكتور عبدالله الربيعة بتحطيمه الرقم القياسي في فصل التوائم السيامية، إذ أجرى حتى عام 2019، وعلى مدار ثلاثين عاماً من حياته 48 عملية من هذا النوع الأكثر تعقيداً في العالم لفصل توائم ملتصقة ولدت لعائلات فقيرة من مختلف دول العالم، بحسب تقرير لقناة ABC News الأمريكية.
وبالتالي لا يوجد جراح في العالم كله تجاوز الربيعة في عدد عمليات فصل التوائم.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السیامی السوری بن عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات تكساس إلى 78 حالة وفاة و10 مفقودين
أكد حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت أن السلطات ستعمل على مدار الساعة، وقال إنه يجري البحث في مناطق جديدة مع انحسار المياه. وأعلن يوم الأحد يومًا للصلاة من أجل الولاية. اعلان
أفادت السلطات في تكساس الأحد بارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات المفاجئة التي اجتاحت المنطقة وجرفت المنازل إلى 78 شخصًا.
وقال حاكم الولاية غريغ أبوت إن 41 شخصًا على الأقل تأكد فقدانهم. وكان من بينهم عشرة أشخاص من مخيم صيفي مسيحي ومستشار المخيم. وتعهد أبوت بمواصلة البحث حتى "يتم العثور على الجميع" جراء فيضانات يوم الجمعة.
كما حذر من أن هطول المزيد من الأمطار الغزيرة المتوقع أن يستمر حتى يوم الثلاثاء قد يؤدي إلى مزيد من الظروف الجوية الخطيرة في المنطقة.
وقد توجه المتطوعون وبعض عائلات المفقودين إلى المناطق الأكثر تضررًا للبحث عن ناجين على ضفاف النهر على الرغم من طلب المسؤولين منهم عدم القيام بذلك.
Relatedفيضانات عارمة في تكساس: 13 قتيلاً على الأقل وأكثر من 20 فتاة في عداد المفقودينوقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد على إعلان مقاطعة كير المتضرة منطقة كوارث كبرى. وقال على وسائل التواصل الاجتماعي: "هذه العائلات تعاني من مأساة لا يمكن تصورها، حيث فُقدت العديد من الأرواح، ولا يزال الكثيرون في عداد المفقودين".
بعد صلاة التبشير الملائكي يوم الأحد، أعرب البابا ليو عن "تعازيه الصادقة" لجميع الذين فقدوا أحباءهم في الفيضانات المدمرة.
وكان منسوب نهر غوادالوبي قد ارتفع الجمعة إلى أكثر من ثمانية أمتار في 45 دقيقة فقط، مما أدى إلى تدمير المنازل والمخيمات والمركبات. تكشفت آثار الكارثة مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة في جميع أنحاء تكساس خلال عطلة نهاية الأسبوع، مما أدى إلى صدور المزيد من التحذيرات من خطر حدوث فيضانات مفاجئة.
واستخدمت ولاية تكساس طائرات الهليكوبتر والقوارب والمسيّرات للبحث عن الضحايا وإنقاذ الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل. وقال مسؤولون إنه تم إنقاذ أكثر من 850 شخصًا في أول 36 ساعة.
وتحاول السلطات معرفة ما إذا كان قد تم إصدار تحذيرات كافية في منطقة كانت مرارا عرضة للفيضانات وما إذا كانت قد اتخذت الاستعدادات الكافية. لكن المسؤولين هناك دافعوا عن موقفهم، بالقول إنهم لم يتوقعوا هطول مثل هذا الكمّ الغزير من الأمطار في المنطقة، والذي كان يعادل ما كان يسقط في عدة شهور.
تنتشر على طول تلال غوادالوبي في وسط تكساس معسكرات ومخيمات الشباب. وتحظى المنطقة بشعبية كبيرة خاصة في عطلة الرابع من يوليو/تموز الموافق لعيد الاستقلال، وهذا ما يزيد من صعوبة تحديد عدد المفقودين.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة