أطعمة تدمر خصوبة المرأة وتسبب العقم
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
ترغب الكثير من النساء في معرفة الطرق التي ترفع مستوى خصوبة المرأة خاصة عندما يكون هناك تأخر في الإنجاب
ووفقا لما جاء في موقع everydayhealth نرصد لكم اهم الأطعمة التي تدمر خصوبة المرأة
أنواع من السمك
الأسماك التي تحتوي على نسبة عالية من الزئبق و ربما سمعت أن الأسماك التي تحتوي على نسبة عالية من الزئبق تعتبر أمرًا محظورًا للحمل.
تناول الكثير من الزئبق يمكن أن يؤثر على الخصوبة و أظهرت الأبحاث وجود صلة بين العقم وارتفاع مستويات الزئبق.
والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الزئبق يتم تخزينه في الجسم، لذلك حتى لو كنت حريصة على اتباع الإرشادات الخاصة باستهلاك الأسماك أثناء الحمل، فقد يتعرض طفلك للأذى بسبب الزئبق الذي تناولته قبل الحمل لذا تجنبي تناول الأسماك التي تحتوي على نسبة عالية من الزئبق عندما تحاولين الحمل، بما في ذلك سمك أبو سيف، والماكريل، وسمك البلاط، والتونة لأنها تخفض خصوبة المرأة.
الدهون المتحولة:
تظهر بعض الأبحاث أنه كلما زاد عدد الدهون المتحولة في النظام الغذائي للنساء وزادت فرص إصابتها بعقم التبويض وتدمر خصوبة المرة توجد الدهون المتحولة وتسمى أيضًا الزيوت المهدرجة أو المهدرجة جزئيًا في الأطعمة المصنعة والمقلية.
اقرأ ملصقات التغذية بعناية للتحقق من وجود الدهون المتحولة حتى تتأكد من تجنبها وأثناء قيامك بذلك، ابتعد في الغالب عن الدهون المشبعة بجميع أنواعهاو احصل على الدهون بطريقة صحية مثل زيت الكانولا، زيت الزيتون، زيت بذور الكتان، المكسرات، الأفوكادو
الكافيين
يمكن أن تؤدي عادة تناول كميات كبيرة من الكافيين إلى إضعاف خصوبة المرأة بشكل كبير ولقد ربطت الدراسات بين تناول الكثير من الكافيين وانخفاض الخصوبة وزيادة خطر الإجهاض و يعتبر تناول ما يصل إلى 200 ملج يوميًا آمنا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خصوبة المرأة الخصوبة الدهون المشبعة تناول الأسماك زيت بذور الكتان زيت الزيتون الدهون المتحولة خصوبة المرأة من الزئبق
إقرأ أيضاً:
فنانو سمبوزيوم الأقصر للتصوير: الملتقى أضاف لنا الكثير والأجواء ملهمة
على مدار عشرة أيام متواصلة، شارك في الدورة الثامنة عشرة من ملتقى الأقصر الدولي للتصوير، والتي أقيمت فعالياتها في الفترة من 18 حتى 28 نوفمبر الجاري، فنانون من 12 دولة أجنبية وعربية..
الوفد التقت بهؤلاء الفنانين، على اختلاف جنسياتاهم ومشاربهم ومنظوراتهم الفنية، حيث عبروا عن آرائهم في تلك الدورة من الملتقى، متحدثين عما أضافت لهم ومدى تأثرهم بها. د.أحمد رجب
د.أحمد رجب: مشاركتنا هدفها خدمة البلد
أكد د. أحمد رجب منصور، عميد كلية فنون جميلة الأسبق، والفنان التشكيلي، أن هذه الدورة من الملتقى قد أصابت نجاحا واضحا، حيث أتاحت أجواء محيطة ملهمة للفنانين، وربما احتاج الأمر لزيادة عدد أيام الملتقى عن عشرة أيام.
مؤكدا أن مشاركته هدفها الأول خدمة هذا البلد، والمشاركة في تصدير صورة محترمة عن مصر.
ييب يو شونغ: لوحاتي تبرز العلاقة بين مصر وسنغافورة
تمثل تلك اللوحتان خبرتي عن سنغافورة بمصر، فهي تجمع بين معالم سنغافورة ومصر، كأنها لوحة واحدة، تجمع إحداها أقدم معالم سنغافورة في أعلاها، وتليها الأهرامات، ثم تعلو الأهرامات في اللوحة الأخرى معالم سنغافورة، هكذا وكأنهما متكاملتان.
ففي العام المقبل سيصل عمر العلاقات الدولية بين مصر وسنغافورة ستين عاما، وتلك اللوحة تؤكد العلاقات المتينة والجيدة بين الدولتين وتعكسها..
وقد رسمت تلك اللوحة في الملتقى، للربط بين مصر وسنغافورة
وعن أهمية ذلك الملتقى، أكد أنها تتمثل في كونه يجمع العديد من الفنانين من دول مختلفة، وبيئات وثقافات متعددة، مما أتاح لنا جميعا فرصة التأثر والتفاعل والتعرف عن قرب.
*د. سمية حداد: تأثرث لوحاتي بالبعث عند المصريين القدماء
أكدت د.سمية حداد، أن لوحتيها اللتين نتجتا خلال أيام الملتقى، تعبران عن فكرة البعث والخلود التي آمن بها قدماء المصريين، استخدمت خلالها ألوانا هادئة لتعبر عن جمال الحياة الأخرى بعد البعث.
مؤكدة استفادتها من تجارب الفنانين المتنوعين المشاركين في الملتقى.
* ماريا قرمادي: الأقصر تظهر في لوحاتي
قالت الفنانة التشكيلية المغربية ماريا قرمادي، إن ملتقى التصوير ناجح وقدم مستوى عاليا من الفنانين، الذين أنتجوا لوحات رائعة، استلهموها من جمال الأقصر، مؤكدة أنها شاركت بلوحتين، إحداهما كلاسيكية والأخرى تجريدية.
مضيفة أنها قد تأثرت بالأجواء المحيطة، وأجواء الأقصر في إحدى هاتين اللوحتين، وقد انعكس ذلك التأثر دون قصد في استخدامها للالوان مثل الأزرق المصري والأصفر واللون الترابي الذي يحمل روح المعابد المصرية.
أكد د.صالح سنوسي، الأستاذ المساعد بكلية الفنون الجميلة جامعة الأقصر، والمشرف على مشاركة طلاب الكلية الأوائل بالملتقى، أن المفيد في الأمر هو إتاحة جسر للتواصل بين الفنانين الأجانب المشاركين وطلبة الكلية، وذلك لاستفادة الطلبة من خبرات هؤلاء الفنانين.
متابعا أن تأثر الطلبة يبدو جليا عقب الملتقى من كل عام.
ناتاشا: أشعر أنني في الجنة
أعربت الفنانة الصينية ناتاشا، عن سعادتها بالملتقى، مؤكدة أن اختيار مكان الملتقى موفق، فكل هذا القدر من الطبيعة المحيطة بها يشعرها أنها تحيا بالجنة، مضيفة أن زيارتها للمعابد المصرية بالأقصر قد أثر فيما رسمت من لوحات في الملتقى، خاصة أن عملها يقوم على الملاحظة والتأثر بالطبيعة والتاريخ.
مضيفة أنها سعيدة بأن هناك دولة تحافظ على إرثها التاريخي مثل مصر.
مؤكدة أن طاقة المكان تؤثر في أي فنان، وطاقة مدينة كالأقصر بكل ما تحويه من آثار وطبيعة مختلفة قد أثرا في طريقة عملها.
رشا سليمان: غيرت من منظور عملي
قالت الفنانة التشكيلية رشا سليمان، إن اختيار موقع يطل على النيل قد أسر ألباب الفنانين الأجانب، كذلك زيارة الأماكن الأثرية التي تلهم بألوان وأفكار مختلفة، وهو ما أثر في عملها، حيث غيرت في منظور عملها كثيرا.
مضيفة أن تنظيم ندوات حوارية خلال الملتقى بين الفنانين، يتحدث خلالها كل فنان عن أعماله ومشواره الفني، قد خلق ترابطا وتواصلا مهما بيننا جميعا.
وعن مشاركتها في تدريب طلاب المدارس المشاركين، أكدت أنها أثرت عليهم كثيرا وأكسبتهم خبرات فنية ثرية.
د.نسرين إبراهيم: أهمية الحدث في ربط الطلبة بجذورهم
قالت د.نسرين إبراهيم، المشرفة على طلبة جامعة h.u، أن الحدث مهم للغاية، خاصة أنه يقام بمكان يحمل عبق التاريخ المصري، وبالتالي يرتبط الطلبة بجذورهم أكثر، كما أنه يتيح تفاعلا مباشرا مع فئات تختلف عنهم ثقافيا واجتماعيا، سواء الفنانين الأجانب والعرب او طلبة مدرسة الصنايع، كما أنه يكسبهم خبرات حياتية وفنية كبيرة.
ريناتا رامي: استفدت كثيرا من الملتقى
قالت ريناتا رامي، الطالبة في الفرقة الرابعة قسم التصوير بكلية الفنون الجميلة جامعة الأقصر، وإحدى المشاركات في ورش الملتقى، إنها المرة الأولى التي تشارك فيها في ملتقى الأقصر للتصوير، متابعة أنها استفادت كثيرا من التفاعل مع الفنانين المشاركين، خاصة في تكنيك العمل.
* خديجة علي: أشعر بطاقة هائلة للعمل
قالت خديجة علي، الطالبة بجامعةh u, إن تجربة اشتراكها في ملتقى التصوير هذا العام تعد تجربة ثرية منحتها طاقة للعمل، خاصة تفاعلها مع الفنانين الأجانب، وتعرفها على خبراتهم.
* عبدالله محمد: الملتقى أضاف لشعوري بالفن
قال عبدالله محمد، الطالب بالمدرسة الزخرفية، بالأقصر، إن تجربة مشاركته بملتقى التصوير بالأقصر قد أضافت إلى شعوره بالفن كثيرا، فقد اعتاد منذ صغره على تقليد اللوحات والرسومات، بينما اكتسب من والده الذي يمتلك موهبة النحت، تلك الملكة، واستطاع أن ينحت بعض التماثيل الفرعونية المستوحاة من البيئة حوله.
وتابع عبدالله، أن تفاعله للفنانين الأجانب والعرب من خلال ملتقى الأقصر الدولي للتصوير، قد أكسبه كثيرا من التجارب التي قد تظهر في أعماله فيما بعد.
* يوسف مصطفى: تعلمت من الملتقى خبرات جديدة
قال يوسف مصطفى، الطالب بالمدرسة الزخرفية بالأقصر، إن مشاركته بالملتقى قد أفادته، خاصة وهو يشاهد هذا العدد من الفنانين المحترفين من مختلف دول العالم.