بوابة الوفد:
2025-05-11@09:54:12 GMT

DMC‭ ‬ تعيد‭ ‬المعلم‭ ‬حسن‭ ‬شحاتة‭ ‬للظهور

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

بعيداً‭ ‬عن‭ ‬قوالب‭ ‬البرامج‭ ‬الرياضية‭ ‬التى‭ ‬جذبت‭ ‬الملايين‭ ‬فى‭ ‬السنوات‭ ‬الأخيرة‭ ‬استضاف‭ ‬برنامج‭ ‬الكابتن‭ ‬فى‭ ‬أولى‭ ‬حلقاته‭ ‬على‭ ‬قناة‭ ‬DMC‭ ‬ مساء‭ ‬السبت‭ ‬الماضى‭ ‬المعلم‭ ‬حسن‭ ‬شحاتة‭ ‬المدرب‭ ‬التاريخى‭ ‬لمنتخب‭ ‬مصر‭ ‬واللاعب‭ ‬الفذ‭ ‬فى‭ ‬تاريخ‭ ‬الكرة‭ ‬المصرية‭ ‬ونادى‭ ‬الزمالك‭.


البرنامج‭ ‬يقدمه‭ ‬نجم‭ ‬الكرة‭ ‬الشهير‭ ‬أحمد‭ ‬حسن‭ ‬كابتن‭ ‬منتخب‭ ‬مصر‭ ‬الأسبق‭ ‬الحوار‭ ‬كان‭ ‬رائعاً‭ ‬بعيداً‭ ‬عن‭ ‬المهاترات‭ ‬وكان‭ ‬أول‭ ‬ظهور‭ ‬للمعلم‭ ‬على‭ ‬الشاشة‭ ‬الصغيرة‭ ‬لأول‭ ‬مرة‭ ‬منذ‭ ‬سنوات،‭ ‬الذى‭ ‬تحدث‭ ‬عن‭ ‬مشواره‭ ‬الذهبى‭ ‬كلاعب‭ ‬ومدرب‭ ‬تاريخى‭ ‬لمنتخب‭ ‬مصر‭. ‬وكشف‭ ‬عن‭ ‬كواليس‭ ‬وأسرار‭ ‬لم‭ ‬تعلن‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬واستعرض‭ ‬الأسباب‭ ‬الرئيسية‭ ‬لتحقيق‭ ‬الإنجاز‭ ‬التاريخى‭ ‬بفوز‭ ‬مصر‭ ‬بثلاث‭ ‬بطولات‭ ‬أفريقية‭ ‬متتالية‭. ‬وكشف‭ ‬لأول‭ ‬مرة‭ ‬عن‭ ‬رفض‭ ‬شيكابالا‭ ‬الانضمام‭ ‬للمنتخب‭ ‬بسبب‭ ‬المعسكرات‭ ‬الطويلة‭.‬
وأكد‭ ‬أن‭ ‬قدوته‭ ‬فى‭ ‬الملاعب‭ ‬نجم‭ ‬الزمالك‭ ‬الأشهر‭ ‬الراحل‭ ‬حمادة‭ ‬إمام‭. ‬ولا‭ ‬شك‭ ‬أن‭ ‬الرياضة‭ ‬تحتاج‭ ‬بقوة‭ ‬لظهور‭ ‬تلك‭ ‬القامات‭ ‬الرياضية‭ ‬التاريخية‭ ‬التى‭ ‬سطرت‭ ‬تاريخاً‭ ‬ذهبياً‭ ‬للكرة‭ ‬المصرية‭ ‬على‭ ‬مدى‭ ‬سنوات‭ ‬طويلة‭ ‬كلاعبين‭ ‬ومدربين‭.‬
نرجو‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬هذه‭ ‬الحلقة‭ ‬الرابعة‭ ‬بداية‭ ‬لظهور‭ ‬نجوم‭ ‬الكرة‭ ‬الأفذاذ‭ ‬السابقين‭ ‬الذين‭ ‬ابتعدوا‭ ‬عن‭ ‬الأضواء‭ ‬برغبتهم‭ ‬وبالتأكيد‭ ‬بعضهم‭ ‬يستحق‭ ‬التكريم‭ ‬وهم‭ ‬لا‭ ‬يزالون‭ ‬على‭ ‬قيد‭ ‬الحياة‭. ‬تحية‭ ‬للنجم‭ ‬الأشهر‭ ‬فى‭ ‬تاريخ‭ ‬الكرة‭ ‬المصرية‭ ‬المعلم‭ ‬حسن‭ ‬شحاتة‭.‬

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: برنامج الكابتن حسن شحاته منتخب مصر الزمالك

إقرأ أيضاً:

د. عبدالله الغذامي يكتب: هل للفكر جنسية أو عرقية؟

الفكر ليس غربياً ولا صينياً ولا يونانياً ولا شعوبياً، ولو صحّ افتراض صفة الغربي، لما صحّ من سلفنا قراءة أرسطو واستلهامه، ولما صحّ للصيني أن يقرأ فلسفة اليونان، ولا صحّ لأحدٍ منّا أن يتعامل مع التكنولوجيا بزعم غربيتها. فالفكر لا يحمل جنسيةً ولا جواز سفر ولا بوليصة تأمين، ولذا لا يحتاج إلى تأشيرات دخول، والعبرة ليست بالنظريات مفردةً وإنما بمهارة تطبيقها وإلا لما تسنى للجرجاني أن يطرح نظرية التخييل، وهي مستمدة أساساً من أرسطو، ولكن الجرجاني طوّرها ووظفّها بغير ما فعل أرسطو، ولم يتعذر ذلك على الجرجاني بسبب جنسية الفكرة من حيث النشأة، وهكذا هو الفكر كالهواء تستنشقه كل رئة سليمة، ويتحول عندها لأوكسجين يمد الجسم بطاقاته الحيوية.
على أن الفكر إذا تجسّد في منتجات فكرية مثل الفلسفة والكتابة النظرية خاصةً، تحركت المشاعر المضادة للفكرة نفسها، لتكون مضادة لمصدر الفكر ولمكان تجسّدها، ومن ثم ستجنح الظنون أن التعامل معها يشبه التعامل مع المستعمر، الذي هو غازٍ ومعتدٍ، وكأن الفكر حالةٌ استعماريةٌ وغزو يسمونه بالغزو الفكري، وأكثر من أشاع فكرة الغزو الفكري هم منظرو الإخوان المسلمين لسبب تحزبي، بمعنى الاستقطاب السياسي، واستخدم سيد قطب مصطلح (جاهلية القرن العشرين)، ليشمل في هجومه نظريات فكريةً في علم النفس والفلسفة، وكل ما هو غربي رغم أنه نفسه يلبس اللباس الغربي، وكأن اللباس ليس علامةً ثقافية وقيمةً اقتصادية، ويوحي بالتماهي التمام مع المستعمر بما آن ذاك اللباس لم ينتشر إلا بعد انتشار الاستعمار، أما الفكر فيدّعون أنه يمسخ الهوية الإسلامية، وبالتالي هو عندهم غزوٌ فكري، على نقيض سلف الأمة في عصورها المبكرة، التي تعاملت مع الفلسفة اليونانية بحرية معرفيةٍ وفكرية، لدرجة أنهم أطلقوا صفة المعلم الأول على أرسطو، وجعلوا الفارابي المعلم الثاني بوعي تام بأن الفكر لا جنسية له ولا عرقية.
كاتب ومفكر سعودي
أستاذ النقد والنظرية/ جامعة الملك سعود - الرياض

أخبار ذات صلة د. عبدالله الغذامي يكتب: متعة الشعر وشقاء الناقد عبدالله الغذامي.. رؤية حول مفهوم المنهج في النقد

مقالات مشابهة

  • مدبولي: تكافل وكرامة يجسد نهج الدولة المصرية فى تحقيق الحماية الاجتماعية
  • نوايا غير بريئة؛ تهدف إلى إخراج الصين من المعادلة وكشف ظهر السودان
  • المسند: نجم سهيل يختفي في 10 مايو ويعود للظهور فجراً في 24 أغسطس
  • شيكابالا يزف خبرا سعيدا لجماهير الزمالك قبل لقاء بيراميدز
  • د. عبدالله الغذامي يكتب: هل للفكر جنسية أو عرقية؟
  • كيف تحوّلت الممثلة المصرية ياسمين صبري إلى أيقونة موضة في أقل من 5 سنوات؟
  • شوبير ينتقد مهاجمي أيمن الرمادي: عملتوا إيه مع أبناء الزمالك؟
  • بعيداً عن التطبيع.. هل تمنح واشنطن الرياض النووي؟
  • لماذا سميت الأشهر الحرم بهذا الاسم؟ الأزهر للفتوى يجيب
  • لماذا سميت الأشهر الحرم بهذا الاسم؟.. الأزهر للفتوى يوضحها