بعد تضامنها مع فلسطين.. تعرف على سبب اعتزال عواطف حلمي
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أعلنت الفنانة القديرة عواطف حلمي اعتزالها التمثيل بشكل نهائي، مؤكدة أنها لن تعود مرة أخرى للفن، بعد تقديمها مجموعة كبيرة من الأعمال الفنية التي ما زالت خالدة في أذهان الجمهور حتى الآن.
سبب إعتزال عواطف حلمي
واوضحت عواطف حلمي في تصريحات صحفية لها عن سبب اعتزالها معلقة:"أنا اعتزلت الشغلانة خلاص، مبقتش أشتغل دلوقتي، أنا دلوقتي مش في اللعبة خالص الحمد لله، مش هقعد أشتغل وأنا مش قادرة أتحرك ومبقتش قادرة أقوم من على السرير، فـ مش هينفع أروح أفرج الناس عليا كفايا اللي فات الحمد لله على كدة".
آخر ظهور لعواطف حلمي قبل الاعتزال
كان آخر ظهور للفنانة عواطف حلمي قبل اعتزالها الفن في نادي نقابة المهن التمثيلية، حيث شاركت في التضامن مع شعب فلسطين. على الرغم من تقدمها في العمر، أكدت حلمي دعمها الكامل لغزة ووقفت بقوة مع فلسطين، وجميع الحضور، بما في ذلك نرمين الفقي، وباسم سمرة، ومحمد رياض، وحمادة هلال ومحمد محمود وخالد الصاوي، وسيد رجب، انضموا إليها في التعبير عن التضامن
آخر أعمال عواطف حلمي
ويعتبر أخر ظهور فني للفنانة عواطف حلمي، هو مشاركتها في مسلسل نقل عام بطولة الفنان محمود حميدة والفنانة سوسن بدر، والذي عرض في يناير 2022، وشارك فيه كلًا من: دينا، سميحة أيوب، محمود محمود عبد العزيز، محسن محي الدين، نهلة سلامة، إيهاب فهمي، أحمد بدير، ميرهان حسين، ريم البارودي، وغيرهم.
نبذة عن عواطف حلمي
عواطف حلمي هي فنانة مصرية، بدأت مشوارها الفني بالتحاقها بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ومن ثم انضمت إلى مسرح التلفزيون وفرقة مسرح الحكيم. عاشت حلمي تجربة فنية غنية وتعاونت مع كبار نجوم الفن، وشاركت في العديد من الأعمال البارزة. قدمت أكثر من 170 عملًا فنيًا خلال مشوارها، وفي 18 ديسمبر 2023، أعلنت اعتزالها الفن رسميًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عواطف حلمي عواطف حلمی
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لللاجئين الأوقاف تعلن: تضامنها الكامل معهم حول العالم
في اليوم العالمي للاجئين، تؤكد وزارة الأوقاف المصرية تضامنها الكامل مع جميع اللاجئين حول العالم، وتدعو إلى تعزيز مبادئ الرحمة والعدل والكرامة الإنسانية التي أعلاها ديننا الحنيف، وتشدد على نصرة المظلوم، وإغاثة الملهوف، ومساندة المحتاج، بقطع النظر عن العِرق أو اللون أو الدين.
وتجدد الوزارة دعوتها للمجتمع الدولي لتحمل مسئولياته الإنسانية والتاريخية والقانونية باتخاذ إجراءات فورية لوقف أعمال الإبادة والتهجير القسري ضد المدنيين في قطاع غزة، وإيجاد سبيل لإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع الذي يعاني أشد أشكال الحصار والبطش والاستهداف وأسوأ الأزمات الإنسانية في العصر الحديث.
كما يعتز أبناء الوزارة أيما اعتزاز بالموقف المصري الشريف الأمين تجاه القضية الفلسطينية، بما في ذلك التمسك بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وعلى رأسها حق العودة الذي لا يسقط بالتقادم، وحق إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، وفقًا للمقررات الدولية، وعاصمتها القدس الشرقية.
كذلك يعتز أبناء الوزارة بالموقف المصري الذي أطلق مبادرات السلم والتنمية إلى العالم، مثل مبادرة "إسكات البنادق" ومبادرة "نوفي"؛ انطلاقًا من الواجب الإنساني والالتزام الديني والأخلاقي.
وختامًا، تجدد الوزارة التزامها بنشر ثقافة السلام والتسامح، ودعوتها إلى وقف جميع الحروب، والسعي نحو بناء عالم أكثر عدلًا وإنصافًا، ينعم فيه الجميع بالأمن والكرامة.