أعربت وزارة الخارجية عن تعازي المملكة العربية السعودية وصادق مواساتها لجمهورية الصين الشعبية وشعبها الصديق، جراء ضحايا الزلزال الذي وقع في مقاطعة قانسو وأسفر عن وقوع عدد من الضحايا والإصابات.

كما تعبر الوزارة عن تضامن ووقوف المملكة مع جمهورية الصين الشعبية حكومة وشعباً جراء هذا المصاب الأليم، مع خالص التمنيات بالشفاء العاجل للمصابين.

أخبار متعلقة وزير الخارجية يبحث خطوات وقف إطلاق النار في غزة مع نظيره النرويجيفيديو| أصغر بائعة أيس كريم في جدة التاريخية تجذب السياح بالأهازيج الشعبيةالصين.. "سدايا" تبرز تقدم مشروعات الذكاء الاصطناعي التوليدي بالمملكة

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض جمهورية الصين زلزال الصين وزارة الخارجية

إقرأ أيضاً:

برلماني: بيان 3 يوليو تجسيد لإجماع وطني واسع واستجابة للإرادة الشعبية

قال النائب سامي سوس، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، إن خطاب 3 يوليو 2013 يمثل محطة محورية في التاريخ السياسي المصري الحديث، حيث جاء استجابة مباشرة للحراك الشعبي غير المسبوق الذي شهدته البلاد في 30 يونيو، حين خرج ملايين المواطنين في مختلف المحافظات معبّرين عن رفضهم لاستمرار حكم جماعة لم تنجح في تحقيق التوافق الوطني، ولم تقدم تصورا جامعًا لمستقبل الدولة.

فتاوى وأحكام| قاتل زوجته هل يحق له أن يرثها؟.. عند عدم رغبة العميل في السلعة وإرجاعها.. من يتحمل تكلفة الشحن؟.. حكم صيام يوم تاسوعاء.. حكم صلاة الصبي المُميِّز في الصف الأولحزب التجمع يعلن المشاركة في القائمة الوطنية من أجل مصر لخوض انتخابات الشيوخ


وأكد سوس في بيان له اليوم، أن هذا الخطاب الذي ألقاه الفريق أول عبد الفتاح السيسي، آنذاك، بصفته وزيرًا للدفاع، لم يكن إعلانًا عن تحرك منفرد من مؤسسة بعينها، وإنما تجسيد لإجماع وطني واسع، شاركت فيه مؤسسات دينية مثل الأزهر والكنيسة، وقوى مدنية، وممثلون عن الشباب، ليؤكد أن ما جرى تصحيحًا لمسارها استجابة لإرادة شعبية واضحة.


وأوضح عضو مجلس النواب، أن الخطاب وضع خريطة طريق متكاملة للمرحلة الانتقالية، تضمنت تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت، وتكليف رئيس المحكمة الدستورية العليا بإدارة شؤون البلاد، والإعداد لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية جديدة، ما يعكس حرصًا على العودة السريعة إلى المسار الديمقراطي، وإعادة بناء المؤسسات وفق أسس دستورية سليمة.


وأضاف سوس،  أن خطاب 3 يوليو لم يكن مجرد إعلان عن نهاية مرحلة، بل كان إيذانًا ببدء مرحلة جديدة أكثر اتساعًا في الرؤية، وأكثر شمولًا في التصور لمستقبل الدولة، حيث تم الحفاظ على وحدة الوطن وسلامة مؤسساته، وتهيئة الأجواء لإطلاق مشروعات الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي، في ظل ظروف داخلية وإقليمية شديدة التعقيد.


واختتم النائب سامي سوس بيانه بالتأكيد على أن ما أعقب خطاب 3 يوليو من خطوات لاحقة، بدءًا من الدستور الجديد عام 2014، وانتخاب رئيس الجمهورية، ثم مجلس النواب، يؤكد أن الدولة المصرية التزمت بخارطة الطريق، وسارت نحو ترسيخ دعائم دولة مدنية حديثة تقوم على المواطنة وسيادة القانون، مشدداً على أن هذا الخطاب يجب أن يُقرأ دوما في سياقه الحقيقي، باعتباره لحظة إنقاذ تاريخية حافظت على الدولة المصرية من الانهيار.

طباعة شارك ٣ يوليو السيسي مجلس الشيوخ البرلمان اخبار البرلمان

مقالات مشابهة

  • سمو ولي العهد يتلقى اتصالًا من المستشار الاتحادي لجمهورية ألمانيا الاتحادية
  • ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من المستشار الاتحادي لجمهورية ألمانيا الاتحادية
  • مع توسّع أسطولها.. الصين تخطط لمزيد من المهام البحرية الخارجية
  • برلماني: بيان 3 يوليو تجسيد لإجماع وطني واسع واستجابة للإرادة الشعبية
  • برلماني: بيان 3 يوليو جاء استجابةً للإرادة الشعبية الجارفة
  • أكد دعمها لـ 54 دولة.. نائب وزير الخارجية: المملكة تتطلع لاستثمار 25 مليار دولار في أفريقيا
  • “الخارجية”: المملكة تدين التصريحات الإسرائيلية التي تدعو لفرض السيادة على أراضي الضفة الغربية
  • وزارة الخارجية تعرب عن إدانة المملكة واستنكارها لتصريحات مسؤول في سلطات الاحتلال الإسرائيلية يدعو إلى فرض السيادة على أراضي الضفة الغربية في فلسطين
  • سفير المملكة في بروناي يقدم واجب العزاء لسفير إيران في ضحايا الاعتداءات الإسرائيلية
  • “التجارة الخارجية” ترأس وفد المملكة في الجولة الثانية من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين مجلس التعاون واليابان