الاشتراكي الموحد: إسراف الحكومة في تبذير الزمن المدرسي يؤكد عدم اهتمامها بالمدرسة العمومية
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
alyaoum24
قال حزب الاشتراكي الموحد، إن “إسراف الحكومة في تبذير الزمن المدرسي على مدى شهرين، يؤكد بالملموس عدم اهتمامها بالمدرسة العمومية”.
وحمل الحزب، في بيان، الحكومة الحالية والحكومات المتعاقبة “كامل المسؤولية فيما آلت إليه الأوضاع بقطاع التعليم من ترد جعله يتذيل التصنيفات العالمية”.
وحمل المصدر ذاته، “الدولة واختياراتها مسؤولية ما أصبح عليه الوضع النقابي ومسؤولية إضعاف التنظيمات الجادة والشركاء الاجتماعيين”، داعيا الحكومة إلى “تحمل مسؤولياتها وفتح حوار جدي تشارك فيه كل الفئات المعنية لفك الأزمة والاستجابة لمطالب المضربين في أقرب وقت”.
وطالب الحزب بنهج “مقاربة شمولية في الإصلاح لا تستثني التعليم الأولي والعاملين به، ولا تستثني أيضا العاملين بالقطاع الخاص”، داعيا إلى “بناء جبهة وطنية تقدمية وديمقراطية للدفاع عن المدرسة العمومية”. كلمات دلالية الاشتراكي الموحد الحكومة المغربية المدرسة العمومية
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاشتراكي الموحد الحكومة المغربية المدرسة العمومية
إقرأ أيضاً:
مصادر سياسية :حكومة البارزاني ترفض تسليم النفط وإيرادات الإقليم إلى الحكومة الاتحادية
آخر تحديث: 8 يوليوز 2025 - 11:20 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت مصادر سياسية مطلعة، الثلاثاء، عن فشل المباحثات بين الوفد الكردي والحكومة الاتحادية بشأن ملفي الرواتب وتصدير النفط، وسط مؤشرات على تصعيد سياسي مرتقب من قبل الحزب الديمقراطي الكردستاني.ووفقًا للمصادر، ، فإن “الوفد التفاوضي لحكومة إقليم كردستان لم يتمكن من التوصل إلى اتفاق مع بغداد، بسبب رفضه تسليم كامل كميات النفط المنتج، وهو ما شكل نقطة خلاف جوهرية حالت دون إكمال التفاهمات”.وأضافت المصادر أن “الوفد الكردي لم يكن يمتلك صلاحيات واسعة تتيح له تقديم تنازلات أو توقيع اتفاق نهائي، الأمر الذي انعكس على مسار الحوار وجعله يراوح مكانه”.وفي سياق متصل، أشارت المصادر إلى أن “جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء الاتحادي المقرر انعقادها اليوم، يخلو من أي إشارة إلى مناقشة قضية صرف رواتب موظفي الإقليم أو بحث نتائج زيارة الوفد الكردي، ما أثار استياء القيادات الكردية، لا سيما داخل الحزب الديمقراطي الكردستاني”.وفي تطور لافت، رجّحت المصادر أن “يصدر الحزب الديمقراطي، اليوم، قرارًا يقضي بسحب وزرائه من الحكومة الاتحادية، كخطوة احتجاجية على استمرار تأخير الرواتب وعدم الوصول إلى اتفاق واضح مع بغداد”.ووفقا لمراقبين، فإن هذه التطورات تأتي في وقت حساس سياسيًا، يُنذر بتعقيد العلاقة بين المركز والإقليم مجددًا، وسط تحذيرات من انعكاسات الأزمة على المشهد الانتخابي المقبل.